كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
    أخي ربيع،

    أعي ما تقول، كما أعي حرصك على عدم إثارة أي "زوبعة"! لكن ليس بأي ثمن أخي الكريم..
    وأعي كذلك ما يريده كاتب النص، وأعي التفسير، وهو ككاتب يدرك ما يقول ويوظف رمزية في رأيه - لكن النص الآن أصبح مشاعاً وللقارىء أن يفسر وفق ما يراه هو لا ما يراه كاتب النص..

    فكاتب النص لا يملك وحده التفسير لنصوصه..
    لقد أخرجها من عقاله أخي ربيع.. وهي الآن لا يمكن لتفسيره الشخصي أن يحبسها في مسار يحدده هو حتى لو كان مدير قسم.. أو مشرفا أو أميرا للشعراء وكتاب القصة!! وثمة جملة واجدة قللت من الحدة..

    الرمزية المستخدمة في النص لم تقف عند حدها المراد لها وكاتب النص مثل مطلق الرصاصة يفقد القدرة على التحكم بها بعد إطلاقها فهو لا يملك أن يفرض على قارئ مبتدىء أن يحول شعوره - جبراً - نحو ما يفهمه أديب متمرس؟؟
    هنا أخالفك أخي ربيع وأخالف ما تراه الإدارة.. وأسفي كبير .. وليعذرني إخواني وأخواتي كتاب القصة والشعر هنا.. فأنا واحد ممن لا يمكن أن يسمح لقلمه أن يخرج عن مساره ليلطم فكره ومقدساته!!
    أرجو أن تكون قراءتي هنا في معرض الـ ق ق ج ولا تخرج عن مسارها النقدي ..
    واعذرني على التدخل هنا بهذا الشكل. وإذا كنت تريد فإنني لن أعيدها هنا ثانية!!!



    أخى العزيز محمد .. أحترم هذا الرأى ، و أؤيد ما جاء به ، بكامل رؤاه و مفرداته ، و أظننى لو كانت القصة مطروحة كعمل و بمسمى لما ترددت فى فى التعديل أو االحذف .. أنا مثلك محمد أخى ، ربما نعم أجنح إلى الشطط أحيانا ، و لكن ليس فى هذه !!
    كن بخير محمد ، و لا تحرمنا من نظرتك ، ورؤيتك التى أحترمها وأثمنها كثيرا !!

    محبتى

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    النص المشار إليه أستاذى ليس به ما يشين
    ماهو إلا تلاعب بالحديث الحساس القريب من المقدس
    و لكنه لم يتجاوز و لم يمس مقدسا
    كن بخير أخى العزيز
    أغبط غيرتك ومحبتك للخير
    أخي ربيع،
    أعي ما تقول، كما أعي حرصك على عدم إثارة أي "زوبعة"! لكن ليس بأي ثمن أخي الكريم..
    وأعي كذلك ما يريده كاتب النص، وأعي التفسير، وهو ككاتب يدرك ما يقول ويوظف رمزية في رأيه - لكن النص الآن أصبح مشاعاً وللقارىء أن يفسر وفق ما يراه هو لا ما يراه كاتب النص..

    فكاتب النص لا يملك وحده التفسير لنصوصه..
    لقد أخرجها من عقاله أخي ربيع.. وهي الآن لا يمكن لتفسيره الشخصي أن يحبسها في مسار يحدده هو حتى لو كان مدير قسم.. أو مشرفا أو أميرا للشعراء وكتاب القصة!! وثمة جملة واجدة قللت من الحدة..

    الرمزية المستخدمة في النص لم تقف عند حدها المراد لها وكاتب النص مثل مطلق الرصاصة يفقد القدرة على التحكم بها بعد إطلاقها فهو لا يملك أن يفرض على قارئ مبتدىء أن يحول شعوره - جبراً - نحو ما يفهمه أديب متمرس؟؟
    هنا أخالفك أخي ربيع وأخالف ما تراه الإدارة.. وأسفي كبير .. وليعذرني إخواني وأخواتي كتاب القصة والشعر هنا.. فأنا واحد ممن لا يمكن أن يسمح لقلمه أن يخرج عن مساره ليلطم فكره ومقدساته!!
    أرجو أن تكون قراءتي هنا في معرض الـ ق ق ج ولا تخرج عن مسارها النقدي ..
    واعذرني على التدخل هنا بهذا الشكل. وإذا كنت تريد فإنني لن أعيدها هنا ثانية!!!


    التعديل الأخير تم بواسطة محمد صوانه; الساعة 26-12-2009, 08:00.

