كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] بدا نحيفا فى بنطاله اليوم
    وبرغم أنفه الكبير
    إلا أنه إحتفظ بكامل شبابه
    وكأنه فى الثامنة عشر؟![/align]

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] كان العرق يتصبب من وجهه
    ومن أجزائه ، كنجمة مرغمة على إحتضان شمس النهار
    بيدي اليمنى أمسك بمنديل مهترىء
    و اليسري تحايلني .. لمسح عرقه
    كدت أهم به
    لولا العرق الذي أغرقني![/align]

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] ضغطت الزر
    فتحت المفضلة
    الصفحة الرئيسية"ملتقى الأدباء والمبدعيين العرب"
    انتفضت فجأة حين"لسعني السكر " هناك
    فأدركت أني سأضطر للتخلي عن "ريجيمي القاسي"![/align]

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]مهلاً يا سيد عمري
    أستأكلها وحدك؟
    ألم تخبرنى ،مرارا أنك لن تأكل وحدك بعد الآن
    أظنك جائعا الآن حد الشبع![/align]

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]نعم .. أغار حتى من أنفاسهم
    ما ظنك بي؟
    لا أشبه حجر رشيد ،
    لكني فقط ..أحب رؤيتهم ،وهم يفكون طلاسم حزنك ،من دمي!
    أوليسوا بعضا من دمك؟![/align]

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]فوق جبينه، طبعت قبلتين!
    هنأته بمرور ثلاثين عاما بأحضانها
    ثم رجته أن يهديها إحداهما
    وهى تطفىء شمعة الحفل الأخيرة![/align]

    اترك تعليق:


  • نشأت حداد
    رد
    الغريب في أمر هذا الزمن أني أموت به يوميا الآف المرات والأغرب أني كلما أتصفح الجريدة اليومية لا أرى إسمي بين الوفيات .!!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هلل الجميع ، انتصارا لأنفسهم ..
    وراحت أغنيات الفرح تشق قلب المكان !
    تهت للحظة ، ثم صرخت بها :" أحبك "
    فعم الصمت للحظة .
    ثم أطلقت ضحكة ، و عبرت باب مكتبى
    أضمها بين صدرى !!
    بينما الصخب فى الخارج يصل مداه !

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    [align=center]


    تـَبِـِع الكــُل..نعتوه ..(تابـــِــعٌ أعمـــى)
    لم يتــبــَع أحـــداً..نعتوه أيضــاً ..(تابـِـعٌ أعمى).


    *[/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الملوك اقتربوا من سفينى
    وآن ثقبه
    قبل أن يلتهموا القرى بما تحمل
    ويعيثوا فسادا فى كرم الندى
    و أكون عند زاوية الغروب
    أسمالا ممزقة
    تبكى ترابا مروا به
    ذات حب !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الملوك تأتى تحت زغب العصافير الخضر
    لتبنى قصورها فى قلوب النرجس
    وتقتل الرحيق

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الملوك أطلق سواعدها
    حاشية
    وآيات منذ قديم
    دبجها كهنة القبيلة
    من غفل ما سكن صدورهم من حمأ

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الملوك تطارد سفنى
    تنالها غصبا
    وأمام عين الرب
    تباركها القبيلة ،
    وترقص على غزوها
    كل النساء
    ويهلل الصغار ابتهاجا بالنارنج
    ويعلو نشيد الوفاء

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تقتلين أفراس جموحى ،
    كلما بدا لك صهيلها !
    فهلا سألت عنى ،
    أوراقا ،
    كانت هنا ،
    ومارست عليك غواية الكبرياء !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين أتى بجيوشه غازيا ،
    كاسرا شوكة الطغاة ، حملوه فوق الرؤوس ،
    توجوه بغار المجد ،
    انتظروا منه المغادرة !
    لكنه خيب ظنهم ،
    وأعلنهم إرثا !
    أرغموه على الرحيل ،
    وقذفوه بعار طارده حتى مماته !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X