كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مالكة حبرشيد
    رد
    تجاعيد الصمت
    تغازل أنوثة الوجع
    تبتسم على مرآة الماوراء
    أستشف الحياة
    من بئر فجر لا يجيء
    كم اعتقلت ريح الشوق
    في خندق الروح
    كم حاصرت نسمات الحنين
    كي لا تركب ضعفي
    وتجيئك فرسا بلا قيود
    يركض الحزن في دمي
    يفلق ليلا
    أرخى ظلامه
    على أرجاء نهاري
    كنت قد ندرت قلبي
    لقرنفل الحدائق
    أهديت روحي
    لينابيع الهوى
    كي ما يزحف النوى
    فمن يقاسمني اليوم أرقا
    تدلت عناقيده
    فوق اديم الحريق ؟

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ...............
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 23-03-2012, 12:48.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كانت شجرة الخروب تبكي ما تزال
    و هي تنتظر الريح التي تأتي به
    ثم تضحك ضحكة غريبة
    و بزهو تردد : ربما يكتب قصيدة .. ربما كانت لي وحدي .
    ثم تعود لبكائها : تعودت منه إن كان متعبا أن يرسل الطفل إلي ظلالي ".
    وشوشتها ريح قادمة
    فطربت
    اهتزت
    أشرقت أوراقها :" الخضور .. الخضور .. غيابك مضنٍ ".

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 17:28.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ......................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 17:35.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ....................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 17:34.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    .......................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 17:33.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    .......................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 17:33.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ...........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 17:31.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    .......................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 17:30.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    يد على اليراع تتلألأ...
    لالالالالالالالالالالالالالا
    بل تحتضر ...
    تلفظ آخر حروفها
    والعابرون على اهبة مصادرة
    الخفقة ...الرعشة
    وما انهمر من صداا الصمت
    في عنق وجع
    كم اوحى ...وكم نثر
    هاهو اليوم
    يودع ابجديات العذوبة
    عند غيمة سوداء
    احتلت كبد السماء
    أبت الا ان تحجب
    عبور الشذى
    اختلاج العبارة
    ينتثر الجسد
    في زحام قصائد
    اعتلاها العجز
    وكثير تجاعيد
    وما اوتي العطش
    من صخب استقر
    في اللاشكل ...واللا لون
    لتنغلق دائرة المتاهة
    على اللا شيء

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما عاد غريبا عليه جلد نفسه
    على أي شيء يحدث
    كان يستدعي تدخله من عدمه
    لدرجة أنه حين اختار موقعا على شبكة الانترنت
    اختار الشنق على بوابته !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صور تتصارع بمخيلته
    يصفو الميدان عن صورة
    ظل هو يعاركها
    وحين يفشل يبتسم :" مالك أيها المبدئي ؟".
    بينما كانت تضع أمامه فنجان القهوة في رهافة و تختفي أمام حضوره القدسي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تزينت..
    كأبهى عروس،
    ثبتت المرآة في موضع مناسب ؛
    لنقل كل ما يصدر عنها،
    و يعكس الصورة خارج الغرفة .
    فتحت ملفها على صورة بحجم الشاشة .
    بينما كان هناك ، يتابع خارج الغرفة ، ككلب هول حددت له خطوط ، كانت تأمر السائق بالتوقف ، أمام مدخل مبنى ضخم !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان متعبا
    ضاع صوته
    ونال منه وهن مفاجئ
    حطت بخاطره
    لا يدرى لم ؟
    في نفس الوقت الذي كانت تكتب رسالتها إليه : أأنت بخير ؟! ".
    ليؤكد لها كما أكد دائما : " أن ما بينهما غير خاضع لغياب أو إياب ".

    اترك تعليق:

يعمل...
X