كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    أصرخ بها كل مساء ،
    أتحدى بها العالم ،
    حتى هؤلاء الذين أسكنهم ،
    فتبكى معى الجدران ،
    وحبات الأنفاس ،
    شظايا ألمى ، و صدرى الممزق : أحبك !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أتذكرين حبيبتى ،
    لابد أنك تذكرين ، تلك الصورة هناك فى قاعة المحاضرات !
    كم بكيت حين رأيتها ،
    وصرخت ألما فى وجه العالم ،
    كأن جبلا جثم على أنفاسى ..
    وحين شكوت إليك ، افتر ثغرك عن تلك الرائعة ..
    انهار الجبل ، واهتز طربا !
    و لمرة ثانية ،
    اهتز البارحة ، انهارت كل جبال العالم ؛
    وبقى وجهك الباسم !!

    اترك تعليق:


  • محمد توفيق السهلي
    رد
    أخي ربيع ... لن أقلق بعد الآن وأنت هنا ... لك كل الحبق .

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    حكاية عاشقة


    مدت يديها ذات يوم تحت هتّان المطر
    فنمَت أغصان وبراعم بلون العشب
    انتصب جسدها وتجذر في الطين
    فأضحت شجرة معطاء




    *

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
    أخي ربيع ... وجدتُ لقطاتي ، لملمتُ آهاتي ، وأتيتُ .
    طيورك تحلق هنا أخى محمد .. لا تقلق فأمامها الحب و الماء ..
    ألا تسمع تغريدها فى أيكتنا ؟!

    خالص محبتى

    اترك تعليق:


  • أشرف عمر
    رد
    زمنْ الغرائب.!

    [frame="12 98"]جاءتْ في خجلٍ لتوقع مني بعض أوراق العمل..لم أٌعيرها إهتماماً.!،ولن أعُد بعد اللحظه مُرشدها ومُدربها ومُصححاً لأخطائها كما كٌنتْ،فقد تخطتْ العلاقه بيننا سابقاً حدود الزماله لعلاقة الأهل والأسره،وربما علاقة الحُبُ.!ولما لا؟ فلستُ متزوجاً،وليس بحياتي إمرأةً بعينها،وهي أيضاً كما صرحت لي ،وبعد وعكتي الصحيه الأخيره التي ألزمتني الفراش عدة أيام زارني الكثيرون من زملاء العمل وإتصل بي العشرات للإطمئنان والسلام ،وبرغم أنهم رفاق وزملاء أفاضل إلا أني كُنتُ أنتظر منها علي أحّر من الجمر حتي لو مٌجرد مٌكالمه هاتفيه بسيطه أو رسالة "إس إم أس"تٌشعرٌني بإهتمامها أو قلقها،...فاجأتني ثانية ...وقالت علي إستحياء ..أبعدكٌْ مُتعبْ.ألف سلامه .!،أحسستُ وكأنها بسؤوالها تتشفي.!!وأجبتها بصوتٍ ضاحك حزين ..أمازلتِ,...تذكرين.!؟فلم تستطع عيناها مواجهتي..!كم كٌنتُ أبلهاً وحسن النيه بعيناها الواسعتان،لم أكن أعرف أنها كانت تتودد ليّ بمشاعرها وعيناها القاتلتان لتتعلم وربما لتفوز بالمنصب الهام وتجلس مكاني.!أمعقول هناك أناسُ يتقربون ويتوددون وكل هدفهم الفوز بالمنصب ,!ياله من مكرُ ودهاء.!ويالها من مشاعر جافة.!،..فكرتُ جلياً أن أترك الكرسي ذا المنصبْ والهيبه لتنعم به.!إذا كان هو الهدف.،ولكن راجعتٌ نفسي ..وقلتُ لمَ ياأبله تترك منصبك الممتاز؟،حقاً لايجب أن أكون أبلهاً كبيراً في كل المرات.! [/frame]

    اترك تعليق:


  • خالد تواتي
    رد
    الدنيا مظلمة في وجهه، حمرة داكنة تغشي عينيه، حلقه نار تستعر، وجع موخز في بطنه حيث السرة تماماً ...هل سيموت، هل هو مستعد لوداع هذا العالم؟... يود لو يترك أثراً يدل عليه وعلى ما كان فيه، ويخبر بمعاناته... عل أفكار الناس وظنونهم حوله تتغير. فيصبح شهيد الشكوك والدسائس.

    اترك تعليق:


  • محمد توفيق السهلي
    رد
    أخي ربيع ... وجدتُ لقطاتي ، لملمتُ آهاتي ، وأتيتُ .

    اترك تعليق:


  • محمد توفيق السهلي
    رد
    سجلتُ هنا لقطات عديدة ، سحب النملُ عدداً منها والتقم الحوت مابقي منها .

    اترك تعليق:


  • محمد توفيق السهلي
    رد
    أخي ربيع ... أربع لقطات سجلتُها هنا ، فسحبَها النمل ، ثم لقطة خامسة فالتقمها الحوت ، واليوم أبحث عن النمل والحوت ، كي أنتزع لقطاتي .

    اترك تعليق:


  • محمد توفيق السهلي
    رد
    الأخ ربيع ... نشرتُ هنا اليوم اربع لقطات ، فسحبها النملُ ، ومنذ ساعات وأنا أبحث عن النمل واللقطات الأربع .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    للتوت غواية الفصول ،
    و أما عشقى فكان للنبق ،
    إذا ما وجدته ،
    أراه يانعا ،
    لا يتبذل نفسه ،
    و لا ينبت إلا فى قلب الروح !!

    اترك تعليق:


  • خالد تواتي
    رد
    هل يمكنها وهي الضعيفة المسالمة، البريئة والطيبة جداً إلى حد السذاجة، أن تخرج غالبة في هذه المعركة.
    عليها أن تغير استرتيجيتها
    عليها أن تغير الجبهة ، وتداهن، وتنضم إلى الصف.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قررت أخاصم شجرة التوت نهائيا ،
    فبمجرد أن أعطيتها ظهرى أول الربيع ،
    هزت فروعها للعابرين ،
    و أعطتهم نفسها عن طيب خاطر!!

    اترك تعليق:


  • محمد توفيق السهلي
    رد
    نمَت زهرة النرجس في بلادي ، وراحت تقاتل الطفيليات والأشواك .

    اترك تعليق:

يعمل...
X