كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    في لحظات العتمة و الشرود
    وقعت على مضادها الحيوي
    زهت أصابع الوهم في عينيها
    ورقص الموبايل رقصة كونية
    أتي بالعالم عند جهلها فاشتعل
    بسر الخلطة : لبس البوصة تبقى عروسة .
    فألبست الحروف من المدينة الحرة !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 03-12-2012, 07:18.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين يصبح العقل لقيطا ، علينا أن نسير على ثلاث .
    ننأي القلم بعيدا ؛ و نعلن الصمت ، كي لا تقتلنا حجارة الطريق سخرية !

    اترك تعليق:


  • سامية محمد الطيب
    رد
    فيكلّ يـوم..

    ندفـنُ قطعـةً منـّا، بلا تصـريـح أو مـراسيـم..

    ثم نتـرك غيـرَنـا يـُواري الـبَقـايـا..

    ويبكـيهـــا !
    التعديل الأخير تم بواسطة سامية محمد الطيب; الساعة 03-12-2012, 20:14.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كل لقاء هو مشروع فراق .

    اترك تعليق:


  • سامية محمد الطيب
    رد


    كثيرا ما تضعُنـا بلادة الأيـام أمام خيارين لا ثالث لهما..

    إمـّا أن تعيش خائنـًا أو تنتهيَ معتـوها ولأن الغالبية تـميـل للخيـار الثاني..

    فإن عدد المعتـوهين في تـزايـد..

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    تماهيا مع قصيدة عذرا .. أيها التاريخ للشاعرة الكبيرة مالكة حبرشيد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    عذرا لي


    لنا


    كنت فخا حددت له الرقاع


    الطُّعْمَ


    اللون


    أكتبني


    شهيدا


    مغمورا


    بائسا


    مطمورا في تراب القادمين


    من غرقي الطوفان


    من أمعنوا في الزحف نحو القاع


    قاذفين نوح


    بجبل عاصم


    لم يكن سوى خدعة


    لهم


    له


    لنا



    لا عذر لك


    لا عذرا


    و أنت بالهوى تبيح


    مالا يباح


    تعطي نفسك


    حسبما تقتضي طبيعة اللا طبيعة


    خاضعا ذليلا بين سنابك


    الملوك و الأدعياء


    متهالكا كغانية


    قتلتها حمأة


    لا فرق أن أثخنها كريم


    أم لئيم


    يغتال الزهور في صدور الحدائق


    بشحن نوبات جنونها


    بالقيظ


    و الموت الجبان


    في تيه العشبة اللئيمة


    العشبة المباحة


    ناقعة المس


    الخضوع


    الذل


    الموت



    قطيع يستدرجه رعاته



    قطيع ذئاب


    خراف


    قطيع محشو بالمسخ


    شائه المن


    بإعجاز أعطي ذات موت


    للشجر المقاوم


    لخروجه المعجزة


    أعلنت


    و لم تعلن الغائب


    في زينة القوم


    كأننا ما كنا


    إلا


    محض حجارة على أبواب بابل


    مصر القديمة


    غبارا


    هوام


    لا معنى لها


    تعطي بها جسارة الفعل


    لما أنت خاضع به


    للشعب رب لم يكن


    و للموت رب حاضر


    أبدا حاضر


    إيييييييييه


    يا تاريج النوائب


    الملوك


    الأنبياء


    السبايا


    الحجارة التي لم تكن


    إلا غضب النكاية


    يا كذبتي


    لوني المخادع


    المسرف في العمى


    المقبض في الذل


    وقص العرائس


    نوائب الحيل


    تخمة الفراغ


    في صحراء متاهة


    بلا عهود


    ولها كل


    العهود


    وكل رقاعك


    ورقية


    جولوجية


    (ميتا) يردية


    ميتا خزفية


    (ميتا ميتا)


