[align=center]رأته أجمل وأطهر فى البعد
خدعته جسارته
قذف تلك عن يمينه، وقتل أخرى عن يساره
وإقترب يعانقها
إشتمت رائحة دمائهم بنبضه
فأختنقت فيه حتى الموت![/align]
-
[align=center]قالت ..أحبك
فرقص فرحا، على أطلال ماضي!
سألها"هل تتزوجينني؟
منحته قبلة صامتة ، وأجابت"أراك أجمل فى البعد"![/align]اترك تعليق:
-
نبضة ألم
نبضة وومضة :
احتضنه بحنان الأبوة , ولمعت إشراقة أمل واسعة , ثم عاد المُوَدَّع , ورحلت الرحمة. آهاترك تعليق:
-
تسيل روح النهار قيظا ،
على بدن الحقيقة .. فهل لى
انفلات من مشنقة الحزن ،
واسبال العمر على ما تبقى ..
من العبق ؟!اترك تعليق:
-
لها إشراق المنى
وحلول الملائكة
فى رحيق الندى
هكذا وعدنى الطيف
بعد موتتى الأولى
وقد صدق وعده
وأقال عثرتى بها
فأنا بها ، وبدونها لن أكون !!اترك تعليق:
-
يالائمى فى هواها
أى ذنب جنيت
هويتها كلمة
فبسمة
فقبلة اشتهيت
خلوا بينى وبينها
و استريحوا
فحتى لو تجاوزتم السبع الطباق
فى لومكم
عنها ما انتهيت !!اترك تعليق:
-
الوردة التى لامست وجنتها
كانت تصهل حبا ورحيقا
خاتلنى
وغرق فى دمى
ففتك بطائر الحزن
الذى تحاولين استعادته الآن
متناسية
أنى تشكلت فيك قبل أن نلتقىاترك تعليق:
-
لم يبالي من أين يبدأ ولكنه استحق بجداره أن ينال شرف الصدارة
ضغط على زر آلة ليس لها ملامح فانتبهت لضغطته باقي الآلات , صرخت في وجهه إنتظر قبل أن يكون الشتات , غابت عن الوعي بعد انفلات , لسان حالها سنتقابل هناك بعييييدا ...................... في عالم الأمواتاترك تعليق:
-
سقط كل ما أسسوا له فى السنين ،
فأظلمت الدنيا فى عينيها :
أى هذا الغريب ، كيف اقتحم ، و حطم على حلمهم ؟!
وهى تقاوم نزوعا للخلاص ،
وملاحقته كأمل يستحق التحقق !!اترك تعليق:
-
لن أتركك لانتحارك ،
وحسابات القبيلة .. فقد سئمت دور الشهيدة !
و عليك أن تعظمى الله فى روحك ؛
فهو أولى بهم ،
ونحن أولى بجنيننا !!اترك تعليق:
-
مهما كان ما تدورين فى رحاه ..
أنت لى ،
ولو جاوزت النجوم تخوم الأرض !
ومن الآن فصاعدا عليك مراقبة حنينك ،
و انتظارى دائما دون ملل !!اترك تعليق:
-
أدماه شعورها بالتورط فيه ،
فقرر أن يفخخ نفسه بها ،
و يرتدى ما أحبته عليه ،
ويورطها فيه أكثر و أكثر !!اترك تعليق:
-
[align=center]نطقتها بلهجة عصيان لم يعهدها
"إنعتني كما شئت
خائنة، متخاذلة، مستغلة، حقيرة، ظالمة،"
الأهم"فك قيدك عن معصمي"
الآن ![/align]اترك تعليق:
-
[align=center] ببراءة القسوة
إنتزع السكين من كبدها
ودار حول نفسه يبحث عن هاتف الطبيب
طلب الرقم الأول ، أصابته "حكة"
هرش رأسه
وصلب الرقم الثاني
إنتابته "عطسة"
مد يده بجيبة أخرج منديلاً
تنفس بعمق
أكمل طلب الأرقام
تلعثم لدقيقتين
وبالثالثة سمع شهقتها الأخيرة
ألقى سماعة الهاتف
و أسرع يهز جسدها صارخا
تماسكي ! "النجدة فى الطريق"![/align]اترك تعليق:
-
[align=center]أكرهك، أكرهك
قالتها له بقوة ، وبصوت مسموع
ثم التفتت للمرآة لتكمل بهمس مكتوم
وأكره نفسي أيضاً![/align]اترك تعليق:
اترك تعليق: