كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نادية البريني
    رد
    نامي قريرة العين سيّدتي
    فقصّتك كتبت بمداد الآمال والآلام
    سرت في الأوردة
    سكنت في الأعماق

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    تتشظّى بين ماض بعيد وقريب
    تنتابها الوحشة
    تنطفئ كشمعة
    فلا يبقى غير ذكرى وحنين

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان خلف الشرفة
    حين خطف دمه ديك ضخم
    ظهر فجأة على عتبة البيت المقابل
    ثم تحرك بعد مسح الحارة النائمة الغارقة فى العتمة
    لم يتوقف حتى أصبح على ناصية الطريق
    ثم عاد بمنقاره السامق يحدق ظلام الحارة
    علا صوته بقوة
    واختفى قبل أن ينتهي من أذانه
    كان مايزال خلف الشرفة
    دعك عينيه
    تراجع بفزع
    دفن نفسه فى المتبن
    فى الصباح وجدوه بعد افتقاد بلا أنفاس
    و ديك البيت ممزقا
    مبعثر الريش !!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كم من سنبلة هزمت حقل القصيدة .. !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الهواء استهلال منطقي
    ونهاية قاسية لو ترى
    كأن تكتب الماء
    تحرث التبن
    تشتل فى بحار التيه
    موجدتك
    أخضر قلبك
    يودا تكون إذًا
    وبعض حبات ملح
    أو رمال لا تنتمي إليك
    أو .. تــــ
    نـــــ
    تــــــ
    مـــــ
    ـــــــــــــــــــــــــــــــي
    فامضغ قهرك
    ثم مجّه طويلا
    وعد لنفس الصخرة
    إن تفتتها
    تفتتك
    قدرك حملها
    أترى مفرّا
    ما بين بروميثوس و سيزيف
    وتر حزين و قطرة ندى !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 12-05-2011, 13:28.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أخشى نزق جناحىّ
    انتثارهما كبللورة
    أضناها التوحش
    شظاها الحنين
    لنسيج آخر
    ورئة غير مثقوبة
    لتخرج من محارتها
    تعلن التلاشي
    ابحارا فى ثقوب الريح
    سئمت كما شنقتني
    لمساتٌ مضمخة برحيق ليس لها
    نظرات مطفأة القلب
    قلوب مرغت نجواها بالسراب
    وأفانين الحواة
    من لصوص الوجع الماشين
    بكامل روعتهم على أفئدة النازفين !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 13-05-2011, 15:31.

    اترك تعليق:


  • نجيةيوسف
    رد
    [frame="15 70"]
    أراك عصي الدمع شيمتك الصبر *** أما للهوى نهي عليك ولا أمر ؟؟

    كلمات كانت تغنيها بزهو وانتشاء ، تنظر في مرآتها وتميل برأسها دلالا ، وفي عينيها نظرة تحد تجعلها تعيد البيت ، تغنيه بكل ما امتلكت من جوارح وتمضي لتتابع قراءة قصة جين إير لشارلوت برونتي وتغرق معها في الخيال .

    واليوم ، أصبحت كلما سمعته تعيده بصورته التي استقر عليها ورسمته الأقدار على لسانها وتنهيدة تجر أنفاسها قائلة :

    أراك عصي الصبر شيمتك الدمع *** أما للهوى قلب يرف أيا دمع ؟؟
    [/frame]

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    كانت يوما هناك بين ثنايا روح شفيفة
    تعيش حلما بعيد المنال
    تراه يبتعد عنها
    تلاحقه بشوق ووجد
    لكنّها تجده يفلت منها
    تنكفئ على نفسها
    تبكي وحشة قلبها

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    أغوص بكل أشرعة خيالي
    في عيون البحر الشاردة
    أحتمي بفقاعاته الباردة
    أداوي وجعي
    برغوته المالحة
    ومن مكنوناته الغامضة
    أصنع حبات مهدئة

    أسافر في سراديبه
    لا محطة ...لا ضياع
    لا وصول ...لا ارتياح
    هو االألم ذاته ...
    يتفجر بركانا
    بين حائط الموت
    ومبكى الأمل ....
    لأجل البحر
    تعلمت كل الابجديات
    من الصمت...الى الخوف
    الى الظلام ....الى الألم
    التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 12-05-2011, 14:39.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    أمشي بمحاداة ظل يشبهني
    يبتهج الحضور بداخلي
    أستلهم البوح
    من روحي المضطربة
    كشمعة في بيت الخطيئة
    أتدحرج على ارصفة الليل المجنون
    كيف اسكت صهيل اللحظات؟
    لأسكن عراء الرتابة المألوف؟
    كيف أعيد صياغة الوهم ؟
    لأمشط جدائل الحلم ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 11-05-2011, 18:59.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    أقدم صكوك بوحي
    لكل لحظات الجزر
    علي أحظى
    بدموع صفاء
    بين ولعي وتشظي روحي
    أرسمك وجها رائعا
    يبتسم لي
    أرسمني حرفا مائلا
    يتكيء على بعض فواصل
    يتوسل الابجدية
    كي يكمل العبارة

