كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    دب صراخ النسوة فى الشارع ،
    انتفضت مسرعا،
    لأرى ما الأمر .. كان شاب يخطف منشارا ،
    و يسرع صوب رقبة آخر .
    وفى وقت كان المنشار يجز الرقبة ،
    إذا بجسد قوى يطيح به بعيدا ،
    بينما امرأة رعبا تلقى مصرعها !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 08-02-2010, 20:38.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    البلهاء جارتنا التى أحترمها ،
    حين سمعت به ،
    جرت و معها أتوجراف ،
    و حين كانت بين يديه ..
    أصيبت بخيبة .. وربما ببعض كدمات !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    للأسف .. صدق نفسه ،
    هو الكبير ، الذى لا يجيد حساب
    عدد حبات مسبحته ،
    و إذا فلح ،
    و عدها ،
    سجلها خطأ .. فبنى له مصطبة تحت توتة ،
    وقرر منح صك التميز للعابرين !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 08-02-2010, 20:21.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أيبقى منى شىء ،
    إذا ماقررت بالفعل ،
    أن تطيح بآخر ما بيننا ..؟!
    إذن عليها من الآن أن تفخخ رأسها ،
    ببعض الديناميت ، أو تستعين بأحد الذنوب الاحتياطية !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 08-02-2010, 18:49.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مستحيل أن تتنكر لى ،
    فلم يكن هذا الصدر ينبض ،
    إلا بين أصابعى ،
    و هذه الآثار الدامغة ،
    على مرورى ،
    والتى تشبه إلى حد بعيد ،
    آثار أجدادى فى الأقصر !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المجنونة التى أحب ،
    تحتاج إلى صفعة حادة ،
    لترى جيدا ،
    ما تفعل ..
    من جلد و قتل طال حد النزف !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    5
    فى سجنه رأى ،
    كأن لم ير من قبل ،
    وكانت هناك بعد خروجها ،
    من المشفى ،
    و تضميد جروحها العميقة ،
    تشهد الفيلم الحى لمرة أخيرة ،
    وتدبر معهم أمر المعتقلين ،
    كان ببسمته ،
    عنفوانه ،
    حنانه قابضا على جناحيها ،
    يدور بها كوحش : سوف يشدد بعضنا البعض إلى ماكينته ،
    فإما عادت لنا ، أو متنا وهى معنا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    4
    تعلقت برقبته مذهولة : أين كنت ؟
    هتف وهو يرفعها : فى ضمائر هؤلاء !!
    علا صوتها : يانصيب الشهدا ..
    أكمل بصوته الأجش : من قال هات .. !!
    وضجت القاعة بالأصوات ،
    التى اتخذت طريقها صوب المصنع ،
    بينما البوليس يجيد صنع كردون حول جموعهم !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    3
    كانت صدفة ،
    حين التقى به ،
    فحمله إلى مكان شبه عام ،
    يهتم بشئون العمال ،
    و الوطن ، و الناس .. هناك
    وحين كانت شاشة العرض ،
    تختلج بالرجال ،
    وهم يقتحمون أحد المصانع الضائعة ،
    و يستولون عليها ،
    يستردونه من بين أنياب اللصوص ،
    كان ينفجر كقنبلة : " هيا بنا .. لنسترد ما كان لنا .. هيا أيها الظامئون ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    2
    تخلص من ذهوله سريعا ،
    عند إحدى بوابات المصنع توقف ،
    و هو يلوح بورق اليانصيب ،
    وبصوت أجش يصهل: يانصيب الشهدا .. مين عاوز؟ !
    ضربوه ،
    حملوه عنوة ،
    ألقوا به فى حاوية قمامة ،
    لكنه كان هنا دائما ، يلوح باليانصب ،
    وصوته الأجش يردد : يانصيب الشهدا .. مين قال هات ؟!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 12:12.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    1
    العامل الذى فقد إحدى قدميه ،
    فى البحث عن مصنعه ،
    عقب الإفراج عنه .. وجده أخيرا ،
    فى حوزة باشا جديد ،
    يطلق شاربه كما يطلق عاهراته بإثدائهن ،
    على نواصى البنوك ..
    ويضع على مؤخرة رأسه طاقية مشغولة بنجمة داوود !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 12:12.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسماء عزيز مشاهدة المشاركة
    أكان هنااك..؟

    دائماً كان يراقبها بنظراتة الثاقبة ويحاصرها بتهكماتِه أللآ نهائية... فأحضروا لها تابوته علها ترتاح ....فأخذتهم الحيرة

    شكرا على هذه المساحة....أسماء عبدالعزيز

    جميل مرورك أستاذة أسماء
    و قصتك مكثفة ، وموحية ، و تقول الكثير و الكثير !!

    شكرا لمرورك من هنا

    اترك تعليق:


  • أسماء عزيز
    رد
    أكان هنااك..؟

    دائماً كان يراقبها بنظراتة الثاقبة ويحاصرها بتهكماتِه أللآ نهائية... فأحضروا لها تابوته علها ترتاح ....فأخذتهم الحيرة

    شكرا على هذه المساحة....أسماء عبدالعزيز
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-02-2010, 11:50.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تأمل الجوهرة التى يحملها ،
    و عقله شارد ، فى حجم ما فعل الجواهرجى بها .
    حين سأله ، بش فى وجهه : ليس سوى الثقب
    .. لا شىء بعد ".
    هنا تأكد له بأن الموضوع يفرض شكله !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فتون بسام حلبي مشاهدة المشاركة
    سأفكر بشيء

    وأعود حالما انتهي

    شكرا لك أستاذ ربيع

    أهلا فتون
    اكتبى ماما
    و تعالى .. هنا نبدأ .. ومن هنا ننطلق !!

    تحيتى

    اترك تعليق:

يعمل...
X