    اترك تعليق:


  • انوار عطاء الله
    رد
    شَفّني الحزن وعيون الليل تنظر الي شزرا ..
    دموعه ترشقني تدقّ ضلوع سهادي..
    تشظّيني وتنثر رفاتي ... بعيدا بعيدا رمادا رمادا ...
    مارد الوهم مازال عندي وأحلامي تسلم له الروح طوعا ...
    والقرس يغزونى بقسوة ... ببرد شديد حارق يضاجع سكون أضغاث خاست ...
    بهت دفئها ... ولم يبق سوى دمعة للأمنيات
    سوى ( مأقة ) للحروف ..
    سوى شهقة لآخر الكلمات...

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    كان يعلم أنها عاشقة للبحر,

    راح يشيد سورا مرتفعا ,

    ثار البحر, حتى ارتطم بجدار القلب,

    لم يتبقى له سوى حطام الصخر.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    البحر يقترب من قدمي في مد وجزر.

    النوارس تحوم , وأنا صلده

    بينما هو مشغول دوما

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    قال: أنت مني مجرى شريان القلب

    تعجبت , لمَ غبت عني كل هذا الوقت ؟

    انصهر الشوق وجدتني أقبل وجنتيه

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    تواجد بليلي وغمرني بالحب

    أذن الفجر

    أذاب كل ما بنيناه

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    لم أكن أدري وأنا أحدثه أن هناك عواصف بداخله

    فتحت النافذة الصغرى

    طاح بي هواه

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    دخل يلهث , دق الباب

    جرى على غير عادة

    ماما البوابه ..... عنفته أمامي, أحمر وجهه

    اعتذرت لها , ضحكت , لقد كبر.. كبر طفلي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان رأسه يعلن انهياره
    أمام تصرفات الآخرين غير المنطقية ،
    على كذبهم و تمردهم بدون رؤية ،
    ليبس إلا حبهم وميلهم للكذب ،
    و اللعب على الحبال .. فجأة اقتحم عليه
    خلوته ابنه الأذكى
    و بلا مقدمات ، وضع أمام عينيه ،
    صورة صغيرة لبرج 11 سبتمبر
    و الحريق الهائل الذى نال منه ،
    ثم اكتشف أنه يطوى ورقة دولار أمريكى
    فأخذ .. توقف رأسه تماما لدقائق ..
    ثم دخل فى نوبة ضحك قاتلة.. بعد قليل
    أبصر نفسه فى مقبرة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
    أي نباهة؟!*

    محمد صوانه





    أراد أن يكتب نصاً قوياً..

    أحس أن حروفه صلبة وجافة..



    أخذ يبلل الكلمات بلعابه..



    خانته نباهة الكاتب..

    فلطمته المفردات!



    --------------


    * تعقيب على نص


    بعد الاستئذان من الأخ الرهيف ربيع!



    النص المشار إليه أستاذى ليس به ما يشين
    ماهو إلا تلاعب بالحديث الحساس القريب من المقدس
    و لكنه لم يتجاوز و لم يمس مقدسا

    كن بخير أخى العزيز
    أغبط غيرتك ومحبتك للخير

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    جرب أن يبادر إليها ،
    شاغب الهاتف مرات ،
    وفى كل مرة ، يأتيه صوت نسائى ،
    إما ليس فى الخدمة ، إما غير مهيأ ،
    إما ............ و لك أن تترك ....!!
    فابتعد .. و انتظرها أن تفعل .
    منذ أيام صرخت فى وجهه :" كيف لا أعنى شيئا عندك ..
    ألا تخاف على .. تشتاقنى .. ألا .. ألا ... ".
    فوضع الهاتف تحت عجلات سيارة ومضى بلا أسف !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أبهجه الحشد كثيرا ، وغزت البهجة صدره ،
    فرفع أصابعه فى اعزاز لصاحبه
    الجالس فى اهتمام و تهيب ،
    وقرر أن يغادر الندوة ،
    فقد شبع حد الامتلاء ،
    و لن يسمع إلا ما وصله حين قرأ و أحدث جدلا مع نفسه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تهالك ضحكا حين شهد حمرة الغيرة تتصدع بها
    وجنتا الكاتب الكبير ،
    وهو يردد :" لم رواية استثنائية .. هى رواية عادية .. بل ... ".
    و للمرة المائة يدرك أن هذا الرجل ،
    و برغم اقترابه من آخر درجات السلم لمنتهاه الافتراضى ،
    مازال منفصلا عن كتاباته !!

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    أي نباهة؟!*
    محمد صوانه

    أراد أن يكتب نصاً قوياً..
    أحس أن حروفه صلبة وجافة..
    أخذ يبلل الكلمات بلعابه..
    خانته نباهة الكاتب..
    فلطمته المفردات!


    --------------
    * تعقيب على نص
    بعد الاستئذان من الأخ الرهيف ربيع!
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد صوانه; الساعة 24-12-2009, 09:27.

    اترك تعليق:

يعمل...
X