كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    ننتظر الربيع لكي يمر من هنا ..
    تحياتي و شوقي أستاذ ربيع .
    عساك بخير .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    سأحبّك دائما حتى حين أكرهك .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    للصمت بلاغة
    لا يتقنها الكلام ..

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    نبتت جذوري في المكان
    و ستورق في الزمان
    غصوني ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
    لاحظت غيابك أيها الربيع
    ألم ترى أن الربيع أتى
    أنت وحدك تأخرت
    ألحق بركبه
    قبل أن يسبقه تبدل الفصول

    صباح الخير أستاذ ربيع أخي الغائب
    الصمت بلاغة الحياة
    أقصر الطرق للموت
    و ربما للتحلل
    من كل قوانين الوراثة
    النشوء و الارتقاء
    التغضن و الجفاف
    كل أكاذيب العلماء
    و أوهام الشعراء
    ومضاجعة اللغة العصية
    لينبت بعض عشب
    و بعض زهر .. و لو بأرض من زفير
    لن ينكسر الأمل ..
    لن ..
    و لن ..
    و لن ..
    ولن نمل الكذب حتى على بنات أشجاننا
    و ندري ..
    أننا أضعنا العمر في حارات هجرتها الشموس
    و غاضبها الغجر ..
    حين أماطوا اللثام عن الأقمار الزائفة !

    أستاذتي و أختي الغالية / فاطيمة
    أنا أتابع أثر الربيع في خطى كلماتك
    و لكن الصمت يفرض علىّ حظرا لا إراديا
    بارك الله فيك أيتها الطيبة الأصيلة المنبت و الروح !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أعرف نهايتي
    سيقتلني قلبي أو رأسي أو كبدي ..

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    لاحظت غيابك أيها الربيع
    ألم ترى أن الربيع أتى
    أنت وحدك تأخرت
    ألحق بركبه
    قبل أن يسبقه تبدل الفصول

    صباح الخير أستاذ ربيع أخي الغائب

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    السرور
    أن يقف الأمل على نواصي أبوابنا
    المغلقة كل صباح
    فيدق
    حتى نفتح للفرح

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    لا تبك يا عمري
    فأنت لا تعيش مرتين

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    على رتوش الذاكرة
    أشياء
    في مقدمتها نسيان
    يسقط
    فتتناوله بأصابع ماهرة
    في لحظة للعناق
    التعديل الأخير تم بواسطة فاطيمة أحمد; الساعة 22-03-2014, 06:06.

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    يتسلل الإفتقاد في قلبي
    أضعه في جب الوأد
    النسيان تصاريف لمحضيات تبقى حية
    ليس كل الأشياء تموت
    ها أنذا أكتشف اليوم
    أن حياتنا أقصر
    من طول ذاكرتنا
    كم هي قصيرة الحياة

    اترك تعليق:


  • دخلت المنتدى ، رحب بها سؤال ( أين مجانين القص؟) ، أطلقت ذوائب شِعرها ، وبدأت الرقص.

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    ليتنا بقينا صغارا
    قبل أن نرى عكاز للوطن
    قبل أن نراه يجتر المحن
    والحلم معاق
    والأمل غريب أصابه الصمم!

    أنا وأنت
    من منا على حق يا أخي؟
    أنت لا بل أنا
    أنا و لن تكون أنت
    كلانا يبدو على صواب
    أو ربما
    على خطأ!
    ما دام أننا في نفس الحفرة
    التي وقعنا فيها معا
    تعال نُقتِّل بعضنا
    نحفر فيها قبرنا
    أو هيا بنا للاغتراب
    ما دمنا أننا
    لم نعرف كيف نعيش في الوطن!

    بلادي تتحنى بالدماء ..
    والهدوء صار فوضى آه يا بلادي
    لولا أن الإله يخلق اللطف في القضاء
    ليئست من حال يصير بالبلاد للشقاء
    بُح صوتي
    ولن أغني
    ما تسمعين يا بلادي
    إنما صوت نحيبي
    ودمعة حرى أخفيها
    وأتسلح ببسمة أصطنعها ربما
    ينقذ بلادي الأوفياء
    ربما..
    التعديل الأخير تم بواسطة فاطيمة أحمد; الساعة 19-03-2014, 16:02.

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    في لجة الصمت الكبير
    أو غمرة الصخب الخطير
    لا تسلني عن الوطن
    يا صديقي

    الوطن حكاية فصولها النزيف وسطورها الألم
    لا تسلني عن الوطن
    والحب تغتاله القذيفة
    والآمان تُصوب له خفية رصاصة مخيفة
    والأرض تُروى بالدماء

    لا تسلني
    فوطني جريح
    وأنا أشاهد النزيف وأوثق الألم
    وتلك الفتاة تبكي
    وأنا ألتقط الصور
    هل أبكي مثلها ؟!
    ما نفع البكاء وأي جدوى للندم؟!
    يا وطني هذه الطريق التي إليها تسير
    طريق الانحدار
    والذنب ذنب من ؟
    من دفعك إلى ذاك المسير في وضح النهار !
    فسرتَ نحو الغروب!

    يا وطني منذ كم وأنا العربي قد مللت أن أسمع الأخبار..!
    وهذا الشتاء
    سمعت أنين الليل يهطل
    ألم يخيم المساء
    باكرًا
    أيها الوطن الكبير
    آه
    ولم نبقَ كبارا
    يا ليتنا بقينا صغار

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لا تخيّرني أبدا بين القلم و بينك لأني لست واثقة بأنّ اختياري سيكون في صالحك .

    اترك تعليق:

يعمل...
X