كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد صوانه
    رد
    تقتلني قلة القراءة..
    فأكفن نفسي بأردية الجهل..
    وأسير في المدن العربية
    فلا أرى من هو أعلم مني!!

    اترك تعليق:


  • غاردى عبد الرحمن
    رد
    اليوم صرت كاي رجل عربي
    مع الاسف الشديد
    غاردي

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد




    لم أزر الشاطيء منذ فترة طويلة
    العيش في هذه المدينة الكبيرة المزدحمة تجعلني محاصرة بالأعمال
    والدراسة والعائلة
    ليس لدي وقت أمارس فيه خصوصيتي
    اشتقت إلى زرقـــة البحر
    اشتقت إلى الغروب
    و...........اشتقتك




    **

    اترك تعليق:


  • مهتدي مصطفى غالب
    رد
    تنهد الصباح ... خرج من سرير القمر و مشى إلى الغروب كي ينام في حضن الإنسان .... حبة عرق تقبل جبين الضياء

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد



    كـــــل شيء يتغير مثـــل الغيوم المتدفقة..بينما هناك بشر يكره التغييـــر
    فيدّعي الخــــراب




    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد



    تركت أشيائي..تركت قطتي..تركت مقعدي قرب البحر
    تركت معطفي..تركت كل ما كان لي..فعوضّني وكـــن لي



    **

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    كيف ذلك .. و أين كنت أنا ؟
    ألم أكن حاضرا .. ألم يكن ؟!
    سنة حلوة يا أجمل البنانيت ، و أروع رشا فى الوجود

    آلمتنى رشا
    طرقت الباب ، فلم لم تفتحى .. لم لم تتركى ثغرة فقط ليصل صوتى ؟

    أحلى عيد ميلاد
    سوف أبحث عن محمد سلطان ليضع هنا باقة ورد !!

    كونى سعيدة .. و إلى أقصى حد .. و إلى أقصى نفس فى صدرك الغالى !!

    هههه الله يسعدك يا سيد الربيع وانت طيب وبألف خير يارب
    فقط كتبتها تبعا لمبدأ "هز الورد عشان تشمه"
    بعدين هوة محمد أبو السلاطيين "ساب" القصة والنقد وفتح "محل ورد"!؟
    " ماليش دعوة انا عايزة ورد محلاوي النشأة والعبير"
    قلبك أبيض يا أستاذي كل الأيام بوجود الطيبين ميلاد
    " الحمد لله انه بالبيت محدش افتكر كانوا طالبوني بجاتوه على حسابي انت عارفهم دمايطة"
    تسلم وتعيش "صورة حبيبة منورة بسم الله ماشاء الله كبرت اوى ولازالت محتفظة بلمعة عيونها الجميلة"الله يحميها يارب، وتفضل طيبة زى جدها عشان اجوزها للواد مصطفى، والمهر عليكم طبعاً "
    آسفة للخروج عن مضمون الموضوع يا طيب بس كان لازم أرد

    اترك تعليق:


  • مهتدي مصطفى غالب
    رد
    [align=center]
    تنهمر الدموع من عيون المطر
    حين تسقط أصابع الرعد في الوحل
    [/align]

    اترك تعليق:


  • مهتدي مصطفى غالب
    رد
    [align=center]
    تنكمش أصابعي حين يحاول القلم أن يفرَّ من الورق
    إلى فضاءات الإنطلاق ...تنكمش إلى أن تخنقه في الصمت
    [/align]

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قلتَ أحبك, و قلتُ أحبكَ .أنصت..هل تسمع ماذا يقول الحب ؟؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
    [align=center]نفختي الحزينة لم تكفِ
    لإطفاء الشمعة الثامنة والعشرين
    "لسعتني" نيرانها وأنا أرغمها على الموت!
    قائلة..
    "مهلاً لم يأتِ أحدهم بعد ليغني..سنة حلوة يا جميل"!؟

    [/align]
    كيف ذلك .. و أين كنت أنا ؟
    ألم أكن حاضرا .. ألم يكن ؟!
    سنة حلوة يا أجمل البنانيت ، و أروع رشا فى الوجود

    آلمتنى رشا
    طرقت الباب ، فلم لم تفتحى .. لم لم تتركى ثغرة فقط ليصل صوتى ؟

    أحلى عيد ميلاد
    سوف أبحث عن محمد سلطان ليضع هنا باقة ورد !!

    كونى سعيدة .. و إلى أقصى حد .. و إلى أقصى نفس فى صدرك الغالى !!

    اترك تعليق:


  • عائشة نور الدين
    رد
    اليوم كنت مجرد رقم
    لعل هذا أفقدني بعض الجرأة
    بدأ العمل بالتعارف بين الجميع
    كان لا بد من تحدثي لمدة أربعين ثانية في أي موضوع أختار.
    بدأت الحديث وعلى غير عادتي كنت مترددة ومتوترة
    لم أعرف لماذا
    لكني شعرت بأن صوتي صار يخفت خلف ضربات قلبي
    فلم أكن إلا مجرد رقم
    التعديل الأخير تم بواسطة عائشة نور الدين; الساعة 01-11-2009, 16:26.

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]نفختي الحزينة لم تكفِ
    لإطفاء الشمعة الثامنة والعشرين
    "لسعتني" نيرانها وأنا أرغمها على الموت!
    قائلة..
    "مهلاً لم يأتِ أحدهم بعد ليغني..سنة حلوة يا جميل"!؟

    [/align]

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كان الحب ,في عمري, عقيدة
    و كان دربي يعجّ بالجرذان
    جسدي' تسمّم'..صحيح
    و لكنني لم أمت..
    لان قلبي لا يزال طاهرا.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين حط بينهم ..
    نشطت نظراتهم الخبيثة ،
    تؤكد ما سبق ودبروه !
    شحنوه بين أدوار المبنى العالى ،
    بين هبوط و صعود ، محملا بالخديعة
    ذاتها التى حملها دائما فى عمره الوظيفى ،
    ولم يكترثوا بقيمته ككاتب كبير !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X