كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

ربيع عقب الباب · 25-10-2012, 22:43

المشاركة الأصلية بواسطة امنيه نعيم مشاهدة المشاركة

كل سنه وانت سالم استاذنا الربيع
وكل ما في ذهنك سطر نقرأه فنزداد متعه
بوركت ايامك .

كل سنة و أنت طيبة و بخير أستاذة
شكرا لك على لمستك الطيبة
عيد سعيد بأمر الله و لطفه

أمنية نعيم · 25-10-2012, 18:57

كل سنه وانت سالم استاذنا الربيع
وكل ما في ذهنك سطر نقرأه فنزداد متعه
بوركت ايامك .

ربيع عقب الباب · 25-10-2012, 18:44

كل سنة و أنتم طيبون أصدقائي و صديقاتي
الأدباء و الأديبات
كل سنة و أنتم مبدعون و مبدعات
مشرقون و مشرقات
كل سنة و أحلامكم كبيرة
لا أضحيات لآكلي البشر !

ربيع عقب الباب · 25-10-2012, 18:41

الـ هنا ..
و الهناك
تباريج و أراجيف
جرو ينام في لعاب النجوى
تيه من استباحات
ومعتوه ... غره الحلم
فشق السحب
كصدر شهيد
استمطر الغيم
.......... جريمة يمتطيها و تمتطيه
وسيوف القوم مسلولة
وسيفها ما بين خاصرة النزف
......................... يتلوى !

ربيع عقب الباب · 25-10-2012, 17:38

المجد ليهوذا
الحكم لرب الأسطورة
والقلب الذي يعجن الحزن
يصنع منه رغيفا
دون أن يستشعر الفرق في السنبلة
لن يرى ..
ربما تزهر الفراشات بنجوى اليعاسيب الشاردة
و انفلاتها ..
ببعض الخداع ..
و بعض همهمات تنام بصدر دخان اشتعالها !

ربيع عقب الباب · 25-10-2012, 17:27

لا ترفع أصابعك بالكهرمان
كما ترقص في ليونة الأفعى
فكلنا يجيد تلك الرقصة
كلنا علقنا مسابحنا
مع فارق اللون
و تمتمات الشفاه !

ربيع عقب الباب · 25-10-2012, 17:23

منصات
تنتصب على زوبعة النداء
منصات
تركب ظهور الغيم
منصات
مؤكسدة بريم الكذب
وجفاف السحب
لك حرية الصعود
و أيضا حرية الموت
حين يكون الله مقتولا بروحك !

رشا السيد احمد · 23-10-2012, 23:14

خطوط القدر

كلما استحضرتكَ حلقة النار من حلمي إلى عالمي حبيباً ..
كان على الدمع أن ينتحر حزناً على حزني ، فعالم سحيق يعيده القدر كرة أخرى
وحده الفرح في تلك الزاوية القصية عن الكون ، ينشغل عني بذاته ...

في كل حلم يزورني
في كل واقع يودعني ..
وعيناه تدمع مرغمة ....

فهو لايستطيع أن يكفر القدر

.

كريم الطوكـــــي · 23-10-2012, 22:09

هروب - كريم الطوكـــــــــي

نفث دخان سيجارته .
فتصاعدت سحب الدخان في فضاء الغرفة.
فتأمل فيه وهو يتبدد ويتلاشى شيئا فشيئا ..
فقال : خيرا لي من إرهاق فكري بكتابة بيتا من الشعر .

حسين يعقوب الحمداني · 23-10-2012, 20:39

رغبه .. حسين يعقوب الحمداني

رغبًُه

مرةً أخرى . . يمر وجهًُ رأيته ُ بالأمس

مرةً أخرى . . تلك الرغبة

الصمت . . مسافةُ يقطعها النظر .

أبطيء الخطوات . . أطيل الرغبة

نتجاوز بعضنا في الخطوات

أعطي رغبتي . . لحظةً أخرى , أطوَل

أطوًل. .

ضجيج . .

أنوار . .

أصوات. .

وبعد

سأنتظر مرة ً أخرى

لأكتشف سِرها

الرغبه . .

ربيع عقب الباب · 22-10-2012, 13:17

كان يضم صغيره متباهيا
و بين وقت و آخر يدبدب بكفه الغليظة
على جسده الطري
كأنه يعاني شيئا
نعانيه في تلك الليلة الباردة
ثم أدخل كفه في ثياب الصغير
الذي تلوى فزعا وبردا
دون أن يفلح في طرد الدخيل .. و لو بالصرخ !

ربيع عقب الباب · 22-10-2012, 13:16

يحكي أن قمرا عبر من هنا
فأبصر إشعاعات
ترش العالم نورا
تسخر من عتمة الليل
كأنها أقمار أخرى
فأعلن سخطه عليها
اعتزل في كهف حتى قضى
دون أن يدري لم اختفت الإشعاعات بغيابه
حتى قيض للعتمة قمر آخر
كان يرى نوره
فيرقص طربا
ويمعن في التجلي !

ربيع عقب الباب · 21-10-2012, 02:32

نذكركم أخواتي و أخوتي أن اليوم الأحد 21 من أكتوبر هو موعدكم المرتقب و الشاعرة مالكة حبرشيد و ديوانها ( زهرة النار ) باتحاد كتاب مصر بالغربية تحت رعاية الأستاذ / فاروق خلف رئيس الفرع ، و الأساتذة : محمد حمزة العزوني
إيهاب الورداني
عادل عصمت
و السادة النقاد : الدكتور شريف الجيار
و الروائي : سعد الدين حسن
و الناقد الصحفي و الروائي : مختار عيسى
و ذلك في تمام الساعة السادسة مساء بمقر الاتحاد بطنطا شارع عمربن عبد العزيز أمام مستشفى جامعة طنطا .. وجودكم إضاءة و إضافة .. في انتظاركم ............... ربيع عقب الباب

ابو سهى · 20-10-2012, 23:31

شكراً أيها الرائعون على إستضافتكم لي قبل أن تعرفون مَن ومِن أين أنا؟
أتشرف بوجودي هنا وفي أماكن اخرى
مع الأمنيات الطيبه

هناء جوده · 20-10-2012, 13:25

انكسار
مالت بغصنها على جبينه تلتمس الندى،
أهدته عبيرها و رحيق قلبها،
تخلصت من كل الأشواك؛ حتى لا يدميه لمسها،
يقطف منها كل يوم ورقة، يلقيها... ؛
استحالت غصناً يابساً بلا أوراق؛
فألقاه على قارعة الطريق وابتسم.

هناء جوده
مع تحياتى لك ايها الربيع و لطاووسك و الوان قوس قزح

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث