كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    وضعته فى حجرة ، و أغلقت الباب بالرتاج جيدا
    و كلما استبد بها الحنين ، سارعت إلى زيارته ،
    ثم أغلقت الباب بالرتاج ، وذهبت !
    مرات كثيرة ، و زمن طويل مر .. وفى مرة أخيرة
    دفعتها وحشتها لزيارته ، فوجدته ميتا ، وقد ترك لها
    على الجدران عبارة :" كنت أكثر من إله فى ساديتك ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رد: قف .. و سجل حضورك هنا !!

    حين أسقطت عنه ورقة التوت ، هاجمنى بشراسة ، عيرنى بمرات عديدة قررت فيها مغادرة النادى بلا عودة ، تحدانى أن أستقيل كما سيفعل هو ، وتأكد من أنى سوف أظل لأحصد كلمات الإطراء و المجاملات .. وهو يدرى بالفعل أنى لن أقدر على الابتعاد لأنها هنا ، وأنها كانت السبب وراء كثرة التصريح بالمغادرة !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-09-2009, 18:18.

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    مطر


    مطــــر.. نقر نافذتها
    فتلاشت وحدتهــــــــا


    *

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صرامة الألم أنبتت زهورا هازلة
    تتهاطل على رؤوس المارين
    أسفل الشرفة
    وتصيب الحى المعتم بالهذيان
    مما استدعى تدخل قوات الردع
    لمنع كتاب العبث من تلوين الحدائق
    حتى لا تنكشف عورات اللصوص

    اترك تعليق:


  • ذهب لقضاء غرض إداري مستعجل،قال له الموظف عد بعد أسبوع،طأطأ رأسه ،ودس في يدي الموظف ورقة بمائة درهم،قال له عد بعد دقيقة..

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد


    [align=center]قطرات حبر على الأوراق ..
    تكتب قصائدا في الظلام..
    والضــــوء ناقـــد قــاس.


    **[/align]

    اترك تعليق:


  • من شدة هوسه بقراءة الجرائد،كان يسير في الشارع وهو يقرأها،ذات يوم وجد نفسه في حفرة..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عصيةٌ حبال الكذب :
    يا كل نصوع العمر .
    كلما هتكتُها ..
    تناثرتُ رمادا ..
    ولا يبقى غيرُ نطفةٍ ظمئي
    لشموسِ صدقٍ
    ملأتني - ذات مساء - أتى بك .
    تنمو ..
    تستطيل مذ شنقني غيابك !!

    اترك تعليق:


  • إرتشف رشفة من فنجان قهوته البارد،وسحب نفسا عميقا من سيجارته،قبل أن يناول النادل أجره،كان يسقط مغشيا عليه من هول الصدمة،حين رأى حبيبته تتأبط ذراع رجل آخر،وهو الذي هنا منذ ساعة ينتظرها......

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    مــــاض ٍ..




    أوراق خريفية ميتة ..بعثرت رصيف ربيعها القادم..
    فتركتها في وسط صيف لاهب.



    **

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    دخلتْ في جعبة الريح
    راحتْ حيث وطن المصير
    فارتعدتْ، ورمتْ سهما الموت
    فأصابتْ كفن الحقيقة

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    [align=center]


    أيدينا في جيوبنا
    ورؤوسنا فوق الغيوم
    نحــــدق في الساعة
    نبحــــث عن كـفن


    *[/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حومت - فوقها.. و تحتها .. و جنبها-
    غرابيبُ سودُ .. على حين غرة .
    من فصيل يشابه الصقور فى وثبة الافتراس،
    تنقرُ الجسرَ تحت شوقِ الضلوع..
    وشوك المخالب .. وابتهاج الحنايا ،
    وتكربج الهواء ،
    ليلتوى جذعها ..
    و تنثنى .. و تكتوى ؛
    كأنها تهتبل طريدة ،
    تحلق فى استماتة .. و الغبار يفور ،
    ويرسم ..
    وجوها و ثعالب و فئران غيط !!

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد



    يقولون حرية..........فصدقناهم
    يقولون أخوة...........فصدقناهم
    يقولون مساواة .........فصدقناهم
    وعند بوابة المطار
    قالوا المواطنين أولاً ..والأجانب لاحقـــــاً

    *

    اترك تعليق:


  • وربما البكاءَ حين يعانقُها الفراغْ !!
    أجل هو كذلك كل ليلة تعانق وسادتها وهي مبتلة بالدموع وطعم الملوحة لا يفارق شفتيها،تحاول البحث عن ثغرة واحدة تكسر بها هذا الروتين القاتل...

    اترك تعليق:

يعمل...
X