كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مها راجح
    رد


    كنت الكسر الوحيد الذي جعلني عدداً صحيحا ً..فاتسعت الدنيا




    **

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كانت تتكلم بلا توقف ،
    كان شطط تتلاحم خيوطه ،
    يملأه إلى حد التحليق ،
    و الصراخ .. لولا أنها قرأته ،
    وبحكمتها روضته صاهلة ،
    ولمته بفرحها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين حدق فى عينيها ،
    ورأى صورة البحر الهائج ،
    وطائرا ملونا يداعب وجنة الماء ،
    ارتجف كمهر ،
    وأحس أنه يملك العالم ،
    وعليه الآن أن يمتلك لأجلها جناحين !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الآن يرتكب الجنون ،
    يخرج من قمقمه ، و يعلن الوقت ،
    يرحل إلى أبعد مما تخيل يوما .
    وحين طالع النورس يحوم من بعيد
    تأكد أنها كانت بين عينيه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما بين حد الموت و العشق

    الصوت الذى ملأه حد الجنون ،
    و ضمه لصدرها ..
    لم يأت من فؤاد الأرض ..
    أو من زقزقات النهر ،
    وتفضض جبينه ..
    أو من تثنى النجوم فى السماء.. بل من ثغرها ،
    لم يختف لحظة من وقت أن ودعها ،
    حتى وهو يشهق ، و يردد الشهادتين ، ثم يسلم الروح ؛
    عندها كان يتحول إلى خيوط من مطر دافىء ،
    لها عبق أنفاس فجر وليد ،
    رسمت فزعا ودهشة فى وجوه المحيطين ،
    حين صحا من موتته ضاحكا ،
    كأن لم يمسسه شيء !!

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    كانت نقية كالثلج مسالمة وادعة
    كان طهرها يقهر الظلام الذي
    ارسل جيوش الفكر لثنيها.. لم يفلح
    فارسل شياطين الموت لاغتيالها
    واستسلم الجسد الضعيف
    وبقيت روحها تطاردهم
    حتى اغتالوا انفسهم


    تحياتي

    وصباح الخير للجميع
    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 17-12-2009, 04:36.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كان يأخذ طريق العودة ،
    وحيدا ينزوى فى أقصى مقعد بالسيارة ،
    كانت دمعات تهطل دون توقف ،
    فجأة علا صوتها : " أنا بين رئتيك .. ألا ترانى ؟!".
    تهلل غير مصدق ، و طوح رأسه بالرضى !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان الصوت قويا ،
    وكانت بين ضلوعه ،
    تشهق فى ارهاق واضح ،
    لمها بين ذراعيه ،
    ثم فى لمحة خطا متراجعا ،
    وصعد أمامها .. وحين ودعها ،
    تأكد كم هو غبى ،
    وأن ما فعله كان الحماقة نفسها ،
    وليس العكس !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان صوتها يتغلغل عميقا ،
    يتنفس صهد أنفاسها ،
    يلفح وجهه حد الذوبان ،
    مما أثار حفيظة النهر ،
    وبعد أن عاش نشوته ،
    صفع وجه الريح ، فتسللت مخترقة قلب المحب ،
    حتى لم يعد أمامه سوى أن يلوذ بدفئها ،
    نظر حوله فى التفاتة سريعة ، فانهار تماسكه ،
    وقرر أن يفض هذا الحلم !!

    اترك تعليق:


  • مهتدي مصطفى غالب
    رد
    [align=center]
    .... طفلة تطلع كل صباح كي تمشي إلى الحياة ...
    أسقطتها طلقة صياد ... في بؤرة العتمة ..
    هل تستفيق الشمس ثانية ؟؟!!
    [/align]

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نور بنت محمد مشاهدة المشاركة
    جميييل عزيزتي مها..
    أو ..بل و أيضا علينا أن ..نستسيغها .
    اهلا بغاليتنا نور
    سعدت لأنها اعجبتك
    والاستسغاء مثل التجرع وهنا علينا تقبلها بكل مافيها من مرارة اوحلاوة
    فكيف اذا جاءت صادمة بخلاف الواقع وخلاف ما نتخيلها لتغدو مرة فعلا
    اذن علينا مراقبتها وحفظها لأنها أهون الشرين
    دمت طيبة يا نور

    اترك تعليق:


  • مهتدي مصطفى غالب
    رد
    [align=center]
    ... أمسكت روحي و كتبت بها اسمي فغار قلبي ...
    و أحرق الجسد بالبكاء
    [/align]

    اترك تعليق:


  • غاردى عبد الرحمن
    رد
    نثرت قليلا من عطرك على وسادتي كي لا اشعر بالفقد
    غاردي

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة



    أحيـــاناً أشعر أنه لا يكفي أن نتـجرع الحقيقة فقط..
    بل وأيضــــاً علينا أن نــراقبـــها.




    **
    جميييل عزيزتي مها..
    أو ..بل و أيضا علينا أن ..نستسيغها .

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد


    أحيـــاناً أشعر أنه لا يكفي أن نتـجرع الحقيقة فقط..
    بل وأيضــــاً علينا أن نــراقبـــها.



    **

    اترك تعليق:

يعمل...
X