كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آسيا رحاحليه
    أديب وكاتب
    • 08-09-2009
    • 7182

    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    و الآن
    وودت لو لم تكن بينك و سالف حياتك أي رابطة من أي نوع
    ربما كان الوعي الفائر بحقيقة الحياة
    و حقيقة ما عشنا ؟
    ربما .. و ربما هو التعالي على ماكان في السالف ، و المرور عليه !

    دمت طيبة و جميلة
    لا هذا و لا ذاك أستاذ ربيع
    لعلّه الاحساس المر بأنّي سلكت الطريق الخطأ
    قبل أن أعثر على طريقي ..بعد فوات الأوان .
    تحياتي و تقديري و محبّتي أيها الرائع .
    يظن الناس بي خيرا و إنّي
    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

    تعليق

    • نورالضحى
      أديب وكاتب
      • 06-07-2014
      • 3837

      آشتآق آن آجمع لك البحر آحرف وكلمآت ..
      وآن آكون طآئرآ في سمآءك يجوب ذآكرتك وخيّآلك روحآ و فكرآ ..
      كم آشتهيّ آن آكون حرفآ وضآءآ يلآزم قصيّدتك ..
      ليّت ليّ مآليس ليّ وآحلم به ..
      ويكون أنت ..
      [aimg=borderSize=0,borderType=none,borderColor=blac k,imgAlign=none,imgWidth=,imgHeight=]http://n4hr.com/up/uploads/4c757e359a.gif[/aimg]



      ________________________________________
      ,’
      ** ذاتَ مرة آحببت وَ جلّ من لا يُخطئ ...!

      تعليق

      • بسباس عبدالرزاق
        أديب وكاتب
        • 01-09-2012
        • 2008

        ترك بينه و بين القمر ابتسامة
        لم يلتف يومها للنجوم
        .
        .
        حيث كانت تحترق
        قالت له: إياك أن تلعن الغياب
        وابعث برسالة
        السؤال مصباح عنيد
        لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

        تعليق

        • نورالضحى
          أديب وكاتب
          • 06-07-2014
          • 3837

          حآورت فيك صهيّل القلب ..
          ورسمت دربآ ممتدآ بيّن شوآطيء قلبيّ حتى ضفة اللهفة التى تقآبل عينيّك ..
          وآزددت فيك توغلآ وحذرآ ..
          وزرعت بيّن فوآصل الكلِم لك لحنآ عذبآ يُحيط بك من كل صوب وحدب ..
          فــ آزددت وهنآ ..
          وتيّقنت آننآ قطبيّن متشآبهيّن كلمآ آقتربآ وجدآ وعِشقآ تنآفرآ مسآفة و لقآءآ ..
          [aimg=borderSize=0,borderType=none,borderColor=blac k,imgAlign=none,imgWidth=,imgHeight=]http://n4hr.com/up/uploads/4c757e359a.gif[/aimg]



          ________________________________________
          ,’
          ** ذاتَ مرة آحببت وَ جلّ من لا يُخطئ ...!

          تعليق

          • بسباس عبدالرزاق
            أديب وكاتب
            • 01-09-2012
            • 2008

            نزولا عند رغبتها
            استغرق يعزف أمنياته؛ تغريدا من عينيه المغلقة
            .
            .
            جاثمة على أطلال ماضيه؛ كانت تسترق أحلامه من نافذة مفتوحة
            مستعدة للمغامرة و القفز
            خ
            ا
            ر
            ج
            ا

            السؤال مصباح عنيد
            لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

            تعليق

            • ياسمين محمود
              أديب وكاتب
              • 13-12-2012
              • 653

              وحيث الفطنة تكون تسابقت أحلامها كمظلة ....
              يا لغيظ السكون كيف يكون ...
              ويالبهجة المحدق بعينه اليسرى وعيون الوعي مغمضة ....

              تعليق

              • فاطيمة أحمد
                أديبة وكاتبة
                • 28-02-2013
                • 2281

                وما الكواسر تفترس بعضها
                لكن العناكب
                بيتها الأوهن
                في الغابرين واللاحقين
                وما زلت أرى
                في وطني الصقورا


                تعليق

                • فاطيمة أحمد
                  أديبة وكاتبة
                  • 28-02-2013
                  • 2281

                  نور
                  زجاج صفعه الريح؛ فتحطم
                  فقالوا:
                  "الباب اللي يجيك منه الريح سده واستريح"
                  وألصقوه بالورق والغراء...
                  بدت النافذة مغلقة ولم تدخل الريح
                  والبنت تقول:
                  ها استراحت أمي !

                  الأستاذ القدير ربيع، مساء الخير
                  سأرسل إليك جزء من نص، لأرى رأيك
                  دمت بخير.


                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    نور
                    زجاج صفعته الريح؛ فتحطم
                    فقالوا:
                    "
                    الباب اللي يجيك لك منه الريح سده واستريح"
                    ألصقوه بالورق والغراء.
                    بدت النافذة مغلقة ، ولم تدخل الريح .
                    والبنت لم تبتلع كيد المؤامرة:
                    ها استراحت أمي!

                    جميلة الفكرة و محكمة

                    هاتي بلا توقف
                    تحياتي
                    sigpic

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      الأستاذ القدير ربيع، مساء الخير
                      سأرسل إليك جزء من نص، لأرى رأيك
                      دمت بخير.