    أو موتوا موتوا


    لكم المجد بلا أسماء


    و لنا الموت


    بلا معنى


    جاء العيد
    يحمل الغياب هدية
    لا تبلى
    لوجوه محنطة بالصلصال
    على جدران الفصول
    لا تندحر
    مهما أثقلتها الخطايا
    و أمعن السوط
    في اعتلاء هامتها
    أحيانا تنفلت صهيلا
    يجوب دروب الحياة
    باحثا عن نهر
    لا تفوح منه رائحة الجيف
    ليتطهر من عهره
    تتبخر منه مواسم
    مواسم الزهو بالصمت
    حتى أضاع الطريق إلى روما
    وأسقط حضور =
    كل الطرق تؤدي الى روما
    ليصبح الأمس مصلوبا
    على أفق احتراق


    الغد جريدة ملقاة
    على رصيف انتظار
    الأحلام بهلوانات
    تداعب خدود الصبر
    كلما اهتز الأنين
    أومأت قرارة الكأس
    وردا وأناشيد
    لتولد الاماني
    على شفة الهروب
    من خدود الورد الباكي
    تستمد بعض نور
    في منفى الكلمات
    تصنع من زبد الحزن أعشابا
    تضمد العناوين المجروحة
    شطآن الذاكرة المشروخة
    كيما يبهت السؤال
    تفقد العيون
    لون الحقيقة


    مرت الظهيرة
    تحضن بقاياها
    تنعي جيلا
    انغرزت أقدامه في الجوع
    والرؤوس شراشف
    تلاعبها الرياح الوافدة
    لعبة الخضوع والخنوع
    حتى إذا شاد باذخ الوهن
    أعطت ما في الصدر
    لذي القرن
    وأهدت ما في الجمجمة
    لذي النار

    دخلنا حلقة الجدبة
    عرايا إلا من جلد الخوف
    الذي باضت مسامه
    قبرات غفلة
    وطرابيش استسلام

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تماهيا مع قصيدة عذرا .. أيها التاريخ للشاعرة الكبيرة مالكة حبرشيد
    عذرا لي
    لنا
    كنت فخا حددت له الرقاع
    الطُّعْمَ
    اللون
    أكتبني
    شهيدا
    مغمورا
    بائسا
    مطمورا في تراب القادمين
    من غرقي الطوفان
    من أمعنوا في الزحف نحو القاع
    قاذفين نوح
    بجبل عاصم
    لم يكن سوى خدعة
    لهم
    له
    لنا

    لا عذر لك
    لا عذرا
    و أنت بالهوى تبيح
    مالا يباح
    تعطي نفسك
    حسبما تقتضي طبيعة اللا طبيعة
    خاضعا ذليلا بين سنابك
    الملوك و الأدعياء
    متهالكا كغانية
    قتلتها حمأة
    لا فرق أن أثخنها كريم
    أم لئيم
    يغتال الزهور في صدور الحدائق
    بشحن نوبات جنونها
    بالقيظ
    و الموت الجبان
    في تيه العشبة اللئيمة
    العشبة المباحة
    ناقعة المس
    الخضوع
    الذل
    الموت

    قطيع يستدرجه رعاته
    قطيع ذئاب
    خراف
    قطيع محشو بالمسخ
    شائه المن
    بإعجاز أعطي ذات موت
    للشجر المقاوم
    لخروجه المعجزة
    أعلنت
    و لم تعلن الغائب
    في زينة القوم
    كأننا ما كنا
    إلا
    محض حجارة على أبواب بابل
    مصر القديمة
    غبارا
    هوام
    لا معنى لها
    تعطي بها جسارة الفعل
    لما أنت خاضع به
    للشعب رب لم يكن
    و للموت رب حاضر
    أبدا حاضر
    إيييييييييه
    يا تاريج النوائب
    الملوك
    الأنبياء
    السبايا
    الحجارة التي لم تكن
    إلا غضب النكاية
    يا كذبتي
    لوني المخادع
    المسرف في العمى
    المقبض في الذل
    وقص العرائس
    نوائب الحيل
    تخمة الفراغ
    في صحراء متاهة
    بلا عهود
    ولها كل
    العهود
    وكل رقاعك
    ورقية
    جولوجية
    (ميتا) يردية
    ميتا خزفية
    (ميتا ميتا)
    أو موتوا موتوا
    لكم المجد بلا أسماء
    و لنا الموت
    بلا معنى

