يقول الغصن المتساقط من أنفه :
ملكتك الوهم
فكوني خازنة أنفاس الحروف
جهامة الجمل
بلادة الهواء في تلك البقعة من البيضاء الملوثة بزفير القيظ
أو كوني بسمة تتربع على ضفيرتي براءتها
و حزنها المتفصد من قيحي ووهمي !
شملته بنظرة ، و باعتداد خلفته في تساقطه .. و انصرفت !
-
يحيّرني أنني لا يمكن أن أبقى لحظة واحدة دون أن أفكّر..
في رأسي زوبعة لا تتوقّف عن الدوران .اترك تعليق:
-
الكتابة تكوّنكم مني و تكوّنني منكم ..
و أحيانا تلاقينا معا ..أنا و أنتم ..
على نفس خط الحزن أو الفرح ...
و ربما في نفس اللحظة .اترك تعليق:
-
الشمس لم تطلع من كهفها
مذ كنتِ هنا
و ربما القمر لم يعد يحتفي بأحد
فلن أنتظره
حتى لا أرى .. كم هو حزين .. !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 27-08-2012, 20:50.اترك تعليق:
-
الناس على دين نزواتهم
إن لنتِ لهم
تخثرت جباهم
تساقطت عمائمهم
و بلل الكذب ثيابهم
كانوا عند قدم نعلك .. و لو لم تحملي عليهم يلهثون !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 28-08-2012, 04:27.اترك تعليق:
-
لو يعلمون
أن السماء لا تنحني للريح
تعطي ذراعها للعابثين
والركع تحت أفخاذ السبايا
أنها عصية حتي على نجوم المجرة
لأدركوا من أنتِ !اترك تعليق:
-
أحاول جاهدة أن التزم الهدوء
فيأبى السكون علي ذلك
يريدني مزدانة بالشفاه الفارغه
أتتبع مسارات اللعاب
على بقايا جيفة هامده ...؟
ترى مَن قتل مَن؟اترك تعليق:
اترك تعليق: