كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وفاء عبدالرزاق
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    ( قيامة )
    نرجس،، أقحوان،، فـُلّ،، بنفسج..
    عجباً،، كل هؤلاء أطفال الأرض وندوسُ عليها!
    حين قالت ذلك،، داسها حذاء الحاكم.

    اترك تعليق:


  • وفاء عبدالرزاق
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    ( رسائل )
    رسالتها الأولى،، ساعة ٌوعُـمرٌ ، وقفت كثيراً،، وتقرفصت،،أوهمها الظنّ ُ أنـَّه صوابٌ.. حسناً ،، فراشاتـُها رسائل أخرى،، وسُمرة ٌونافذة ..
    اندسَّتْ شمسُها في ثـنايا اللـَّيل حالمة بوسادة لها نقش كملة..
    على السرير،، ساحلها شجرة،، وساحله شخير.

    اترك تعليق:


  • رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    [align=justify]ابتعدت عن المنزل قدراً كافياً , وأخرجت سيكارتي وبدأت أدخنها بسرعة , ولما انتهيت وضعت علكة النعنع في فمي , وعدت ساهمت في النقاش حول مضار التدخين مع أولادي .[/align]

    اترك تعليق:


  • وفاء عبدالرزاق
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    (مساحةٌ أخيرة)
    لم يقسْ نفسَهُ على مساحة القتل،،دائما يتهيأ لها كماء... وردتُه أكثر شفافية ممَّا يسمّية ضوءاً متجسداً بها... وحين عرف أنه الآخر في قلبها،،فصلَ كلَّ الأشياء عن عنقها،، عنقُ الأشياء لا يعنيه،،يعنيه أن يسكن إحدى خرزات العِقد،،يطبع على وشاحها قـُبلة اللون، ويحميها من غدر اتجاه آخر.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    حين لم تعد كتاباته تروق لها ، قرر التوقف ، وبحث عن مهنة جديدة ، تعيد ها إليه !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    فى الوقت الذى كان يستعد فيه لمغادرة الحجرة ، بعد انتظار طويل لظهورها كالعادة ، حلقت وردتها ، تاركة إطارا تنام فى حضنه ، ولولا أنه تعود محاصرتها بنظراته ، لسقطت على الأرض ، دون أن تحتضنها كفاه !!

    اترك تعليق:


  • وفاء عبدالرزاق
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    ( لوحة )

    كما يفعل البحر ، صمتَ برهة ، أزبَد في المرآة ، سكنَ، حلم ببحيرة غير مالحة.. نفض البحر قميصه وقوَّس المرآة... تعكـَّز على نفسه،، تسللَ إلى احتمالاته ، وترك وجهه مشطوراً.
    التعديل الأخير تم بواسطة وفاء عبدالرزاق; الساعة 24-09-2009, 01:21. سبب آخر: تعديل

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    منذ يومين وهو ينتظر ، كان مصرا أن يلقاه ، يجده ، ليرد له الصفعة التى
    جاءته دون ذنب ، حين كان يتجه إلى المنزل ، وفجأة حطت عليه .. وطار هو
    بدراجته !
    فجأة انتفض ، وهو يترنح من السهر
    و بكل غضبه وألمه كان يطيح برجل يركب دراجة - هو الصبى - !!

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!





    تعطيه قلبها

    تعِدهُ أن تبقيهِ ينبض حتى يجد ما يبحث عنه





    **

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    كنت أناطح السحاب
    و أعافر الموت ببعض الغضب
    و ابكى علىضمور حل بياسمينتى
    قطعت وريقاتها الباقية
    وحين أقفلت عائدا اصطدمتبه
    فهالنى بكاؤه
    و حجم الألم الذى شبح وجهه
    قلت :مالك .. أخبرنىنور
    من بين دموعه قال : سقط غصن ندى من شجرة نستظل بسقفها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    آن تطهير أوردتى جيدا ،
    وإخضاعها لعملية غسيل ، وعلى وجه السرعة ؛
    حتى لا تتعرض للإصابة بفشل ..
    يصعب معالجته ؛
    فالفيروس الذى حل بها – ذات جريمة -
    لم يستدل بعد على أمصال قادرة على الحد من خطورته ؛
    فقد تم تصنيعه اليكترونيا خلال محنة العولمة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    الدبة التى قتلت طفلها ،
    ما قررت أبدا الإبقاء عليه ؛
    لكنها لم تكن تدرى ..
    متى تحنو ، وأى كف ..
    تلزمها ؛ للتخلص منه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    حين استفاق اليمام كان ريش جناحيه ،
    يتخبطه الهواء مثل ذرات غبار ،
    وقلبه يهوى إلى جرفٍ .
    يبكى ريش جناحيه .. وفعله النزق ،
    مثخنا بالجراح .
    ترى مازال ينازع ماتبقى ..
    من فتات للخلاص ..
    أم تراه أدمن النزف ..
    واستمرأ نهش قناصه .....؟!


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    شال اليمام ...
    حط اليمام ..
    على أشباح ظنها حلما !
    فأغوته المساحيقُ ،
    وعذبُ الحرف أهلكه ..
    هوى ؛
    فأردته التباريح ..
    وسكن بطن قاتله !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    أتوا بابن الملوح ، حبسوه ، وحظروا مغادرته للحى حتى يبرأ من حبه لليلى ،
    ويعود رجلا .. ثم فى لحظة ضعف أخبروه أنها هى من دفعتهم لفعل هذا !

    اترك تعليق:

يعمل...
X