كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    فلندخل الموسيقا إذًا ..
    من بابها السري
    حتى لا ينزعج الشرطي
    و لا نضطر
    لتصريح من متطفل
    أو كائن هلامي لا يملك حق تصديره !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الساعةُ الآن شاردةٌ و حزن
    تتلمسُ بعضَ أنفاسٍ
    ربما لا تعينُها
    على مواصلةِ النبض
    تزجّ بها بينَ خيوطٍ تتدلى
    من صدرِ ياسمينةٍ
    أعطبَها الوقتُ !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    البحرُ سيغمضُ عينيه
    على ما بقى من لمستك الأخيرة
    يلملمُ أطرافه
    وكشيخٍ غاضبته عصاه
    يتوكأ على ساعد الماء
    لا يهم غرق
    أم أسعفه ما يحمل منك !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    و تبقى السماء كما هي
    تدنو حينا
    تضيع ألوانها حين تسأمنا الأرض
    نكون ما بين الاثنتين
    ظلالا مشبوحة
    تبحث عن حيرة قابيل
    إحساسه المتضخم ..
    أن ثمة شيئا مازال ممكنا !

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    يا غيمة المطر..
    أتسكبين من عهن الضيم مدرارا!
    المزاريب زرقاء
    و روائح ما بعد الموت عربدت
    آه أيه المطر
    أبرقت بسنا خاطف
    فأين قلبي؟

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    المساء أرتدي هندامًا جميلًا
    غازله الليل بثوب أرخى سدوله
    لولا عناكب الليل تنسج خيوطها
    لولا خنفساء الليل تلوح بسراجها
    ما زال نقيق الضفادع لا يغادر الضفة

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    كافحت لكي أصل ..
    لنقطة البداية..!
    فما زلت في ذات الدائرة

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    كيف أنسج حكاية من خيوط الشمس بمغزل الصوف؟
    وكيف سترتدي السندريللا ثوبا ليس من الدانتيل؟
    وكيف أقيس عمري بمسافات الوهم بيننا، وكم هي طويلة!

    اترك تعليق:


  • سامية محمد الطيب
    رد

    لو تأخذين أحزاني كلّها أيتها السماء..!
    وتُعيدين غيماتِ الطفولة ، بُكاءَها الصريح
    ضعفَها المشروع..
    ربما..نحن لا نبكي لبكائك

    لكننا تعلّمنا منك..كيف تتحرر الدمعاتُ المكابرة من فوق الأسقف الواجمة وخلف الأحداق.

    اترك تعليق:


  • أسرار شعبان
    رد


    جُرحت الأوتار
    فتراقصت حزنا

    اترك تعليق:


  • مهدية التونسية
    رد
    مرات يكون الحزن أكبر منا
    فتكون الرؤيا ضبابية
    وأكثر الأحيان سوداوية
    فتطمس معالم الفرح ولو كانت قربنا
    لقلبك السعادة استاذي ربيع
    تحيتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • علي المتقي
    رد
    دخل المعلم القسم ، فلم يقم أحد من التلاميذ ليوفيه التبجيلا . تأمل الوجوه قليلا ، ثم قال كأنه يواصل كلاما ...كاد المعلم أن يكون...قاطعه أحد التلاميذ الذين يجلسون في آخر الصف بقوله،... أن يكون جهولا .ابتسمت فتاة تجلس في أول الصف ، التفتت إلى زميلها ، و أرسلت إليه بعينيها رسولا.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مهدية التونسية مشاهدة المشاركة
    مهلا !
    أريد أن أنتزعني من قلبي
    فلا قدرة لي على ٱحتمال
    كمية الأحزان الغافية فيه
    أريد أن أمشي
    حيث لاٱمتداد للحزن
    لا وهم ولا أرق
    أن أطلب اللجوء
    لرقعة عليها ظلال فرح !
    بعين الحزن أستاذة مهدية
    سترين الفرح كأنك ما عشته يوما
    لأن الحزن يمتلك الصفاء الذي يأتي براحة الضمير
    و الامتلاء !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سامية محمد الطيب مشاهدة المشاركة
    أين أنت أيها الحلم ؛
    لمَ تلوك العمر ثم تختفي
    كأنك ما راقصتني
    ما بعثتني يوما صهيلا جموحا ؟!
    ..........
    ربيع عقب الباب
    *******
    تحيتي لك وكل التقدير..


    خالص امتناني أستاذة سامية
    سعيد أن راقت لك تلك الكلمات

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد

    اترك تعليق:

يعمل...
X