كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسمة الصيادي
    رد
    لا تعش كوردة عند نافذة .. تنتظر دائما من يسقيها !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    السكوت ليس دائما من ذهب...
    أحيانا هو من وجع .

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    ليست هناك أوطان من زجاج ..
    بل هناك انتماء من زجاج .. !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الأوطان المصنوعة من الزجاج
    لا يعيش فيها شجر السنديان

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    الأستاذ ربيع القدير
    ما هذه القصة ؟ يا إلهي أوصل الأمر لبراءة الطفولة؟
    تحتاج لوقفة طويلة .. وكثير من الكلام .. والحزن!
    دام قلمك أقوى من الرصاصة
    في انتظار أن تنشر القصة منفردة ..لأعطيها حقها !
    محبتي

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    قصص الأطفال أكثر دقة في معاقبة اللصوص

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الصمت محاولة العيون أن تكون أكثر براعة من الألسنة

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    نحن لا نعرف جدية الحياة إلا حين يقترب الموت منا ..
    ولكن بعض الموت يضحكنا كثيرا !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الجدران العازلة لا تمنع القطط . .
    من الاقتتال خلف النافذة !
    تمنحهم مزيدا من الوقت

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الحب أن تنتظر - بشغف -
    ما يُكتب هنا . .

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    في غرف العناية المركزة
    النزلاء لا يتبادلون النكات

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أذكر كما يذكر النائم
    أنه كان للوطن بطاقة تعريف جميلة
    بصورة شخصية زاهية باسمة ...
    أحملها في قلبي و في أحداقي ...
    منذ مدّة و أنا أفتّش و ما وجدت شيئا .

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الموت أن تموت تحت قدميك نملة
    دون أن تدري . . !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قالت : لكي نكتب لابد من حدّ و لو أدنى من الإتّزان .
    قلت : كيف ذلك إذا كانت الكتابة نفسها حالة من الفوضى تجتاح الذهن و الوجدان ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فجأة انفجر ضاحكا
    ولوح لابراهيم ، الذي خطا بحذر شديد ، ملبيا نداءه ، ثم تصنع البكاء : لا تصدقه يا أستاذ .. لا تصدقه ".
    فخرج منعم عن صمته :" و الله هذا ما حصل .. و الله ".
    كان في خليط مدهش ، دفعه إلي أن يعيد رؤية تلاميذه و تلميذاته ، تأمل الجميع ، كأنه يبحث عن شىء بعينه ، لم يجده بينهم على كل حال : " أين ذهبت .. ثماني سنوات .. ثماني سنوات ، فكيف يكون حالهم في العشرين مثلا ؟! ".
    و بلا كلمة أطبق عليهما ، و تحرك صوب حجرة مدير المدرسة !

    اترك تعليق:

يعمل...
X