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    أحمل الأمل في كف .....
    والقلب في كف
    وأمشي ...
    أبحث عنك في هدأة الليل
    في غمرة الألم
    أعانق ريح الخريف
    وصمت الشتاء
    أعانق تقلب الفصول
    واختزل الحياة في عينيك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة



    سلامة صدرك من اللطم أستاذي

    خلاااااص والله آسفة يبدو مخي اليوم متربس حبتين . رح أسيبها لساعة صفا .

    كتيييييييييييييييييييييير آسفة بس معليش بدك تستحمل يا عم ، هاي آخرة لطفك معانا ههههه

    الله يصبرك عليّ . ويسعد مصر وأهلها يا ناس .

    تحياتي وكل احترامي .
    لالالا أستاذة نجية .. كثيرا ما نصاب بمثل هذه الحالات
    رغم أننا على علم بما نسأل عنه
    و لكن تظل ألأمور كما هى
    حتى إشعار آخر
    و فى لحظة صفا كما حالة كتابة تماما تأتي الحلول كأجمل ما يكون

    ليلتك مخملية و قصصية ناعمة

    اترك تعليق:


  • نجيةيوسف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    نوار .. أنا معك
    شفت حديثك الآن
    فلطمت صدري
    و هرعت إلى هنا فورا
    أنا قرأت .. بس يمكن اللفظة الأخيرة لم تعجبني .. إنها مرآتي .. هى اختصار للحالة .. اختصار غير مقبول .. لنكتفي بما أضفت دون ( إنها مرآتي ) لأن المرآة أيضا لا تعطي سوى الظاهر أمامها ، لو نظرنا
    و لكنك أردت أن تقولى للقاريء أنها أنا من داخلي .. أو هذه البطلة من الداخل .. و لكن ليس على نفس الكيفية .
    أظنني هنا أكثر وضوحا .. و الله يبدو أنك تمتحنني ، و أنا ما صدقت و هات يارغي !!!!

    كوني بخير وسعادة


    سلامة صدرك من اللطم أستاذي

    خلاااااص والله آسفة يبدو مخي اليوم متربس حبتين . رح أسيبها لساعة صفا .

    كتيييييييييييييييييييييير آسفة بس معليش بدك تستحمل يا عم ، هاي آخرة لطفك معانا ههههه

    الله يصبرك عليّ . ويسعد مصر وأهلها يا ناس .

    تحياتي وكل احترامي .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة

    حسنا أستاذي العزيز ، لن ألبسك الجبة والقفطان ، ولم أقصد

    بعد أن سجلت خروجا من الملتقى عدت إليه مرتين متتاليتين لأجل التواصل مع أستاذي ربيع [ بدون الجبة والقفطان ]

    وعندما عدت وقرأت ردك رجعت إلى النص فوجدتني قد نسيت القفلة القديمة دون مسحٍ مع إضافة القفلة التالية :



    التصقت عيناها بوجهي وذاب جسدها في مساماتي ، والورقة غدت في يدي ترتعش بين أصابعي . وعيناي تذوبان كسفا عليها ، تحدقان فيها ، ويداي تشدان الكفن على جسدي ولساني مع ثقل يتمتم ......


    إنها مرآتي .


    فهل انتبهتَ إليها ولم تكن هي المطلوب ؟؟

    سأنتظر دون خروج من الملتقى إلى أن تتكرم عليّ برد .


    كل ودي وتقديري .
    نوار .. أنا معك
    شفت حديثك الآن
    فلطمت صدري
    و هرعت إلى هنا فورا
    أنا قرأت .. بس يمكن اللفظة الأخيرة لم تعجبني .. إنها مرآتي .. هى اختصار للحالة .. اختصار غير مقبول .. لنكتفي بما أضفت دون ( إنها مرآتي ) لأن المرآة أيضا لا تعطي سوى الظاهر أمامها ، لو نظرنا
    و لكنك أردت أن تقولى للقاريء أنها أنا من داخلي .. أو هذه البطلة من الداخل .. و لكن ليس على نفس الكيفية .
    أظنني هنا أكثر وضوحا .. و الله يبدو أنك تمتحنني ، و أنا ما صدقت و هات يارغي !!!!

    كوني بخير وسعادة

    اترك تعليق:

يعمل...
X