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد

    عيونك
    وارتحال دمي في شرايين الوله
    و غض الطرف يخترق الفؤاد
    يهدهد الشوق على أغصان الوداد
    يمزق البعد
    يفتت الوحدة
    يدمي ليالي السهاد
    يا شراع العيون
    في وادي العناد
    ليتك تكتبني على جبين الليل
    شعاعا
    أو كوكبا
    يضيء عتم بعدي
    يشرق أنجما
    كلما ذكرتني
    تزداد

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ربما لم أكنْ سوى ذاك الاسمِ
    و في تلك الجغرافيا
    لكنني رأيتُني .. بذاتِ الحزن
    أحملُ فأسي
    أبحثُ عني ..
    لأجدَني .. قبضةً سابحةً في الغروب
    ولوعةً في صدرِ امرأةٍ تسكنُّني
    تخشى العشاءاتِ ..
    تغزلُني علي أصابِعها
    ديمةً مهاجرةً .. وقلبًا غارقًا في ريحِ الصبا !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أكنتُ جريمتي
    حين خلفتنُي هناك
    بقعًا على صدرِ الريحِ
    أعطيتُها اسمًا و لونًا
    كما أعطيتُنِي ..
    كي ننسى جريمتَنا ..
    دون أن نشعرَ بوخزِ الالتباسِ
    أو نرجمَ ما حلّ في بطنِ الشجرة
    حين ذُبحتْ
    فتطايرتْ من هولِ .. ما هَمُّوا بها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    العشاءُ لم يطبْ لك
    و لا لي
    جاذبيةُ الحجرِ تخنقُ اصطباري
    فلنتركَهُ للرّيحِ ..
    لأرضٍ أخرى
    لا تنجبُ سوى ثقوبٍ .. نتسلَّلُ إليها
    حين أطاردُنِي .. أطاردُنا

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    تركتُني في بركانٍ
    وسوف يأكلُّني
    إن لم أكلّهُ
    و آنَ وقتُ العشاءِ
    ليس من مهربٍ
    لي .. و لكَ
    كُلْ عدلِي
    أليسَ أجملَ .. و أليقَ ؟
    إني أناديك
    أنادي عدلَك و عدلَ السماءِ
    و الأرضِ إن شئت
    أكان علىّ أن أضاجعَ أنفاسي من دُبرٍ
    ثم أعطها لك لتأتيها من قبلٍ
    و تكونُ دولةً بيننا
    أم أن تكونَ أنتَ ... وليمتي ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هكذا .. نُقيمُ بعضَ عدلٍ
    لم يكنْ للأرضِ ..
    و لن يكونَ لي حين يطاردُك جُحودي اللئيم

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ليظلَّ بيننا ما نَقْتَرِعُه
    دون صلبٍ للنجوى
    أو بهلوانيةٍ رعناء ..
    لن تأتي مُجددًا بما هو مفقودٌ بيننا
    سوى أنكَ في نهايةِ الأمرِ .. ماضٍ إلي حتفٍ
    لنبدأَ من حيثُ انْقسمّْنَا :
    سمراءٌ
    بيضاءٌ
    كليلةٌ
    ماضيةٌ
    عجفاءٌ
    وارفةٌ
    هذي بكفٍّ
    وتلك بالأخرى
    يمينًا شَمالًا
    شمالًا يمينًا
    سوف أناشدُ عملِي بعدمِ التَّهورِ
    كي نحظى بمائدةٍ بلا سابقةٍ
    لنطلقَ الروحَ في فضاء مالكها
    ثم نعجن الوعاءين تحت نار مشاغبة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أواثقٌ أنتَ ..
    أنك لا تركضُ على صدرِ سماءٍ
    وتلك الخيمةُ المخضودةُ
    تُثيرُ الرُّعبَ و الشَّفقةَ
    رغم تهالكِ عناقيدِها
    ما هي .. سوى أرضٍ أخرى
    و أن من أطلق عليها وعورتَها ..
    ربما أضلَّهُ الطاووسُ المتعكزُ على عصا آدمٍ
    مُذ أسقطتُّهُ الغوايةُ
    سلِ الجدارَ المتهالكَ تحتَ نفخةِ الوليِّ
    كيف ارتقى من خلفِهِ
    صَبيّانِ ناعمَانِ
    تّفجَّرُ من عيونِهما الشمسُ ؟

    اترك تعليق:

يعمل...
X