[align=center]من ضلعه الأعوج
إنسلخت أمنية صغيرة
لكنها بكت حينما أكتشفت
أنه كان نائماً لحظة ميلادها![/align]
-
[align=center]أقدامنا معا...كانت تصافح نفس الطريق
لاحقت سرعته بكامل طاقتي
فقط ...كنت أخشى
أن تنفلت أصابعي من ضلعه الأعوج![/align]اترك تعليق:
-
آن أن نتصافح
ونركل كل ما يثقلنا
بقلبينا ،
وبنفس عين الرضا
نستقبل القبلة ،
ونسجد لله أن كتب لنا هذه الصفحة الطاهرة !اترك تعليق:
-
نعم سوف نكون أجمل
حين ننظرإلى ما يحيطنا
مع عدم نسيان زاوية الرؤية
وموقع أقدامنا معا !!اترك تعليق:
-
فابتسم النحيب لفوضى
كانت تعربد هنا .. ألا ترينها
هاهى .. ماذا لو أنك محوت
بعض الكلمات ، و بعض الأسماء
من جداول المثلثات داخل مستطيل
القهر ؟
أظننا سوف نكون أجمل !!اترك تعليق:
-
[align=center]من البلاهة
نسجت ثوبها الأبيض
وانخرطت فى ضحك مرير
فجأة ...طارت "الورقة" إرتطمت بوجهها
أدركت أنها "الثانية"
فأبتسم النحيب![/align]اترك تعليق:
-
سقوط حلم
تمد يدها
تحاول الإمساك به قبل أن يسقط أرضا
تتعثر بواقعه
فتتبعه سقوطا حتى الإرتطام!اترك تعليق:
-
من البلاهة
أن نبقى على بلاهة الآخرين
قابضين على متونهم البليدة
ونستصرخ آلامنا
كل يوم
لن نخسر إلا قيودنا
انظرى .. هاهى تتفكك بانصهارنا معا!!اترك تعليق:
-
الحقيقة بألف وجه وجه
و لا حقيقة ..
ربما هى غوايات
والرقص فى اللغة
يكون أكثر متعة على ترنيمة أنثىاترك تعليق:
-
أرى حقيقتى في حروفهم
فألعنها الآف المرات
و أنا أشعر بالغيثان
فهل احتكرت نبض المغالاة
أم كنت أتحسس جمال جنونى فيما يخطون ؟!!اترك تعليق:
-
بى جنون لأن أرتجل الموت الآن
الموت فيك ،
وبك .. فلن أتحمل نظرة الشك
فى عينيك ..
وما أيسر أن نقول وداعا !!اترك تعليق:
-
ماكنت لأسعى إليك ،
وإلا وقد خلصتنى ،
إلا منك أنت ..
لا تعطى سمعا لهواجسك
فتقتلين وليدا ما أجمله !!اترك تعليق:
-
[align=center] كل تفاصيله تعترف بالعشق
ولكن شيئا ما يفقدها بهجة هواه!
عيناه تتفحصها وكأن بعضه يبحث عن"....."
لا زال حديثه عنها رطبا بدفء ماضي لم يدفن بعد![/align]اترك تعليق:
-
[align=center] أين أنت؟؟
أدهشه سؤالها
فتحسس جسده و وجهه
وأطلق تنهيده طويلة
تطايرت خصلاتها الذهبية
تنفسته بعمق
عاتبته دمعتها فأدرك إجابة سؤالها
أنه هنا بالفعل لكن روحه لاتزال هناك
مع سواها![/align]اترك تعليق:
اترك تعليق: