كانت تتعاطى الشعر
و كان شاعرا من زمن النوارس
أحبها
فاختضنت أيكته
وتحققت
فقررت نفيه بعيدا عنها
لتكون بحرا يقصده من يجيد العروض !!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
ارتقت أعلى مما تطوله أيديهم الملوّثة..
فقالوا: إن العنب حصرم!(*)
----------
(*) العنب حصرم: لم ينضج بعد!
اترك تعليق:
-
-
قال : أحبك
قالت : كم مرة قلتها لغيرى؟
قال : كثيرا .. و لكن للأسف ..
كن يعشقن الجوارح ،
و يطهرن بالوحل !!
اترك تعليق:
-
-
جلست القرفصاء كعادتها حين يرفع صوته عالياً،، لكن هذه المرة بلا دموع ! بلا نبض ،، بلا روح ،، لم يستغرب رحيلها ،، كما استعجب تأخرها عن تقبيل سياطه الوقحة !!!!
اترك تعليق:
-
-
بينما كان جالسا في ليلة شاعرية مع حبيبته – دون أن يعزف شيئا – مستمعا الى
موسيقى رومانسية بلحن عذب – ذابت روحه في بهائها ونسي أنه هو صاحب اللحن .................................................. .................................................. ...
نشأت حداد
اترك تعليق:
-
-
وما كان لغيرك يا إيزيس أن يفعل ،
ألست منك و أنت منى ؟
تعيدين لملمة المتناثر فى بقاع مصر
نتفة نتفة.. قطعة قطعة .. ،
ثم تطلقين دفيف روح ..
فى قبلة بهية ؛
لتشق براعم الخصب صخرة القيظ !!
اترك تعليق:
-
-
[align=center]هتف بإصرار"إنه حقي ، منحتهم الكثير
حان دورهم الآن"
غافلته دمعة حائرة
سقطت سهوا على واقعها المحاصر!
فأدرك لوهلة أن حساباته...خاطئة
وأن دوائرهم بلا نهايات!؟[/align]
اترك تعليق:
-
-
[align=center]كان يدخن بشراهة
داعبته ... متسائلة "الهذا الحد تعشقها؟"
فقال واهما"مجرد عادة"
دون أن ينتبه أنها السيجارة العاشرة
وأنها المرة العاشرة التي تمنت فيها
أن تصبح هى أيضا "مجرد عادة" تقترب من شفتيه إلى هذا الحد![/align]
اترك تعليق:
-
-
[align=center]لم تمتلك هدية ...تناسب روعته
فحاولت التحايل بزجاجة عطر وميدالية فضية!
لم يعرهما إهتماما ؟!
تمنت لو إعتذرت له عن سوء تصرفها
"آسفة سيدي، ليتني إستطعت إنتزاع قلبي لأهديه إليك"[/align]
اترك تعليق:
-
-
[align=center]
حدثها كثيرا...
عن الفن، الكتابة ، الطموح
خانتها عيناها، فكانت تحفر دفء ملامحه بصدرها
وبضجيج شوق مكتوم هتفت
"آسفة سيدي لم أستطع سماعك، ليتك تعيد؟![/align]
اترك تعليق:
-
-
[align=center]عانقت أصابعه ...هناك!
وحين أغرقها الموج
عادت لتعانق أنفاسه
وملامحه و صوته
فجأة ، توقفت السيارة
وهتف سائقها"حمد الله على السلامة"
حينها فقط ، أدركت أن روحها لاتزال ما بين كفيه... هناك![/align]
اترك تعليق:
-
-
تيبس الوقت كلحاء شجرة عجوز،
و أصيب بفقدان الذاكرة - دون أن يدرى -
وحين تساقط عليه بعض من رحيق ..
العابرين بروحه ،
عاد يجر عقاربه ،
ويمضغ حسرته فى تفنن !!
اترك تعليق:
-
-
كان يتربصني مثل كاهن يتعرى من حقيقته امام الخوف !
وذات وقت قبل انبلاج فجر الاحلام أغتال عمري ،،
وتركني امرأة تقتات على فتات الدمع ،،
اترك تعليق:
-
-
جاء الربيع
وما أجمل أن نرمي أحزاننا ..حزنا تلو الآخر
فأنينها سيختفي كالسراب
فقط احمل قلبك وانثره على الأوراق نزفا او فرحا
فلربما غدا يأتي الضياء
(لا تحزن إن الله معنا)الآية
اترك تعليق:
-
-
لم يصر الحزن على حصاره اللئيم
و إغلاق كل منافذ الهروب
فى وجه الريح ؟!
كلما عبرت طوقا
يتربصنى خلفه فى استماتة
أراقصه على جرح
وأمازحه بتقلبات الأحبة
و الأصدقاء
أرطبه بدمعة تصل النيل بأرض البلد
فيسبح فى جحيما من صبابات !!
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 222180. الأعضاء 5 والزوار 222175.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: