دب صراخ النسوة فى الشارع ،
انتفضت مسرعا،
لأرى ما الأمر .. كان شاب يخطف منشارا ،
و يسرع صوب رقبة آخر .
وفى وقت كان المنشار يجز الرقبة ،
إذا بجسد قوى يطيح به بعيدا ،
بينما امرأة رعبا تلقى مصرعها !!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
البلهاء جارتنا التى أحترمها ،
حين سمعت به ،
جرت و معها أتوجراف ،
و حين كانت بين يديه ..
أصيبت بخيبة .. وربما ببعض كدمات !!
اترك تعليق:
-
-
للأسف .. صدق نفسه ،
هو الكبير ، الذى لا يجيد حساب
عدد حبات مسبحته ،
و إذا فلح ،
و عدها ،
سجلها خطأ .. فبنى له مصطبة تحت توتة ،
وقرر منح صك التميز للعابرين !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 08-02-2010, 20:21.
اترك تعليق:
-
-
أيبقى منى شىء ،
إذا ماقررت بالفعل ،
أن تطيح بآخر ما بيننا ..؟!
إذن عليها من الآن أن تفخخ رأسها ،
ببعض الديناميت ، أو تستعين بأحد الذنوب الاحتياطية !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 08-02-2010, 18:49.
اترك تعليق:
-
-
مستحيل أن تتنكر لى ،
فلم يكن هذا الصدر ينبض ،
إلا بين أصابعى ،
و هذه الآثار الدامغة ،
على مرورى ،
والتى تشبه إلى حد بعيد ،
آثار أجدادى فى الأقصر !!
اترك تعليق:
-
-
المجنونة التى أحب ،
تحتاج إلى صفعة حادة ،
لترى جيدا ،
ما تفعل ..
من جلد و قتل طال حد النزف !!
اترك تعليق:
-
-
5
فى سجنه رأى ،
كأن لم ير من قبل ،
وكانت هناك بعد خروجها ،
من المشفى ،
و تضميد جروحها العميقة ،
تشهد الفيلم الحى لمرة أخيرة ،
وتدبر معهم أمر المعتقلين ،
كان ببسمته ،
عنفوانه ،
حنانه قابضا على جناحيها ،
يدور بها كوحش : سوف يشدد بعضنا البعض إلى ماكينته ،
فإما عادت لنا ، أو متنا وهى معنا !!
اترك تعليق:
-
-
4
تعلقت برقبته مذهولة : أين كنت ؟
هتف وهو يرفعها : فى ضمائر هؤلاء !!
علا صوتها : يانصيب الشهدا ..
أكمل بصوته الأجش : من قال هات .. !!
وضجت القاعة بالأصوات ،
التى اتخذت طريقها صوب المصنع ،
بينما البوليس يجيد صنع كردون حول جموعهم !!
اترك تعليق:
-
-
3
كانت صدفة ،
حين التقى به ،
فحمله إلى مكان شبه عام ،
يهتم بشئون العمال ،
و الوطن ، و الناس .. هناك
وحين كانت شاشة العرض ،
تختلج بالرجال ،
وهم يقتحمون أحد المصانع الضائعة ،
و يستولون عليها ،
يستردونه من بين أنياب اللصوص ،
كان ينفجر كقنبلة : " هيا بنا .. لنسترد ما كان لنا .. هيا أيها الظامئون ".
اترك تعليق:
-
-
2
تخلص من ذهوله سريعا ،
عند إحدى بوابات المصنع توقف ،
و هو يلوح بورق اليانصيب ،
وبصوت أجش يصهل: يانصيب الشهدا .. مين عاوز؟ !
ضربوه ،
حملوه عنوة ،
ألقوا به فى حاوية قمامة ،
لكنه كان هنا دائما ، يلوح باليانصب ،
وصوته الأجش يردد : يانصيب الشهدا .. مين قال هات ؟!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 12:12.
اترك تعليق:
-
-
1
العامل الذى فقد إحدى قدميه ،
فى البحث عن مصنعه ،
عقب الإفراج عنه .. وجده أخيرا ،
فى حوزة باشا جديد ،
يطلق شاربه كما يطلق عاهراته بإثدائهن ،
على نواصى البنوك ..
ويضع على مؤخرة رأسه طاقية مشغولة بنجمة داوود !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 12:12.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أسماء عزيز مشاهدة المشاركةأكان هنااك..؟
دائماً كان يراقبها بنظراتة الثاقبة ويحاصرها بتهكماتِه أللآ نهائية... فأحضروا لها تابوته علها ترتاح ....فأخذتهم الحيرة
شكرا على هذه المساحة....أسماء عبدالعزيز
جميل مرورك أستاذة أسماء
و قصتك مكثفة ، وموحية ، و تقول الكثير و الكثير !!
شكرا لمرورك من هنا
اترك تعليق:
-
-
أكان هنااك..؟
دائماً كان يراقبها بنظراتة الثاقبة ويحاصرها بتهكماتِه أللآ نهائية... فأحضروا لها تابوته علها ترتاح ....فأخذتهم الحيرة
شكرا على هذه المساحة....أسماء عبدالعزيزالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 11:50.
اترك تعليق:
-
-
تأمل الجوهرة التى يحملها ،
و عقله شارد ، فى حجم ما فعل الجواهرجى بها .
حين سأله ، بش فى وجهه : ليس سوى الثقب
.. لا شىء بعد ".
هنا تأكد له بأن الموضوع يفرض شكله !!
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فتون بسام حلبي مشاهدة المشاركةسأفكر بشيء
وأعود حالما انتهي
شكرا لك أستاذ ربيع
أهلا فتون
اكتبى ماما
و تعالى .. هنا نبدأ .. ومن هنا ننطلق !!
تحيتى
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 245991. الأعضاء 5 والزوار 245986.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: