العين بالعين ...نعم..
لكني لن أسقي أفعاك تلك سوى حب
إلى أن يغيض سمّها أو أقضي ...
كلٌ يا صديقي يعطي مما عنده .
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
طيب ما دمت تعرف ان هذا الصديق كانت تسكنُهُ أفعى ...فمالذي أجبرك على صداقته .....
عموما استاذ ربيع ...لا تقلق ..فالحيّات صديقة الصيف وقَيْظه ....هي لا تعشق الربيع وظلاله الناعمة .....
لذلك فسمّها لن يُؤذيك ...
اترك تعليق:
-
-
هل كان علينا الغرق في موج الحرف لتكبر الحيتان
هل كان الوعي مشنوقا
الا بذاك الانتظار
اذن لماذا نفرد القلق في مساحة الكتابة
ونهمس للريح ان مرّي على غيرنا وقد ضاقت بنا الرتابة حد الانبهار
اترك تعليق:
-
-
ما بالي اليوم أضحك .. أضحك .. أضحك
و مع ذلك أكتب عن الحيات
عن الأصدقاء
عن الخيانة
عن البهاليل من الشعراء و النجباء
وكأنني كنت على طول الوقت ضحية بائسة
ما أبشع أن تتقمص دورا و تعيشه بحذافيره !
اترك تعليق:
-
-
اختي اسيا
ليس هناك موتة غبية واخرى ذكية فالموت واحد ولكن تعددت اسبابة
فهو قدر الانسان والحذر لا يمنع القدر مهما اوتيت اسبابه يستوفى عندما تحين ساعته
اما قولك
ما أقسى أن يموت الإنسان بيد الذين
من المفروض أن يمنحوه الحياة
فهذا صحيح ! وتلك هي الكارثة..
اترك تعليق:
-
-
ألم أكتب بعد عن طبق العسل
الذي قدمه لي صاحبي
و قبل أن أنتهي من لهطه
و هضمه
كان يضع بفمي سما زعافا
نفثته حية تسكنه
ظننتها لاقت حتفها ذات حب !
اترك تعليق:
-
-
" الحياة حلوة بس نفهمها "
يغني الموسيقار فريد الأطرش...
كل المعضلة في " بس نفهمها "
حين نفهم الحياة تصير حلوة ...
حتى لو هي ليست كذلك .
اترك تعليق:
-
-
الموت حق علينا جميعا لكن
ما أقسى أن يموت الإنسان بيد الذين
من المفروض أن يمنحوه الحياة
أن يموت موتة غبية هكذا
لأن أما عازبة خنقته كي لا يخنقها المجتمع
لأن رصاصة طائشة اغتالته
أو جدار منزل لا يشبه المنازل سقط عليه
أو مياه أمطار جرفت كوخه
أو لأنه لم يجد خبزة يسد بها فاه الجوع.
اترك تعليق:
-
-
الآن أدركت كم هو صعب
عند البعض
أن يداخل في موضوع
دون أن يشحنه بـ ...
فعلت ُ
قدّمتُ
قلتُ ...
وينهيه بـ...
أنا .
اترك تعليق:
-
-
رأيت الألقاب تتطاير
عشوائيا
تحط هنا ...و هنا ...
و هناك ...
القدير
الكبير
الفذ
النحرير .
تمنّيت لو أني أستحق فعلا لقب قاصة .
فقط .
اترك تعليق:
-
-
الكتابة ،هي الاجابة المنطقيةالتي تمنحها لنفسك عندما يتوارى الاخرون فيها اذ
تقبض على لغتها عندما يخذلك الوهم !
اترك تعليق:
-
-
احتكر الحديث ..
لم يترك للموجودين فرصة لقول حرف واحد
كان يشرح مشروعه الخارق
الذي لم يسبقه إليه إنس و لا جان
عن سيكولوجية الأدباء ..
كنت صامتة أفكّر في سيكولوجيته!
اترك تعليق:
-
-
كان يتنطح كثيرا على كتب الأدب
و حضور الندوات الأدبية
وساعده ذكاؤه على حفظ حديث هنا و حديث هناك
رغم ذلك .. ظلت فكرة الكتابة بعيدة عنه
رغم حنينه إليها
و إحساسه أنها الوحيدة القادرة على منحه قيمة ما
ومع مرور الوقت زاد انطواؤه
و هدر حنينه أخيرا بعد تجاوزه الخمسين
مشحونا بقضايا عدة
وكأنه ظل طوال عمره يتبناها
و يكرس لها جل جهده ووقته
وفي مقابلة له مع إحدي الفضائيات :" طول عمري ، و أنا مغموس في قضايا الإبداع و الوطن و الإنسان ، سل الطفل
الذي كان ، وكيف تعالى على الكتابة ؛ لأنه عرف قديما ما يسكن الأدباء من أمراض و تفاهة ".
اترك تعليق:
-
-
صرخ في وجهه :" معنى ما تقول أن كل من يتخرج من الأزهر و كليات اللغة شعراء ؟!".
ابتسم : " إلا أنهم شعراء من جليد ".
بنبرة أكثر تهكما : " فلتكن أنت أيضا .. سلاما ".
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 268548. الأعضاء 3 والزوار 268545.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: