كيف الدخول ؟؟!!
كيف الدخول وهناك وسط الطريق " قزم " وضعته أنثى قائلةً له : لا تتحرك ؟؟!!
-
المشاركة الأصلية بواسطة رعد يكن مشاهدة المشاركة
أستاذنا الكريم: رعد يكن،
سباعيات..
وأنا أحببتها معك أيضاً..
ترى هل ثمة أمل أن تكون قصصا واقعية يوماً ما؟؟!!
(راعينا) حتى لو بعضها..!
راقني قلمك..اترك تعليق:
-
سباعيات .......................
1 ـ انتصار أمة .
2 ـ صراخ في وجه الشرطة .
3 ـ نساء طائعات .
4 ـ الشرطة في خدمة الشعب .
5 ـ استيقظ العرب .
6 ـ العصفور الشرس .
7 ـ استقالة رئيس .
عناوين قصص خرافية ... أحبها .اترك تعليق:
-
أدخَلتُها رأسي
وأجْلستُها قَلبْي
ثُمَّ ..
أهدَيتُها بَاقْةً مِنْ شَراينْي الحَمْرَاءْ .
الحَمقاءْ .....
...
..
.
لازالتْ تُفكّرُ ...
لِمَنْ أهدَيتُ بَقيّةَ أورِدَتْي .اترك تعليق:
-
[align=center]
رأيت وجهك في الغيمة هذا الصباح
لم أتفاجـــــــأ بهطول المطر
*
[/align]اترك تعليق:
-
حلــــــم التاريخ
حملوا دِلائــــــــــهم..مجارفهـــــــــم..وأيديــــهم
سيحصدون القِلاع في رملِ الإِعصـــــــار
*اترك تعليق:
-
الحلم بين يدى يسعى
و يدندن شبح بصفير الظن
فتبكى روحى
و ألملم أوراقى
ونبحر فى رصف الأشواق
نعبئها فينا
ونبارح هذا
و مزق من قلبى تتناثر
:" أحبك ".اترك تعليق:
-
إذا أزف ليلي، أعتصر فتيل سراجي
ألتمس أنسي
قبل أن ينبلج الفجر
ويركض النهار مهرولاً
طريداً..
يطاردني.. يسحقني.. ويلوذ بكل جعبتي!
اترك تعليق:
-
أستاذ ربيع
فكرة رائعة
مؤكد سأعود للمشاركة
رحاب
-------------------------
اترك تعليق:
-
[align=center]آتوه سود الوجوه
فارتعد دمه ،عاجزاً عن الحراك!
يقولون:
ما اسمك ،مادينك، ما عملك،؟
فيتلعثم محاولاً،إبتلاع فجأته
ثم ينخرط فى العويل
حينما يري ديدان معدته السوداء
تقتات لسانه [/align]!اترك تعليق:
-
عبث
من العبث ألا تكون مهرجا ؛
حين تكون معدة الآمر ..
قبة ما بين النهرين ،
و ما تزال أنوارها خافتة !
بينما تدهس عربة البوليس ،
طفلا ينبش حاوية قمامة عن كسرة موت !!اترك تعليق:
-
صورة وتعليق
[align=center]
العصــــــافير
نافذة لمطاردة الأمــــس
تثرثر بصخب ..
حان النهوض لبداية يـــــــــوم جميل
*[/align]اترك تعليق:
-
حين قذفوه في الميزان
تأرجح كثيراً..
فخرت أمه صرعى؛ هلعاً ..
قبل أن يُعلن أنه غير مُدان!
اترك تعليق:
-
يقيمون أورادهم على نواصب الفعل
ونوائب الدهر التى لا تقبل الفاعل مجردا
وبلا رتبة !
وعند منتصف الليل يدبجون قصائد الرفض
و العشق البرىء
وينامون على بكاء أطفال سلبوهم السكينة
بغواية الكلمات !اترك تعليق:
اترك تعليق: