كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سمية الألفي
    رد
    خلف سراب العمر , وفي دروب الحب الواهي ,

    كانت تشعر بحنين مغلف بالخوف , سبحت بحذر,

    فاصطدمت بتعفف نفسها , فأبت ورجعت تحبس أنفاسها .



    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    عندما رآها هوس بها , إزداد ولعه وولهه بها .

    في حين هي , رمت أحلامها تحت قدمها , وبصقت عليها.

    اترك تعليق:


  • أميمة عبد الحكيم
    رد
    بعد صراع طويل .. صارحته بهواها.. بغرامها المجنون.. وبدلا من أن يهديها وردة حبه .. علق على صدرها وسام الشجاعة!
    التعديل الأخير تم بواسطة أميمة عبد الحكيم; الساعة 22-01-2010, 16:18.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    كلما شعرت بالهدوء حياله , كان هو يشعرها بالغضب بحنق بالغ,

    ضجرت منه , صرخ , أعتذر , شرخ جدار الصمت ,

    بينما هي كانت مشغولة بإقامة جدارفولاذ الهجر.

    اترك تعليق:


  • انوار عطاء الله
    رد
    أقسم لها بكل الأيمان أنه يحبّها ...وأضاف أنه يحمل ما يثبت هذا !!
    وراح يفتش عن الوثيقة..... فلم يجدها!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مرّ نهار و نهار ،
    و هو يدور هنا و هناك بحثا عنها ،
    كانت قيامة برأسه ،
    وكانت ماتزال تبكى ،
    وتنادى على القبيلة لفتح الأبواب المغلقة
    آن له أن يمدها ببعض البارود !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان قنوطا من رحمة السماء ،
    أعطاها دواء ،
    صهر الجنين ،
    ومزق شرايينها .
    حرر بطاقته :
    لم تكن غير انفلونزا الخنازير ،
    سارعوا بكتمان الأمر !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كانت جيوش الأمن المركزى ،
    تأخذ وضع الاستعداد ،
    لمهاجمة العمال الذين ،
    كانوا يحملون صغارهم رافعين رغيف خبز جاف
    بينما كان أحد المسعورين فى شوارع المدينة برشاشه الأعجوبة ،
    يحصد بعض الأرواح التى لم تكن تروقه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رائحة الموت تطارد المدينة ،
    فخلال أسبوعين نالت يد ماهرة ،
    من أربع رجال ، و أغرقت الناس ،
    فى الهلع ، بينما قسم البوليس يلبس ،
    الخوذة المعتادة ، والهراوة القاتلة تشهق بين قبضته ،
    انتظارا للعمال ..
    الباحثين عن الرغيف !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم أعد أسمع أصوات التراتيل ،
    كما هى العادة ،
    ليس غير طلقات رشاش رهيبة ،
    تدوى .. و قهقهات تأتى
    من قسم البوليس !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عند قمة الحارة أعشاش ،
    تنام فى حضن شجرة سنط ،
    كلما حاذيتها ،
    فى انصرافى و حضورى ،
    أسمع وشيشا عاليا ،
    وصخبا عجبا .
    صممت أن أقتحمها ،
    بعصا طويلة رحت أنقضها ،
    لم أجد شيئا .. ليس سوى القش فارغا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بكت حتى نعست على صدرى ،
    وعينى تخجل من النظر إليها ،
    ولكن شيئا لامعا ،
    أجبرنى على كشف أمره ،
    و هنا لم أتمالك نفسى ،
    فانحدرت دمعتان لتحتضن دمعتها ،
    وأنا أهمس بعفوية : أحبك !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قالت : صفها لى ؟!
    قلت : تنام النجوم على كفها ،
    وفى عينيها تطل الملائكة ،
    وتحت قدميها ينبع نهر كان معلقا ،
    بين الأرض و السماء !!
    قالت ضاحكة : كأنك تعشق كل النساء !!
    قلت : و هل بالغت يا أمى حين كنت أصفك ؟!
    وانصرفت محملا بدعواتها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الزاجل الذى يحمل رسالتها ،
    اختطفه باز شارد ،
    دون أن يشعر ،
    لأنه كان يختفى بين حروف الرسالة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عبث الولد بقطعة الطين ،
    شكل ما يشبه مسلة .
    أتت النساء مبهورات ،
    تحتضن مسلته المشوهة ،
    مما استدعى غيرة الرجال ،
    وبدلا من تحطيم المسلة المعجزة !
    و انهاء ثورتهم ،
    راحوا يثرثرون ، على غنجات النساء ،
    فقهقه الولد ، تدحرج فى الترعة ،
    ثم قب ، وعرى عورته ،
    ورفعها فى مواجهتهم !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X