كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**الأرواح المتمردة** · 05-09-2014, 21:15

أنا إنتسبت حديثا للمنتدى وأعجبتني فكرة الصفحة وهذه مشاركتي كبداية لقصة
فتحت بابا يليه باب تليه أبواب عدة وأنا أشتعل حماسا للعودة إلى هذا المكان ...وكأني كنت هنا بالأمس.. وكأن لا شيء يتغير في هذه المدينة فقط هي الوجوه الآدمية أصبحت أكثر جفاءً وبرود.......................الارواح المتمردة

**الأرواح المتمردة** · 05-09-2014, 21:20

وانكمشت لابكي في حضن طفلة ....من المفترض أن تبكي هي بين أحضاني.....

**الأرواح المتمردة** · 05-09-2014, 21:25

الأخ ربيع عقب الباب أهنئك على ابداعاتك النثرية وتحياتي لكل المبدعين في المنتدى أرجو أن يفيدني وجودي معكم في تطوير موهبتي وسلامي

**نورالضحى** · 06-09-2014, 07:58

ولآزلت لحنآ يطوف حول سيّآج القلب خريفآ ..
وكل شيء قد ضل طريقه و يرآوده حزنآ ..
عدآ الحنيّن فهو يعرف دليّلك سبيّلآ ..
ومآزلت ممنوعة من الصرف في عينيّك ..
كيف آترك فيك أورآقآ قصآئديّ التيّ لآتعرف الكلل ولآ الملل ..
وآنت كــ ذرآت الآثيّر في دآخليّ تنتشر عبثآ وتسكبنيّ وهمآ وآسكُبك قِطرآ ..

**ربيع عقب الباب** · 06-09-2014, 14:54

المشاركة الأصلية بواسطة الأرواح المتمردة مشاهدة المشاركة

الأخ ربيع عقب الباب أهنئك على ابداعاتك النثرية وتحياتي لكل المبدعين في المنتدى أرجو أن يفيدني وجودي معكم في تطوير موهبتي وسلامي

أهلا بك أيتها الأرواح المتمردة
ومرحبا بتواجدك هنا .. في تلك التلقائية
أزعم أنك شاعرة .. و لا أشك في ذلك
فقد قرأت لك هناك في التصوير الشعري .. ما قال لي ذلك
ونحن لك قارئون متابعون

محبتي و تقديري

**ربيع عقب الباب** · 06-09-2014, 14:54

الانسياب إيقاع عاصف
استبداد يموسق الحرف
دون أن يهلك نفسه
تأنيبا لوقعه ..
في تلك الدائرة من جاذبية التحليق
و لا لتلك التفاصيل ..
الـ يعلقها على تخوم النجوى
لتكون متنا ..
و تكون مزمورا مجسدا بتفاصيل أخرى
ليس على مغني الزار سوى الغناء
و على الحشود السلام !

**ربيع عقب الباب** · 06-09-2014, 15:12

المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة

عندما كان عصر جدي
اقتسموا الرغيف راضيين
اليوم وليمة
ولا رضا
إلا بتخمة
لسنا اليوم صائمين

فاطيمة أستاذتي الغالية
لا تغيبي
حتى تظل الشمس في شروقها !

**ربيع عقب الباب** · 06-09-2014, 17:09

التحرش بالآمنين
لعبة محفوفة الأناقة
حين تسلط انهزاماتك
على بقعة ضوء ..
لعين مشوقة للرؤية
و الخداع أيضا
الخيوط على طريقة السرد
جائزة الفك و الغزل
و أيضا العقد
و الخرافات قطع متناثرة ..
في بقايا البيوت ..
و الشجر .. و أيضا النفوس العابرة !

**ربيع عقب الباب** · 06-09-2014, 17:10

غاب التاريخ عن حفل " شاهين "
حين ألبس ريتشارد ..
قلب الأسد ..
و لم ير الضبع الذي تناول في وجبة واحدة
ألفين و خمسمائة برئ ..
كي يروي عطش صليبه المدنس
على أسوار عكا !

غاب عنه أو ..
كان على شرك الخديعة
يبص على نياشين الأوسكار البليدة
فعاقبه فلاح من قرية نائية بنوتنجهام
بالتحليق خارج القناعة !