                      مساء جميل و طيب أستاذة فاطيمة
                      و أنا أنتظر سعيدا بثقتك التي هي زاد لي

                      و دمت بكل الخير و السعادة
                      sigpic

                      تعليق

                      • فاطيمة أحمد
                        أديبة وكاتبة
                        • 28-02-2013
                        • 2281

                        ومساءك طيب يا طيب
                        تم الإرسال، وأرجو ألا آخذ الكثير من وقتك
                        تقديري لك دائمًا.


                        تعليق

                        • حسين يعقوب الحمداني
                          أديب وكاتب
                          • 06-07-2010
                          • 1884

                          للبسمه عرش
                          يمتد ظله يطوي لنا مساحات من النفوس
                          الواجمه ليشرق فيها أمل جديد

                          تعليق

                          • بسباس عبدالرزاق
                            أديب وكاتب
                            • 01-09-2012
                            • 2008

                            ها أنا ..أحضرت نصيبا من الألم
                            أتذكر أستاذي يوم نصحتي بالتحضير لهذه الجرعة

                            هي هدية قد لا تليق بقيمتك

                            محبتي

                            *********************

                            كائنات معدنية
                            في تمام ساعة الألم بالضبط؛ أستقبل الصباح بتثاؤب ثقيل، أداوم على هذه العادة من مدة طويلة.
                            تقترب مريم بنظرتها و تنسخ قبلة من خدي، و كأنها تنتشل روحي؛ فأنسل بدوري نحو معصمها لأكون سوارا يحرسها، تهمس برقة و دلال: أبي؛ لا تنسى أن تحضر لي لوحة؛ فعصّوم يمتلك واحدة..
                            غرفت من برائتها حفنة أمل، و حملت نفسي المتآكلة قاصدا مصنع الألمنيوم؛ أعدها ليوم متعب من العمل. حيث تم تهميشي بصمت قاتل، صوتي ضائع وسط ضجيج الماكينات، أزيز المحركات يشتت بحة أحلامي، و الأفران تحرق أيامي القادمة.
                            الزمن بالنسبة لي؛ هو جدول من الأتعاب، و قائمة من المسؤوليات المتنامية.
                            حقيبة ذكريات أرهقت كاهلي.. صور راكدة.. أحلام من زمن الطفولة، و بعض الطموح الهش..
                            أقترب ببطء من حافة الانهيار، مثل ناطحة سحاب أرهقها الوقوف، كحبة تفاح أنهكتها الجاذبية، فتخلصت الأشجار من حمولتها، إنه موسم الخريف؛ يرفض الإنسحاب، يتناسل بداخلي؛ مثل فطريات متعفنة تنتظر احتضاري.
                            يقتات الحديد من إنسانيتي، يزحف نحو عنقي، يشدد من حصاره، إنه عصر الحديد و المعادن، لا مكان للتراب، الطين فقد جرأة الرقص للمطر، تبا للاحتباس الحراري... المخلوقات المعدنية أصبحت تفوقنا، بعضها مصمم للحروب، و بعضها مصمم للتجسس على همس القلوب الخائفة، حتى المواعيد ترتبها الكهرباء المخزنة، و تختفي ملامح البشر خلف سماعات تسرق لحظات الإحتكاك.. أيها البشر تزاحموا تراحموا.. فأن تلتصق بصديقك؛ فهذا يعني تبادل أرواح، و تمرير أمواج من الدفء نحو الآخرين...
                            -اليوم هو موعد تسلم الأجور..
                            قالها و الحسرة تقضم ملامح وجهه، يرغم عينيه على الفرح، يعتصر ابتسامة سرعان ما تتحول لألم يقتات اللحظة.

                            -القابض على أجره مثل القابض على الجمر..
                            قالها بحزن و صوته يفتت حلقه.
                            -و أنت، هل نجحت في مسابقة التعليم؟..
                            و كأنه أراد اقتسام الألم، يدفعني نحو الصراخ، نحو البكاء..
                            -يبدو أنني سأدفن بين ركام من حديد..
                            -سيكون شاهدك قطعة من خردوات، و ربما عجلة سيارات مستوردة.. على الأغلب ستكون بعرض شبر..






                            و للألم بقية من بكاء...يتبع

                            التعديل الأخير تم بواسطة بسباس عبدالرزاق; الساعة 13-09-2014, 19:59.
                            السؤال مصباح عنيد
                            لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              جميل بسبوسي ..
                              هنا فيض جميل مثلك أيها الشاعر
                              في انتظار التكملة
                              و اعذرني فالنت عندي مجهد حد الرواح !

                              محبتي
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                هي أيائل تتحسس العشب
                                بأخطام بصيرة
                                ترسل ذبذباتها
                                إن شروعا .. أم نكوصا و ارتدادا
                                أم مروقا في نزوع آخر ..
                                حين تجفلها المسارب
                                و تهيم في شرود اللون
                                لتظل في حضور المحاولة خطوة عصية
                                لكنها مدركة .. وقت تهدهد فراءها ببعض الجدل
                                و بعض من ريح الشجن والنزق !
                                سوف تدرك العصي المخاتل
                                في غياب القمر ..
                                و انفلات اليقين في سماحة الريح المتربصة عند انحدار الوقت !
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X