[align=center]هلل منتشياً ..لقبحي جواره
فهمست بأذنيه"لم تر جمالي بعد"!
ورحت أزين وجهي بمساحيق عقلي االتي أهملتها
فألقاها أرضاً..وصرخ
"ألم ينهِ الحب صلاحيتها للآن !؟[/align]
-
حدقت فى وردتها
عاتبتها تلك الصامتة
فضحكت فى وجهى كعادتها معى
وألقت بنفسها بين ذراعى
فاجأنى أن أوراقها كانت تنضح سائلا قانيا !!اترك تعليق:
-
حين جاءنى صوتها
تناثرت فى صدر حجرتى
وأغرقنى المطر
جاشت نفسى
وأدركت كم أنا يتيم
فاختبأت
حتى لا ترى إلى أى حد تجرم فى حقى !!اترك تعليق:
-
بالأمس القريب،وجدتني أنا والقلم أصدقاء،يأمرني وأخضع له،اليوم هو جف حبره،وأنا شاخ فكري،إنتبهت للحظة لنفسي فقمت أعاتبه،فتكسر بين يدي.....اترك تعليق:
-
في عينيها رائحة البرتقال , وعفن الخبز
كلما قضمت من نظراتها .. أزداد جوعاً ..
و أنام على جبين السكك كحذاءٍ مرتقٍ ..اترك تعليق:
-
لم أكن ضنينا إلا بها .
وحين رأيت صورتها تزين العالم ،
بكيت حد النوم ..
ولم أصح حتى الآن !!اترك تعليق:
-
بالأمس .. وبمحض الصدفة رأيت صورتها على الانترنت
صعقت ، نال منى انهيار مفاجىء
و أنا أتملى براءتها الملائكية
و اليوم جاءنى اتصال من رفيقتى الشبيهة بها
فتأكدت أنى لم أكن أحلم !!اترك تعليق:
-
استاذى محمدالمشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
انتابني شعور غامض , كيف أحمل هذا التمثال الصامت , وقد استنجد بي
ليرجع إلى تراب أجداده , دون أن يراني أحد في هذا المتحف السارق .؟
( متحف اللوفر ) فأخذت أربت عليه بيديَّ مهدئا من صراخه !!
اهلا بك صديقى
برجاء اطرح هذه الجميلة فى متصفح للقراءة
محبتى أيها الجميلاترك تعليق:
-
مساء جميل مهاالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
كم أود صفعها على وجهها..كم أريد تمزيقها إربا إربا
كم أرغب في اسكاتها لئلا تقول لي كل ذاك الهراء ..
لكنني لا أستطيع..دائما أفشل في مواجهتها..فتربح ثانية وثالثة
دائما كلماتها تقتحم عقلي ..كم قلت لنفسي آلآف المرات أنني لن أصغي لها
ولكنني أرتعد عند مواجهتها..أرغب في الدفاع عن نفسي
لكنها تقهرني مرارا وتكرارا..حاولت كثيرا ..ولكني أفشل
لديها شيئا أعتبره مهما لي..وأخاف فقدانه
لا أريد لذلك الشي أن يتحطم ..لذلك أخشاها
ها هي هناك..تقف تبتسم أمامي في المـــــــرآة .
**
انشريها مها
بعد المراجعة
تقديرىاترك تعليق:
-
كم أود صفعها على وجهها..كم أريد تمزيقها إربا إربا
كم أرغب في اسكاتها لئلا تقول لي كل ذاك الهراء ..
لكنني لا أستطيع..دائما أفشل في مواجهتها..فتربح ثانية وثالثة
دائما كلماتها تقتحم عقلي ..كم قلت لنفسي آلآف المرات أنني لن أصغي لها
ولكنني أرتعد عند مواجهتها..أرغب في الدفاع عن نفسي
لكنها تقهرني مرارا وتكرارا..حاولت كثيرا ..ولكني أفشل
لديها شيء أعتبره مهما لي..وأخاف فقدانه
لا أريد لذلك الشيء أن يتحطم ..لذلك أخشاها
ها هي هناك..تقف تبتسم أمامي في المـــــــرآة .
**اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
انتابني شعور غامض , كيف أحمل هذا التمثال الصامت , وقد استنجد بي
ليرجع إلى تراب أجداده , دون أن يراني أحد في هذا المتحف السارق .؟
( متحف اللوفر ) فأخذت أربت عليه بيديَّ مهدئا من صراخه !!
نص مؤثر جدا استاذمحمد فهمي
حسبنا الله ونعم الوكيل
تحية وتقديراترك تعليق:
-
كنت صغيرا , وجوادي ظهر أمي , وأبي كان فنانا , عندما علمني كيف
أمتطي حصاني . لكني اليوم أتلطع لصورتي في عالم غريب !!اترك تعليق:
-
فلنعد مسروقاتنا !!
انتابني شعور غامض , كيف أحمل هذا التمثال الصامت , وقد استنجد بي
ليرجع إلى تراب أجداده , دون أن يراني أحد في هذا المتحف السارق .؟
( متحف اللوفر ) فأخذت أربت عليه بيديَّ مهدئا من صراخه !!اترك تعليق:
-
عيونهم بعمق المحيطات ،يحدقون في الأرض..
يتساءلون : ماذا بقي لهم ليؤمنــــــــــــوا به!!
وهم يرون الباعة في كل تلفاز يساومون الناس بكيس مليء بالمعجزات ..بأحلام وآمـــال واهمة .
**اترك تعليق:
-
[align=center] "نظر وفراغ"
كلهن حمقاوات بالهتاف له
طالما أن الفارس لن يتخلى عن حصانه العجوز
متعللاً بقصرملاحظتهن لأوجه التشابة!
متجاهلاً.. مهرته القديمة
التى أطلقت بفراغ أحلامه بالفوز
هتافها .. الأول!؟
[/align]اترك تعليق:
اترك تعليق: