كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]صرخة "رجاليه"مدوية !
    تبعتها .."زغرودة"
    فزغاريد...؟
    فى المساء
    رأيته يحتضن " لفة بيضاء،وهو يلكزني ..
    " أنظري ما أحلاها، تشبه طفلتي "البكرية"!
    باركت له، والدهشة تحتلني
    ألا يزال رحم قلبه قادر ، على الولادة!!؟؟


    [/align]

    اترك تعليق:


  • جمال فرح
    رد
    ظل الطابور ينتفخ ويتمدد حتى أكل..... الفراغ

    اترك تعليق:


  • انوار عطاء الله
    رد
    كل كبريائي سكبته على عتباته ..حتى يرضى ..!
    لكنه داسه وغادر.....الى حيث يرضى ..!
    التعديل الأخير تم بواسطة انوار عطاء الله; الساعة 30-12-2009, 09:41.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    شعرت بدنو أجلها فحملت إليه قلبها

    قالت : قد ينبض يوم يومان , وتذبل أوردته

    وضعته أمامه عل الربيع يعيد له الحياة,

    ودخلت غرفة العمليات.

    اترك تعليق:


  • أمل ابراهيم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    معا نتواصل
    معا هنا نكون قريبين
    حين نسجل دخولنا فى هذه الصفحة ، بسطر قصصى
    لو أعجبتكم الفكرة ، دون تردد ، تعاملوا معها !!
    أبلغ تحياتى
    وقفت أمام المرأة تتأمل وجهها ألجميل الحزين
    تذكرته وهو يقبل يدها في يوم خطبتها
    فرحا بنهاية حب أربع سنين
    اجهشت بالبكاء وحملت صورته المتوشحة بألسواد
    وقبلتها وضمتها الي صدرها وقالت كم أحبك
    مع حبي وتقديري
    للأستاذ القدير ربيع عقب الباب

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    همسة إلى ربيع الكلمة..
    بمنتهى البساطة..
    تنثر هنا على هذه الصفحات فيضا من الحب و..الجمال.
    و ترشُ كثيرا من الحزن..و ..تمضي.
    لها الحرف..و لك أنفاس الحرف.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قالها ألف مرّة : أحبك.
    قالها بكل اللّغات : أحبك.
    اليوم سألته عيناها : متى سنتزوّج ؟
    انتبهت ..فلم تجده.

    اترك تعليق:


  • انوار عطاء الله
    رد

    أيها الحلم المخضب بالدمع أبلاك الغموض القابع في قاع القلب وأنت لازلت تنزف شوقا اليه ...
    أدعوك أن تغادرني .. فأعاصير الألم في الخارج تنتظر... وحان لي أن تعصف بي ....

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يا من يقرأ كلماتي ،
    ويراني هناك
    قرب النافذة الحاضنة
    دمى ..
    هذا وطني ،
    هذا حبي وجنوني !
    أرشُّ النور َ
    يُقبلُ كلَّ وجوه الدنيا ،
    فلا ترشوني بدمى ،
    وترموني،
    بحديث من إفك
    هوىً ،
    لنفوسٍ يحرقُها النورُ ،
    ويدميها ألقُ الأرواحِ،
    وتوهجُها المفتونُ !
    شفوا لتروني ،
    وتروا آي غوايتي ،
    صعودا ..
    ورقيا أسمى !
    وأراني،خلعتك طيني ،حين تلبسني ،
    نورى ..!


    لها الحرف ، و عهدا لن أقربه حتى تكون هى مسرجة خيوله !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قالت : قلها لي ؟
    قلت : لم .. و أنتِ تعرفين ؟
    بكتْ حتى قتلني صوتُها : قلها ؟
    قلت : أحبك .. ثم بكيت معها ؛
    متناسيا برغمى كل أحداث الليلة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الليلة نادتني "حبيبة" باسمي ،
    فنهشها منقارُ أمها موبخا .
    تألمتْ قليلا ، وتراجعتْ خارج الحظيرة !!
    وعادتْ تنادى : ربيع ..!
    هللتُ لها كثيرا ،
    واستقبلتْها ذراعاى ..
    و حين تركتُها تحدقُ في وجهي ..
    بكتْ بصوتٍ عالٍ ،
    فخطفتُها في حضني ..
    لكنها عادت تنظر إلى عيني ..
    بسرعةٍ أدركت حجم أحزانى ،
    فأزلت دمعاتي .. و أنا أتصنع الضحك ؛
    فمن غير المعقول مكاشفتها ..
    بأمر حبيبتي .. و بكائها القاسي ..
    وقتلها لي دون مبرر !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    شجرة النبق لم تكن
    في مكانها منذصباحين
    فهل عاودها الحنين إلى الأرض ..
    أم حلقت كطير إلى السماء ؟
    وحين اقتربت قليلا
    من نفس الموضع ؛
    راعني برعم قزحى
    يطل على استحياء !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تسلل شوقى من بين أوردتى ،
    عبرنى مجازفا ،وحين كنت أمسك بتلابيبه ؛ لأمنعه ..
    وأعيده لمواطنه .
    لطمنى بقسوة أبكتني كثيرا ،
    وصرخ في ، فخليت بينه وبيني ،
    لأن وجه حبيبتي بالأمس ..
    كان عابساعلى غير العادة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ضمينى إلى وردة شتلتها
    هنا بمعصميك
    و الساكن هذه الرئة
    و تكون ولادة جديدة
    لعالم ترسمنا معا
    فهل تقوينى ..
    ألن تتركي يدي ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    غدا يبحثون فى
    كلماتي عن ملامحك
    فلا تبعدي
    حتى لا يسيل اتئادى
    بين أصابعهم
    ويتهرأ بهائي
    على شفاههم
    وهم يقضمون
    فى لحظة الاستراحة
    لفافات الحديث
    مبتلة بدمى
    يجزون جلدي بحثا
    عن بقايا ما خلف
    النبق فى أوردتي


    اترك تعليق:

يعمل...
X