تويت
لم يبق سواها الرياح تعوي
فتخلع صمتها المعتق
تصحنه
تدعكه في حمأة شوقها للعناق
شبق حائم كنفس جائر مشقوق من جهنم
فتخلع صمتها المعتق
تصحنه
تدعكه في حمأة شوقها للعناق
شبق حائم كنفس جائر مشقوق من جهنم
-
sigpic -
دورة شجون في ثوب البياض
على ركام الجماجم الراكضة صوب ليل من لغة فاسدةsigpicتعليق
-
الغبار يشتهي النزق
الرقص على أكتاف البيوت التي غاضبته
أعطت نفسها للقمر
لهوج النوازف في عذوبة المدنsigpicتعليق
-
للنهر أيضا نزقه ..
ربما لا يرتضي مالا يستطيع تطهيره ..
حتى لا يكون عجزه مميتا !sigpicتعليق
-
عصية ومكابرة يادموع النهر ..
فكوني هكذا أبدا ..
حتى لا تغتالك الشفقة !sigpicتعليق
-
كنت قبل أن أناديك .. أن تخرج الصرخة من بين ضلوعي .. تكونين
حاضرة بكامل بهائك .. اليوم أصرخ و لا أجدك
جريمتي التي لا أتخفف منها أنني أسلتك في عروقي !!sigpicتعليق
-
كيف سأجالس أبطال قصصي
كيف أواجهها بذات اليقين الذي بعثها في الأوراق ، و جسدها بكل ما تحمل من رؤى و حياة ؟
كيف سأناقش المختلفين معي في قصيدة النثر ، و قد نفقت داخلي ؟
كيف .. كيف .. كيف ؟
ألف بل آلاف كيف ... تحتاج إلي موت لا يشبه الموت !sigpicتعليق
-
كيف حولت العمر إلي مسخرة صبيانية ..
بأفواه الغبار ؟!sigpicتعليق
-
قد تعجز النفوس على التلاحم
وقد تخور الرؤى قبل القوى
أي نهر يرفع دمعي ؟
وأي بحر يقبض ملوحة الغيظ ان وقع ؟!
أغطش الصبح واهتزت السماء
خنصري انشق وعالمي غرق !
حبيبي استلق وارفع الأيدي بالدعاء ..
وارجع ياوطني
فماعادت الأرض والقلب يستطيبا الدمَ !تعليق
-
أيتها السابحة في دمي .. ما أروع حزنك .. ما أنبله !sigpicتعليق
-
كتبتِ نهايتي .. و كنت أعددتُ نفسي لعمر قادم
كانت بدايته أنتِ و نهايته أنتِ !
كم أحبكِ .. وكم علىّ أن أجعل موتي بهيجا جدا نكاية بهذه الأقدار !sigpicتعليق
-
كل أوراق العمر تتهاوى ..
إلا خضراء مذ خرجت مني
و مذ رحيلي .. لم تزل تعانق ندى البقاء !sigpicتعليق
-
أيها يتحرك الآن ..
القارب
أم النهر
أم السماء التي تأخذ لونا آخر عبر الرحلة ؟
لا بد أن أدفع المجداف جيدا .. لأكون دائما حاضرا بين رئتيك !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 16-12-2012, 10:35.sigpicتعليق
-
أظن أن القلب لم يعد ساكنا ..
بما يكفي لأن أظل هنا ..
ربما يشرعني فتيلا هناك ..
في ظلمة أحزانك النبيلة !sigpicتعليق
-
الريح تهضم كل ما يلقى
إلا شيئا واحدا .. شجرة تزهر حبا
لا كان من عاش طاووسا !sigpicتعليق
تعليق