كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    أقشر قلب حرفك
    فأجدنى ذبيحا
    و مطاردا بالغياب
    فأمسد وجنته
    حائرا ما بين أوله و أولنا
    و أنزوى مفعما بالرحيق !!

    اترك تعليق:


  • أحمد القزلي
    رد
    اكتشاف :

    لم يعرف كيف يواري سوءة أخيه.. خلع ملابسه ...

    اترك تعليق:


  • عتاب جميل
    رد
    [align=center]فهل نهرب من أقدارنا.... فكيف لنا الهروب

    ويلازمنا الزمان بكل جديده...ويلاحقنا بضربة تلو الأخرى

    فما لنا من ذنب ...بل هو ذنب الأقدار التى تتلاعب بدروبنا

    وتلقى بنا حيث يحلو مذاقها.... لنتجرع مرارة قيد الإختيار[/align]

    اترك تعليق:


  • إيمان عامر
    رد
    و إن ظلت مرارة تلازمه !!

    فهي مرارة علقة في الحلق... والذكري الحزينة تلازمنا

    وتنسج خيوط الحزن دائما علي تقسيم الوجه


    فهل نهرب من أقدرنا ......




    سيدي الفاضل

    ربيع عقب الباب

    النور نورك سيدي الفاضل فالدار دارك ونحن ضوف بين موضوعك المتألق

    فكما كان يرودني حلم المشاركة بين سطورك وحروفك المتألقة في وهج

    فشكرا لك سيدي الفاضل علي ترحيبك بأقلامنا المتوضعة

    لك مني كل تقدير واحترام لشخصك الكريم

    لك أرق تحياتي

    إيمان

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تقترب و تبتعد .. تقترب و تبتعد ،
    تماما كمد و جزر .
    و كلما مددت يدا لأمسك بها ،
    و أمنع انحسارها ..
    يلطمنى جناح نورس ؛
    فأتهاوى صاخبا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وهنا ولد من جديد حبرا يعانق فراسخ العطاء ،
    ودما يدفق فى شرايين كلمة يعشقها ،
    ويقتات بها ،
    حتى الإدمان .. و إن ظلت مرارة تلازمه !!


    عتاب الجميلة .. صباحك فى عذوبة الياسمين
    وجمال حلم !!

    اترك تعليق:


  • عتاب جميل
    رد

    بينما كان يتلاشى رويدا رويدا !!

    فاجأته نسمة عابرة استنشق خلالها أريج ربيع فواح

    فغرست بروحه أملا جديدا ، وأثمرت يراعه وتذوقت طيور الحدائق

    عذب هطولها....حيث النضوج الذى يترسخ بحناياها...

    وهنا ولد من جديد....حبرا يعانق فراسخ العطاء


    الراقى ربيع عقب الباب بل النور والإضائة حيث سمو حروفكم

    فتبعث لأقلامنا رؤية دروبها

    حيث تواجد الإبداع القاطن بسطور متصفحكــــ الراقى....

    نخطو بلا تأنِ..ونتوشح بعبير خطى حروفكم

    حيث جزر النقاء وصفاء بروج أغصانها..... وعذب ألحان طيورها

    فيروق لمسامعنا البقاء.... بنسج الأمل القابع بها..

    دمت ....والهنــــــــاء,,

    تقديري العميق,,

    عتاب

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    توقفت الحياة تماما ،
    وهو يسأل نفسه ما الجدوى ،
    ولمن أكتب ؛ و قد ضاعت !
    بينما كان يتلاشى رويدا وريدا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سيداتى الحسان
    هدير .. ذكرى .. إيمان .. عتاب جميل
    أهلا بكن هنا
    أنرتن المنتدى بكامله ، وزها عبيركن فى أرجائه

    أهلا و مرحبا بكن دائما

    تحيتى و تقديرى

    اترك تعليق:


  • عتاب جميل
    رد
    تابعت البحث لمرفأ أمالي... ودرب يحقق ما بخطى أحلامي

    فكيف السبيل للوصول إليه...ووطني بمقلة عيني

    بحرقة أوصاله يتباكى........لخاوى نبض جسارة الأبناء

    فأبيت الركود جانب ظلمة وجد الخطايا...وعزمت ان أمضي

    ليكتمل مسار خطى الأجداد, لأتلافى ظلم عديد الضحايا ....

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    البحث عن وطني




    رأيت أمامي يافطة كـُتِب عليها (الجميع تحت سقف الوطن سواء)..

    همست : ليس بوطني ،

    وتابعتُ البحث .




    *

    اترك تعليق:


  • إيمان عامر
    رد
    [align=center]أخذتها الدنيا وارتحلت للحظات ثم أفاقت من غفوتها

    علي صرخات الأقدار.[/align]

    اترك تعليق:


  • ذكرى لعيبي السدخان
    رد
    حطت رحالها على عتبةِ روحه ، أدركها قهر القلب ،، فغابت في لُجةِ الأقدار ....

    اترك تعليق:


  • هدير الجميلي
    رد
    جهز حقيبته...ترك لها رسالة: أراكِ على خير ...
    لا إله إلا الله.....

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحس بدنو أجله ،
    أنفاسه تتقطع ، و رأسه يترنح ،
    و الرؤية تغيم أمام عينيه ،
    فقرر أن يفعل شيئا ،
    فتح الصفحة ،
    وكتب ق ق ج !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X