تويت
هيا بسمة .. هيا ياشاعرة الريح و الإنسان
و الأرض الحنون المعطاء
أشجينا من جديد .. لا تتوقفي بالله عليك
و الأرض الحنون المعطاء
أشجينا من جديد .. لا تتوقفي بالله عليك
-
sigpic -
ما بين ليلي وشمسك مساحات من سراب ،
ومسافات من عَذاب ..
وحلمٌ مكبّل ..وأمنيات عِذاب ..!
التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 18-12-2012, 20:05.
تعليق
-
و ما بين ليلي و شمسك مساحات من حنين
و ليل مهزوم !sigpicتعليق
-
وما بين ليلي وشمسك جفن مُسهّد،
عتم تمدّد ..خفق تمرّد
فجر ...وأبعَدْ ..!التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 18-12-2012, 20:19.تعليق
-
لن يُهزم هذا الليل طالما أننا حولناه إلى ورقة بيضاء ..في انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
سوف تعربد الظنون ..
وتنكش في قش الأيام .. عن بقايا
ربما أكون مخدوعا .. و مازلت أرى ما كان كأنه كان
و لكن .. الريح أخبرت بما غاب عن رأس الأبله !!sigpicتعليق
-
يلزمني موت بناصية القلم
لاصبح مثل هؤلاء
صبيا ليئما .. بلا ريح و لا طعم
ربما أجد من يستطعم جراحاتي !sigpicتعليق
-
سأعتذر عنك .. لذاك الصباح الذي رآني بلا جفون
و الضباب يكتفني بساعديه
محاولا توقيفي .. سأعتذر له عنك
فما افلتني إلا لأنك هنا .. في جنبي !sigpicتعليق
-
على أن أزور شجرة البنسيانا التي نقشت على جذعها بسمتك
حتى لا تومئ مرة أخرى ..
كأنها تحتضن حكايتنا !sigpicتعليق
-
أخبرها في رسالة مقتضبة ..أنهم رصدوا في قلبه شرخاَ سحيق ..
وانه أضحى ركيك الحروف ، متلعثم النبض ، ضيق الحجرات ..
وفي ذيل الرسالة وضع همسة صغيرة قبل التوقيع ..يطمئن بها الدموع ،
بأن لديه قلباً آخر ما زال فتيّاً ..ذلك المحفور على جذع السنديانه العجوز ..!تعليق
-
لا أذكر تماما في أي يوم ماطر ولدت ..
ومتى التقيتُ الأرض .. ؟
ولا أدري إن كنت كبقية الأطفال صرخت
أم أني منذ ولدت ..مصابة بالصمت !
أكان القمر مكتملا ..
أم اكتمل بي خبثا وجنونا
ليعلقني هناك وهنا
كظل ضوئيّ السهر
ليحملّني ذنب شاطئ إن انتحر
بين شهقتين ..
جزر كلما أعطاه عمرا
مع المد قصر !
.
.
التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 18-12-2012, 21:29.في انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
هو : حبيبتي أنتِ .. كل أحرفي تنطقُ باسمك ..
هي : إن كنتَ حبيبي .. لا تـدّع ِ براءة َ الأصدقاء
فلستُ خطيئة ً ُتنكرها ..
تعليق
-
البئر واحدة
و الماء اختلف
فرق بين القيظ
و بين النجوى
لكن غبار الذم كان كاسيا مانعا .. إلا لمن شاقه الوجد
أولاد القحبة .. المسرح مشرع
و الجمهور اليوم رزين .. مكتفٍ بالحمد !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-12-2012, 03:51.sigpicتعليق
-
البسوس حزمت قيظها
وجساس على أسنة اللؤم .. ينهي وجبته
أتراه ومرة قادرين ..
على هضم القتيل ؟!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-12-2012, 03:43.sigpicتعليق
-
هجرس لم تربه اليمامة
ربما أودعته زند الوقت
فحط في كأس البسوس ..
ثم أولته ثديها ..
أرضعته الخسة وخيانة الدواب !sigpicتعليق
تعليق