كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    فسقط فى قلبها يجاهد النفس الأخير ،
    فجأة اخترق موته صوتها ،
    فانتبه ،
    رف بجناحيه ،
    حلق .. ضحكت ؛ فانتشى
    وأعلن الضحك !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حملها بمنقاره رماها بعيداَ
    وراح يقطع المسافة ما بين البحر ،
    و الطريق المرصودة ،
    وهو يملأ منقاره بالماء ،
    يرش الثرى ،
    ثم فعل نفس الشىء ،
    وهذه المرة أتى بزهور عابقة ،
    وأزهر بها نفس الطريق ،
    و انتظر يرجفه الجنين ..
    أخيرا أتت .. حوم حولها حتى داخ ،
    فسقط فى قلبها !!

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    في الصباح

    سبحت تبحث عن طائرها الأبيض

    في المساء

    طارت تغني كم أحبك

    برقت السماء

    هبطت تترنح من هواه

    حملها بمنقاره رماها بعيداَ



    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بذراعيه لمها ،
    غط فى نوم شفيف .
    فى الصباح كانت أنفاسها تسكن المكان
    و الأخرى تشتعل غضبا : أفعلتها .. تكلم .. فعلتها ؟!
    نالت منه الدهشة ،
    هتف بإصرار شهيد :
    مازلت أنتظر ردها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مرت بجانبه
    فنالت منه ارتجافة لازمته حتى غابت
    بكى و ابتلع كلمته المؤجلة ،
    وتحسس جيبه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تخفف البطريق بعد طول رقاد
    طار ،
    وحلق ،
    غنى ،
    حين لوحت له بالسر ،
    وفرشت بسمتها وجه النهر !!
    وحين هصرته لوعة وحنينا ،
    وغابت .. عاد بطريقا يتمايل بأجنحة محترقة ،
    يحمل فى رأسه جبلا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قلت : خذينى .. أو آخذك ".
    قالت : صعب
    ثقبت صدرى ، وشقته
    قالت : حزين ؟
    قلت : ما الجديد ؟!
    قالت : أنا .. أنا الجديد
    قلت : يلمنا طريق بطريق .. حتى تزهدنا الطرق !!
    قالت : ألا تأت النوارس لذات البقعة دائما ؟
    قلت : تأتى ربما ، ولا يدرى بأمرها أحد .. الماء وحده
    و لا شىء !!
    وحين طبعت قبلتى ما بين عينيها ، وودعتها
    طواها الليل ،
    وغبت فى ثلج تشرين !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فاجأتنى بحزنها
    حدقت فى وجهها بألم ،
    غير مصدق : كيف تجدب أرض بهية .. كيف ؟
    صرخت ، و هى تدنو منى :" لا .. يابابا .. لا تحزن ".
    أشحت عنها ،
    ومسحت وجعى :" وتكون حبيبة بلا رفيق ؟".
    فجأة اخترقنى صوت المؤذن : الله أكبر
    فاختلجت ،
    وارتسمت بسمتى فى وجهها الجميل !!

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    أهداها حروفا ,أهدته وردة,

    ثم عادت فأهدته إبتسامة

    وهبها عمره , سبحت فيه

    رأها بوجه الحقيقة

    جمع ماتبقى من دموعه

    رحل





    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    جلستْ في محطة الانتظار الأبدي، نظرت إليه بعين الأمل، وجدتْ نفسها تركب قطار الضياع، هان عليها الموت، فقالت له كم أحبكَ

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    أضاء شموعا

    حاولت أن تغلق النوافذ

    تسلل بداخلها

    راحت تبحث عن مصدر الهواء

    وجدته بقلبها



    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد



    بكى كطفل فى مهب الريح

    زفرت بفمه أعادت له الحياة

    شهقت

    ضحكا معا بأمر الحب

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    يبدو عليه الإرهاق

    يحاول التماسك أنه ثمل للغاية

    حين تحدث أدركت أنه ليس بشارب خمر

    إنه عاشق

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين حضن منقار النورس ،
    ثغر الماء ، تراجع وحلق ،
    ثم عاد وأغرق وجهه ،
    وابتعد إلى الشاطىء بقوة جنونية .
    احتضن صخرة ،
    وضم جناحيه لوجهه ،
    ليخفى دمعاته النازفة ،
    ثم تهاوى بين صخرتين ،
    ونام قرنا وفى عينيه كانت ظلال لحكايات لم يكن طرفا فيها !!

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    دخلت إلى فصولك أسجّل يخضورا
    فلم استطع الخروج.. تشعّبت نغماتي
    فتسللت ميسا ..إلا همزة مقرفصة خائفة

    ميساءالعباس

    اترك تعليق:

يعمل...
X