[align=center]"دويتو"
رسالة قصيرة جمعتني بحروف أسمائهم الثلاث!
قهقهت بحجم جنونه
فخرجت ضحكاتي مصحوبة ببعض بكاء
وسؤال لا يعرف إجابته!؟
"ثلاثة ودويتو".. بأى عيون يرى!؟
[/align]
-
كلهن سخرن حين كنت أصارحهن بوقتى
وسنين التجاعيد .. فأتلاشى فيهن !
لكن حين يتغير فصل الحديث ،
تكون أول المبررات للإنسلاخ .. ومازلت بعقلى إلى الآن !!اترك تعليق:
-
أحبها نعم .. بكل ما تعنى الكلمة .
لكننى مثقل بكل كذبهن ،
وتهافتهن على المسخ ،
وابتلاع خيوط الغوايات دون ضمير !
لكن ما العمل .. و أنا أعشق كل ما تحمل
من نار ونور ؟!
فلتتحمل بعض شرودى !!اترك تعليق:
-
أصفها بالملكات ، أضعها فى أقصى مراتب الحنين ،
و أكون على حد الانشطار ، و الشهيق ، حين تقذفنى
بتلك المسميات الغريبة ، التى كنا نتسوقها فى الشوارع
عن عم بطة ، وعن عموم ما أنجبت الحارات من قسوة
فأشك فى كل حديث قالت ، حتى تلك اللحظات الحميمة
و التى وصلت حد أنها سلخت ساقى عن جسدى حتى لا أغادرها !!اترك تعليق:
-
هاجــرت أحلامــــي إلى الفضــــاء
تجعّـــــدت صفحــــاتي وأُلقــيــت في سلة المهملات
ومــــازلت أبحـــــث عن مكــــاني
**اترك تعليق:
-
طلع الصباح علي
ها انا اجمع رمادي
صحيفة صفراء
ينتظرني قطار مجهول
اقول لك بكل كبريائي
شكرا على الوقت الجميل
غاردياترك تعليق:
-
حملتُ قلبي على كفّي وردةً حمراء..
تقدّمت اليك..
ما ذنب الوردة إذا كنتَ مصابا بالزّكام؟اترك تعليق:
-
ربيعنا الطيبالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
لا أعلم ..لمَ هذه الجملة رسمت فيني الخوف
أرجو أن تكون بخير
دوام الصحة والعافية للأستاذ ربيعاترك تعليق:
-
نافذة يطل منها القمر
ذهبنا إلى مقهى ..وجلسنا حيث منضدة بجانب النافذة لنتمكن من رؤية الألوان
وهي تذوب عبـــر السمـــاء..كان الأفق الأزرق يبهت ببطء ليحل محله لوناً أرجوانياً مخملـــياً..
أخذت أتأملك ..أنظــر إلى الزوايــا القوية في وجهك ..والكثافة في عيونك
أنظر باهتمام إلى فــِيكَ الذي استمع إلى ملاحظاتـــه الرخيمـة حينها..
تمــدّ يدك لــــي في بادِرة صعبة ..
أحـــس قلبي يتعثــر..
أقبــل بادِرتك بحماقـــة..فتأكل الغيــــرة القمــــر.
**اترك تعليق:
-
سوف أنضو ثوبك عنى
وأبحث عن حاجتى إلى الموت
و أنا أدرى
أنك سوف تمرين على جثتى
دون قليل اكتراث !!
بالغ احترامى للجميع
ربما تكون شهادتى الأخيرة !!اترك تعليق:
-
الخير و الشر لا يتوحّدان..
الحب و الكره لا يتوحدان..
الطيبة و القسوة لا يتوحدان..
لذلك أنا وحيد.اترك تعليق:
-
لأجلها كنت فى العشرين
فأطارت جنونى حين تقابلنا
و اليوم أطارت صوابى
فعدت إلى العام المائة !!اترك تعليق:
-
أكيد ..
كانت تحت تأثير طيبتي المفرطة..
تعلّمت كل شيء..الاّ أهم شيء..
أن أقسو..اترك تعليق:
-
أمازلت أنا .. ؟
أحس أننى فى حاجة إلى راحة أبدية
و بلا عودة
أو إليها لتعطينى مبررا واحدا
غير حبات الفول التى تقضمها
وتتلهى بقزقزتها دوما !!اترك تعليق:
-
كانت تكفيها مرة للحديث معى
وكشف أغوارى
لكنها كانت تصر على تكملة المشوار
وإلى حد التوحد
ثم تنفلت ، و هى تلوك لبلانتها !!اترك تعليق:
اترك تعليق: