تويت
سيدتي . .
أنت تشبهين صفاء السماء
حين تعصر الشمس
غروبا برتقاليا على بحر حزين
أنت تشبهين صفاء السماء
حين تعصر الشمس
غروبا برتقاليا على بحر حزين
-
-
أيتها الريح التي تنسى زيتونتي
حين توزع قبلاتها على هيئة رحيق
زيتونتي تجلس قرب جذورها
تنتظر مواعيد القطاف
فقد أثقلتها الثمار
وآن لها أن تستريحتعليق
-
أيها السؤال القادم بعد المواسم
كسنبلة لم تتقن فن التلون
ظلت على اخضرارها
أدركها الحزن
ولم تدرك الحصادتعليق
-
في جزيرة دافئة بين الثلوج
كان يستعرض طاقته على المكابرة
يحرق دمعة مترددة
يستولي على عقرب الثواني
في ساعة تآكلت محتوياتها
يتجنب الوقوف دقيقة صمت
لكي يخرج من محيط الكون . . هادئا كالطفولةتعليق
-
ما أجملك . . . !!!!!!!!!!تعليق
-
رأيتها في منامي على هودج مخملي
كعرائس العصور الوسطى
يحملها إليَّ عساكر الأباطرة العظام
كانت تشبه العبور إلى غابات السرو والزيتون
كأنها هجرة جديدة نحو الشمس والأبدية
رأيت محطات تتوالد على الطريق
وأماني البقاء والرجوع تعرض مفاتنها
هناك . . .
في أبعد نقطة في ذلك الأفق المستحيلتعليق
-
النور أداة في الطريق
الطريق شرط للوصول
الوصول نهاية لــ . . . .تعليق
-
الملامح أمكنة . . يلاحقها الزمانتعليق
-
أتشظى بين رؤيا تمجد شيئا ما في سماء باهتة
وبين كابوس يبحث عن حقيقتي بين العظامتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
وُمالْها الجنّة ...يا سيادة العميد !!
واللهِ دا هواها يرُد الروح ...هههههه
تعليق
-
لكل شيء روح
و روح الصمت التأمّل .يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
كم أفرح عندما ...
أبكي .يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
و البلادُ أنتِ
والبلادُ أنتِ
فإذا التوى الرجاءُ
أو انقطع ..
حتما للرحمِ ..
لن أضل
من أيِّ الجهات
و في أي المسافات
علىّ أن أُعيدَ ترميمَ ما تفتت بين أصابعِ القسوة
وما ...................
ما................... ما دريتُ
و مالم أدرِ ..
فكيف أكون أنا .. أنت
و أنت .. البلادُ
و بيننا برازخُ من أجاج ؟!
مؤلمٌ هياجُ الألم
تلك أفراسٌ .. تغزو سنابكُها
الساكنَ
الحزينَ
الغبيَّ
الممتلئ بك
أرهصت العمرَ ..
ليبدو كورقةٍ صفراءَ ..
نسيها الوراقون في حافظةٍ مبللة ٍ
بكوة ..
فباضتْ على حروفِها الأفاعي
ثُم ..................
..................... و أطلقتها الريحُ ..
كلعنة !
: و الحكايات لا تشبه إلا فضاءها
قالوا
هي حكايات متشابهات
تقصُّ ..
وتفصُّ
وتُحصىَ
أو تقصُّ أطرافا و رقبة
رأسا و وجدا
حتى .. و إن تعانقت حروفها
سنختلف عند جواهر الملكات
كثيرا .. سنختلف
تُذْعنُ لأوهام ..
نيموك على رَوَعِها
فالرغيفُ لا يشبه رفيقه
في قبضة عاجنة
و المرأة لا تشبه أربعين
إلاّ في ................
و في ..................
فكيف خلعت عليها ثوبا ..
لا يليقُ إلا بصاحبته ؟!
يزأرُ الدمُ ..
في غابةٍ من المسِّ
يشقُّ جُروحا
ونتوءاتٍ
أفرعًا من حرائق
يقفُ ما بيني و صدرها
مغاضبا
يشقى بالرواح
أستجدي : صبره الملقى تحت قدميها
نَسَبِي في أضابير فلذاتها
غيرتي من وحشة الرمل ..
وتهادي اللصوص على زقزقة الطير
جناحي صقر حطا على كتفي
فأربكا وحشتي
أسالا العمر تحنانا ودفئا
كلفي بها ..
حين ضلَّ بي وقتي
يخورُ باكيا
ثم يختفي خلف حزنه
فيختلُّ الكونُ ..
و أضيقُ بأنا ..
يا أنا .. انضي ثوبَ التعاسة
ترفقي في جَلْدِنا
ليستردَّنِي ..
أستردني .. هوية و موطنا !sigpicتعليق
-
-
لو كنتُ ليلا . . لما رضيت إلا بنجمة واحدةتعليق
تعليق