بدا كأبله ..
أسقط سرواله أمام سخريةالنظارة
ثم عانق بطله الطيب غصبا ..
ليضع خيبته على كتفه !

**بسباس عبدالرزاق** · 06-09-2014, 17:25

عند عودتنا؛ باغتنا أطفال محمد، نسمة و فؤاد، بجملة من ألعاب بعضها هو زحف على قوائمهم، و أحيانا يقلدون الكبار في هدوئهم القاتل، نسمة التي كانت تطارد خيال ظلها على الجدران و كأنها تداعب شبحا ، أحسبها تعتقده ملاكا يلعب معها، و محمد هذا الذي بدأ في تلقي دروس الذكورة من الآن، فكان يهتف لأخته:
-إنه ظلك و ليس شبحا.
أما هي فكانت تلعب و تركض خلفه، غير عابئة بنظراتنا و ضحك والديها، أحيانا تدرك أنه ملتصق بأرجلها فتعود إلينا و هي تتمتم:
-غول ..ددي..ماما...
أيمكن أن يكون الظل، هذا المربوط بأحذيتنا شيئا مخيفا لهذا القدر. هيا نسمة تصالحي معه؛ فهو من سيصاحبك بقية حياتك.

**الأرواح المتمردة** · 06-09-2014, 17:30

انزويت في ركن وحيدة و سكبت سريعا بعضا من الماء البارد لأخفي به ما اندفع من عيني من عبرات..ثم خرجت أدفع الأبواب برفق وتأن كما دخلت...

**الأرواح المتمردة** · 06-09-2014, 17:38

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

أهلا بك أيتها الأرواح المتمردة
ومرحبا بتواجدك هنا .. في تلك التلقائية
أزعم أنك شاعرة .. و لا أشك في ذلك
فقد قرأت لك هناك في التصوير الشعري .. ما قال لي ذلك
ونحن لك قارئون متابعون

محبتي و تقديري

نعم سيد ربيع الموقر أنا أحاول أن أكون شاعرة اكتب القصيدة النثرية أيضا كما أني كاتبة للقصة القصيرة وشكرا لك ولجميع أصحاب المواهب الفذة

**آسيا رحاحليه** · 06-09-2014, 19:11

و كأنّ الزمن عشقني كما يُعشق الأطفال فأحبّ أن يلعب معي لعبة الاستغماية . . طلب مني أن أغمض عيني و أختبأ داخل غابة ثم ناداني .. افتحي عينيك يا صغيرتي ,, و فتحت عيني .. و لم أعد صغيرة .. و لم أكن أنا و لا الزمن هو الزمن ...

**ربيع عقب الباب** · 07-09-2014, 13:54

لا أدري أستاذة " آسيا " لم ذكرني هذا النص
بكتاب عودة الوعي لتوفيق الحكيم
مع الفارق الكبير بالطبع
و لكن ربما جمعت بينهم فكرة بسيطة
و قديما قالوا لا شيء يأتي من الفراغ
حتى الشجاعة التي تلبس قلب وروح المحب ، فيتحول من حالة إلي أخرى .. أيضا لم تكن بمنأى عنه أبدا
و لم تأت من عدم ، حتى و إن كانت تمثل طفرة في حياة الكائن !
وجدت في نصك الرفض الصارخ لحياة قضيت
و كأنك وجدت ذاتك أخيرا .. و الآن
وودت لو لم تكن بينك و سالف حياتك أي رابطة من أي نوع
ربما كان الوعي الفائر بحقيقة الحياة
و حقيقة ما عشنا ؟
ربما .. و ربما هو التعالي على ماكان في السالف ، و المرور عليه !

دمت طيبة و جميلة

**ربيع عقب الباب** · 07-09-2014, 14:53

معادلة كالسر
زاغت من قبضة فيثاغورث
لحكمة تسكن قلب حكيم
حين ضم ولدهممسدا شقوته
: سرها ما بين الخِضر
و لوعة الإبحار ..
فلا تتكئ على نزف الخريف
في الجمار سباط يتناسل
و ما بين الصلب و الترائب
فجر يتحمم !

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث