كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طارق الايهمي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    انها حقا راقية !!
    صباحك فى جمال روحك طارق !
    أستاذ ربيع
    يسعد صباحك يارب
    نعم إنها جدا راقية
    لافض فوك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة
    أشارت إليّ بسبابة يدها اليمنى، وقالت، كم أنت حقير، فقلت لها، هذا من ذوقك الراقي
    انها حقا راقية !!
    صباحك فى جمال روحك طارق !

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    أشارت إليّ بسبابة يدها اليمنى، وقالت، كم أنت حقير، فقلت لها، هذا من ذوقك الراقي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كيف للغة قاصرة أن تصف ..
    العينين النجلاوين ..
    وبراءةوجه سوسنى الملمح..
    و النظرات ؟
    !
    و الشعر النائم خارطة أخرى ..
    وآية سحرليلية ..
    لمدينة عشق برية ..
    لم توطأ ..
    مانالت منها ريح العصف ..
    أوريح سموم ..
    عبر الهاتف
    و الشات !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كيف أناديك
    أسميك
    أسامرك
    أحادثك
    أغنيك
    أضاحكك
    أبثك ولعى بذات الحرف المهزوم
    بذات الحرف المذبوح علانة
    بذات اللغة المخدوعة
    دون أن يتكسر صوتى ، وتهجرنى الروح !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    إنى نذرت للرحمن صوما
    وهنا تحت الجميزة أطلق سهم
    يقيني فى أوتاد الروح فتهلك
    أو أعطى لغة أخرى ..
    وحروفا أزهى و كلمات لم تعبر أي شفاه

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تدبكين الوقت
    وتعتصرين رحيقه
    وتهرقين بذات القدم دماء التردد
    بنعناع روحك المحلقة
    وبعض جنون الجسارة
    لتكونى وحيدة فى مسام الحقيقة !!
    فما ضاع من عرف تخوم السحاب
    و أدرك أن كثيف الغيوم
    تجن لريح يطهر صدر الحقيقة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كتاب قرأته ذات مساء ،
    ثم وضعته في ذاكرة ..
    معلقة بين تلك الكتب .
    ألح يدعوني إلى مجالسته ..
    تغاضيت قليلا ،
    مع انشغالي به ؛
    لأنني لم أنس بعد ..
    كيف أنه بغباء .. لم يحترم عقلي !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مشكلة صديقي أنه مثالي جدا
    و أنه قد يفنى عمره بحثا عن كلمة في منشور تافه
    كم أنا حزين لأجله
    اليوم و أنا أناقشه اتهمني بالتسرع و النزق
    وافقته على حديثه ، وأنا أتهالك ضحكا
    وحين سألني مبتسما عن المرأة التي جعلت منها بطلة لقصتي الأخيرة
    عدت أقهقه ، و خلفته مدهوشا ،
    وهو يطاردني بنفس السؤال !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الجرو الذي يتربص لي عند ناصية الحارة ،
    كان أكثر غضبا الليلة الماضية ،
    هاجمني ناهشا سروالي ،
    ثم قفز في الهواء حتى أصبح أعلى رأسي ،
    وترقص قليلا ،
    و لهث نابحا ..
    وحين تهالك على الأرض متألما !
    ربت على رأسه ،
    ووضعت قطعا من ثلج
    على قائمته ،
    ولوحت له مغادرا ..
    فتحرك قليلا ،
    ثم تراجع !
    تعجبت لأمره ،
    و تابعت خطوه الغنج ؛
    عند ذلك مت ضحكا من غبائه ؛
    إذ ظننى غريما يسعى إلى محبوبته ؛
    الأمر الذي استلزم فور وصولي ..
    البحث عن مرآة !!
    *** *** ***

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    كانت ترتدي قميصا واقيا ,

    بينما هو يحاول الإختراق ,

    حين أمطرت المشاعرأعارته القميص ,

    فأصابت السهام قلبها.

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    لن تموتي يا صغيرتي لن تموتي فطيفه يرفرف حواليك ويرافقك أينما حللت
    لن تموتي وفي النّفس بقايا أمل
    لن تموتي وإن تهالك جسدك

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    أصابها حنوّه عليها ورأفته بها بسهم في شغاف قلبها
    نزفت لكّنها تحاملت على نفسها مضمّدة جروحها ببلسم ذكراه

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    تمزّقت كلّ خلايا روحها بعد أن استسلمت لقدرها
    أكانت مخطئة عندما أسلمت مشاعرها إليه؟

    اترك تعليق:


  • مهتدي مصطفى غالب
    رد
    [align=center]
    .... شربت كاس الصمت هاربة من سياط حديثه التافه
    ليلتقي جسدها مع سياط اغتصابها اليومي
    [/align]

    اترك تعليق:

يعمل...
X