كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
الأستاذ ربيع القدير
ما هذه القصة ؟ يا إلهي أوصل الأمر لبراءة الطفولة؟
تحتاج لوقفة طويلة .. وكثير من الكلام .. والحزن!
دام قلمك أقوى من الرصاصة
في انتظار أن تنشر القصة منفردة ..لأعطيها حقها !
محبتي
اترك تعليق:
-
-
نحن لا نعرف جدية الحياة إلا حين يقترب الموت منا ..
ولكن بعض الموت يضحكنا كثيرا !
اترك تعليق:
-
-
الجدران العازلة لا تمنع القطط . .
من الاقتتال خلف النافذة !
تمنحهم مزيدا من الوقت
اترك تعليق:
-
-
أذكر كما يذكر النائم
أنه كان للوطن بطاقة تعريف جميلة
بصورة شخصية زاهية باسمة ...
أحملها في قلبي و في أحداقي ...
منذ مدّة و أنا أفتّش و ما وجدت شيئا .
اترك تعليق:
-
-
قالت : لكي نكتب لابد من حدّ و لو أدنى من الإتّزان .
قلت : كيف ذلك إذا كانت الكتابة نفسها حالة من الفوضى تجتاح الذهن و الوجدان ؟!
اترك تعليق:
-
-
فجأة انفجر ضاحكا
ولوح لابراهيم ، الذي خطا بحذر شديد ، ملبيا نداءه ، ثم تصنع البكاء : لا تصدقه يا أستاذ .. لا تصدقه ".
فخرج منعم عن صمته :" و الله هذا ما حصل .. و الله ".
كان في خليط مدهش ، دفعه إلي أن يعيد رؤية تلاميذه و تلميذاته ، تأمل الجميع ، كأنه يبحث عن شىء بعينه ، لم يجده بينهم على كل حال : " أين ذهبت .. ثماني سنوات .. ثماني سنوات ، فكيف يكون حالهم في العشرين مثلا ؟! ".
و بلا كلمة أطبق عليهما ، و تحرك صوب حجرة مدير المدرسة !
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 234841. الأعضاء 5 والزوار 234836.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: