سال وجدُها محترقا ،
باشتعال الزيزفونةِ ..
وركضتْ فى ظلمةِ الروحِ ..
خلفَها تعلو ألفُ ضحكةٍ .. وضحكةْ
كجنية أفلتتها روحُ الفصولِ ،
تهرفُ بأغنية ساخرةٍ ..
عن بجعةٍ عانقتْ ربابتها ،
أو ربما كائنٍ مدجنٍ ،
يمضغُ الوهم ،
يتبخترُ على نبضِ ماءِ الوقتِ ..
وهو لا يدرى ..
أنه وحلُ ما بعد الهباءْ !!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
-
ربطوا لسانها كي تصمت عن الحق
لكنهم نسوا أن يسلبوها علبة أقلامها .........
رحاب بريك
--------------------------------------------
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركةإلى غاليتي رحاب فارس بريك
أشتاقكِ سيدتي
فهلا تكفين عن الغياب
لمحتكِ هنا لهذا آثرت أن أخط حروفها إليكِ
رمضان كريم..أحبكِ
ها أنا قد عدت غاليتي
وسامحيني بالتاخر بالرد فلم أقرأ ندائك إلا الآن
وإليك اهدي هذه القصة أيتها المخلصة
معذرة أستاذ ربيع لتأخري بالمشاركة بهذا الموضوع المميز
رحاب بريك
اترك تعليق:
-
-
بعد خمسين عاما ، لم يكتفوا بإعدامه بالسم ، بل ذبحوا ما يقرب من ثلاثة أرباع المدينة ، ثم حرثوها حرثا ، و أتوا بيود البحر ، وأغرقوا به الحرث و النسل !
وهتفوا : نحن بناة الحضارة !!
اترك تعليق:
-
-
يداه عليمتان .تأخذانى إلى حيث لا أدري !
أشد على يديه كي يبقى سعيداً ..
يسرق مني الوقت ..لكنه يفاجئني دوماً بصمت غريب..!
اترك تعليق:
-
-
رغم سماعها صوت صراخه ، و ندائه المتواصل ، إلا أنها تتعمد ، وبشكل مرضى عدم الإصغاء له ، و تبحر فى البعد ، كأنها قررت فطامه ، رغم
أنه لم يتجاوز ما قضى ربه !
أتابع حركاتها ، و إصرارها الغريب ، و أنا فى حيرة :هل أعنفها ، أتى له بمرضعة .. ؟
قررت أن أعطيها بعض وقت .
حملته ، احتضنته بقوة .. و دموعى تهمى على وجنته !!
اترك تعليق:
-
-
-
إلى غاليتي رحاب فارس بريك
أشتاقكِ سيدتي
فهلا تكفين عن الغياب
لمحتكِ هنا لهذا آثرت أن أخط حروفها إليكِ
رمضان كريم..أحبكِ
اترك تعليق:
-
-
سالت ودياننا بعدما الغيث الماطر همى ,ولكنها لم تصل سواقينا ..لازلنا في الأنتظار ,والسماء لازالت ملبدة بالغيوم .
اترك تعليق:
-
-
توترت الأحداث أكثر
وهى تحاول دفعه خارجاً، صارخة
"ابعد انت عنها، انا سامعه الصوت من نص ساعة ،اكيد قربت تنفجر"!
يلملم أنفاسه وهو يركض ،يحملها نحو الخارج ، ليقذفها بعيدا بكل قوته!
دقائق طويلة تمضي وهو منبطح ،يحتمي بظهر المقعد
صوت إنفجار مكتوم يأتيه من آخر الرواق
يتبعه صوتها وهى تهتف...
"أمان يا ابو احمد ،الواد هوه اللى بيفرقع بُمب"
يتمتم وهو يلتقط أنفاسه..."الحمد لله"
ثم يعقد حاجبية وهو يتطلع بخوف من خلف المقعد ،لتلك الملقاه هنــاك
وهو يصرخ.."لكن الأونبيبة ... ستنفجر الأونبيــــــــــــــــ.......
؟!؟!
البمب" نوع من الألعاب النارية على شكل كرات صغيرة ،تحدث صوت فرقعة حين يصطدم بالأرض"
الأونبيبة "أنبوبة الغاز"البوتجاز" بااللهجة المحلاوية"
اترك تعليق:
-
-
اترك تعليق:
-
-
شاهده خارجاً من بوابة منزله، توقف ليسلم عليه ويهش في وجهه.. لكن الجار بادره من وراء زجاج سيارته.. وحياّه برمشة عينه.. ثم تابع سيره..!
اترك تعليق:
-
-
لي بيت من الشعر وإن كان شعبيا لكنه يعجبني قلت فيه :
[poem=font=",6,,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
حد(أحد ) من الناس له قيمه وحد ماتعيره = قرش بين البيًع في السوق والمشًتريه.
[/poem]
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 242818. الأعضاء 4 والزوار 242814.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: