كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    نعم .. لن أعاقب ربيع على غيرته ، على ثورته ،
    و لكنى سوف أعاقبه ، على ما فاه لسانه ، و أجرعه
    من الدموع ما يكفى لرى شجرة فى صحراء !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قال : الناس ثلاث .. صنف يشعل الحرائق ، وآخر يحاول إطفاءها ".
    وحين استفسرته عن الصنف الثالث ، شزر إلى جماعة تبحث فى الركام
    عما سقط من الصنفين الآخرين ، و تركنى و مضى !!

    اترك تعليق:


  • يسلخها بقوة ويعتقد إنها تتألم ,فعندما يرى أخرى تعبث بزرعه يتوعدها بالسلخ .

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد


    الطيور ترحــــل بعيداً
    أغربُ نحو الحـــزن
    اليوم.. لم يعد هنا ولا هناك
    أمسي أصبح غــــدي



    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    ماقيمة كتاب جديد ، لا يكون لها
    و قد كان قريبا من عينيها
    سوف أحطم هذا القلم
    و أمزق الأوراق
    و أعود بريئا إلا منها !!

    أهكذا يكون العشق!!لله درك استاذ ربيع

    اترك تعليق:


  • غاردى عبد الرحمن
    رد
    امراة الحديد لاتطفو
    بل تسقط الى القعر
    غاردي

    اترك تعليق:


  • كلما وضعنا أحدهم على رأس القمة ونحن في طريقنا إليه بآخر نجده في منتصف الطريق متوجه إلينا .

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]كانت ترقد جواره وهو ملقى يئن على فراش الموت
    يده الصغيرة تحاول ترجمة "كوب ماء"!
    أخيرا تبينت أنه"عطشان"
    راحت تصب قطرات الماء المتبقية بين زرقة شفتيه
    فجأة.. يأتيها ، صوت أخيه، لاهثاً يحمل الكرة
    "ماماا.. عطشان "!!
    تتجمد أصابعها ،ويرتعش الكوب، متردداً
    ما بين موت وحياة!؟
    [/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الآن أمضى ، فالطريق تنسحب من تحت قدمى ،
    و الأولاد فى هرج و مرج ،
    ينتظرون درس اليوم مع دقات الجرس ،
    وبى حنين لسماع صوتها ..
    أتدركنى قبل أن أعطى ظهرى لتلاميذى ،
    وأعلن موتى ؟!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صرخت فيها : كيف لطفل الحياة بعيدا عن أمه ؟
    برقة هطلت دموعها : لا حيلة لى !
    درت حولها بنفس جنونى : أنتركه يموت .. أتريدين هذا ؟!
    شزرت فى وجهى ، ومضت مطأطأة الرأس !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تمنيت لو فقدت عقلى
    حتى لا ألاحق كل هذا الغموض
    وتصرفاتها الغرائبية
    وأقنع نفسى
    أن ليس فى الإمكان إلا الموت !!

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    ألبسني جناحين قائلا: ً"تشبهين الملائكة"
    رفرفت تفاصيلي بسمائه
    وبدأ سباقنا المعتاد نحو الجنون
    بلحظة السقوط ،فتحت عينى
    لأجدني محض سراب
    خيال عصفور
    بلا أقدام ولا صوت
    ولا أجنحة!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ماقيمة كتاب جديد ، لا يكون لها
    و قد كان قريبا من عينيها
    سوف أحطم هذا القلم
    و أمزق الأوراق
    و أعود بريئا إلا منها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حملت أوراق كتابى الجديد
    " قرن غزال " ..
    و فى منتصف الطريق ،
    تفاجأت أنها تركت يمينى ،
    فنثرت الأوراق ،
    تمنيت لو أن قرن الغزال سكنت يسارى !!

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]خيالات سوداء ترقص عند قدميه
    نسيج من ظنون تحيكه عتمة
    وبمهارة الحواة.. تسكنه
    فينتفض كمن مسه جن
    ثم يلتفت فجأة ويسألني
    "من أنتِ؟!"
    [/align]

    اترك تعليق:

يعمل...
X