دقّيت
طلّ الورد عالشبّاك
وينها ..؟؟؟
تلبّك ما عاد يحكي
ماتتْ ؟؟!!!
لشو تخبّي ؟؟
أنا وايّاك ..أنا ويّاك
وحدنا يا ورد رح نبكي
أنت وأنا يا ورد
وحدنا بهونيك ليلة برد
حكيت لنا حكاية الحلواية
فايق وشو طالتْ ؟؟
فايق..؟؟؟
حكاية الحلواية
قالت : حلوة أنا
خلصتْ الحكاية
ودقّيت عالشبّاك بعد سنين
شفتو انفتح
كيف شكل ؟
بعدك هون ؟
قال:
علّمتني حلوة الحلوين
إن فلّيتْ ..
أتركْ عطر...... بهالكون
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
اصابع إستأصلت انيابها
تحركت خلف الأقدار
اصابع نهشت كل شىء ولم تبقي إنسان
أصابع لا تبالي وأخرى تحترق تنزف
في الجهة اليسرى
اصابع تحركنا لنتحرك معها في اتجاه الريح
كم اصبعا يلزمنا لنعيش
واصبعا نقتلعة لنموت
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركةفكرت بذلك العقل...بما يريد العجل ولهذا وضعت إصبعها في فم العجل وجعلته يلعقه ويمتصه وقادته برفق إلى الحظيرة
~~~~~~~~
حكمة كبيرة وعميقة أستاذي فايز
لكن أحيانا نخاف على أصابعنا......!!
الأسنان صقلها طبيب الأسنان جيّدا بحيث هي مستعدّة للعض المباشر.
!!!
أخاف أن يكون الطبيب حملها معة وبقيت الأصابع بلا اثنان
اترك تعليق:
-
-
فكرت بذلك العقل...بما يريد العجل ولهذا وضعت إصبعها في فم العجل وجعلته يلعقه ويمتصه وقادته برفق إلى الحظيرة
~~~~~~~~
حكمة كبيرة وعميقة أستاذي فايز
لكن أحيانا نخاف على أصابعنا......!!
الأسنان صقلها طبيب الأسنان جيّدا بحيث هي مستعدّة للعض المباشر.
!!!
اترك تعليق:
-
-
من كتيب بعنوان ( كيف تكسب الأصدقاء ) قرأته منذ ثلاثين سنة
أقصد البحر لصيد السمك . شخصياً أنا أحب الفريز وأشتهيه مع الكريما ولكني أجد السمك ولأسباب غريبة يفضل الديدان ، ولهذا متى ذهبت لأصطاد أفكر بما يريد السمك ، لا أضع في الصنارة ثمرة الفريز مع الكريما . بل أدلي الصنارة بدودة أو جندب وأقول : أتحب هذا أيها السمك ؟؟؟
فلم لا نستعمل العقل بهذه الطريقة ونحن نصطاد الرجال ؟؟ ولماذا نتكلم عما نريد ؟؟ هذا تصرف طفل . هذا سخف !!بالطبع أنت معني بما تريد ، أنت معني به إلى الأبد ولكن لا أحد غيرك معني به وكلنا مثلك عابئون بما نريد .
وإن كنت على سبيل المثال قد كرهت في ابنك عادة التدخين وأردت أن ينقطع عنه فلا تعظه ولا تتحدث عما تريده أنت ولكن بيّن له أن الدخان يعيقه عن تأليف فريق الكرة أو الفوز في مسافة المئة متر.
ذات يوم حاول رالف امرسون وابنه إدخال عجل إلى الحظيرة ولكنهما ارتكبا الخطأ العادي المرتكب كل دقيقة ، ففكرا بما أراداه هما . امرسون دفعه بيديه وابنه جره بيديه ، إلا أن العجل جفل مما فعلاه تماماً . فكر فقط بما يريده هو ولهذا تصلّب وثبّت قوائمه وبعناد وإصرار رفض مغادرة المرعى . ورأت الخادمة مأزقهما ، رأت ورطتهما ، رأت حيرتهما فضحكت . هي لا تكتب المقالات والمؤلفات ولكنها في تلك اللحظة المناسبة كانت أرجح بعقلها ( العجلي ) من امرسون العبقري . فكرت بذلك العقل...بما يريد العجل ولهذا وضعت إصبعها في فم العجل وجعلته يلعقه ويمتصه وقادته برفق إلى الحظيرة .
اترك تعليق:
-
-
وعاد اللؤلؤ يطلّ من مقلتيها كعروس خجلة
واستمرّ الحفل يرقص خلسة لقدومها
اترك تعليق:
-
-
لم تكن تهتم إلا بألوانها
ورقتها
و حين استطاعوا بخدعة ابعادها عن الصدارة
تأكدت أن عينيها تعود إليها !
اترك تعليق:
-
-
قال في غفلة من الآخرين :
- هم مجرّد شباشب
وبعدها، ضحك لهم ضحكة مبطّنة واحتلّ المكان.
اترك تعليق:
-
-
نبل على هزيع أخير
لوردة أضناها الشوق
و أدمى روحها
فتقاطرت أحزانها
تساقطت
دون صوت
محض نهنهة
كأنه اجتث أوتار الندى
من حبائلها
فأغمضت روحها
عن خيانات الوقت
استباحات الشعر
نيون تلك الإعلانات الملونة
وكم تجيد الرقص !
اترك تعليق:
-
-
أين تحط قدماه
ينهض الحصى من سباته
فيلون وجه القرى
وهو يشلح ثوبه عابرا
بأشلاء من قضوا
ومن تشققت جذوعهم ظمأ
له في تناص الريح و الربح
النوح و البوح
الدوح و الدح
استعارات
ونوارس من عاج
تكاد من حسنها تسعى
و يكاد طاووسه
يهلك الشرق و الغرب
إذ أتى الفتية محلقين
بأكف تطوي السماء و الأرض
بما ملك
و بما أغوى !
اترك تعليق:
-
-
إعلانات متجددة تجيد الرقص فى حضرة الشعر
يترقرق طربا
على وقع أنفاس الصمت
في ومضة سحر
تشق مخدع النوم
ليثاءب بملء عذريته
يشرقه من غيابات الغبار
ونفايات ضل سعيها
يساقط فى سديم شجونها
ينهكها نقاء
يميس بكفه كيمياءها
فتسيل قطرا
يرشق سهامه بأفئدة
طال شوقها
فأنبتها لهفة و حنينا !
اترك تعليق:
-
-
كان بوسعها أن تنشر الغسيل المبلل بالوجع والجراح،
غير أنّها احترمت رغبة الملك بالصمت فاكتفتْ بتنهيدة ألم.
بعد فترة وجيزة، ضحك الملك من سذاجتها.
التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 09-09-2011, 18:34.
اترك تعليق:
-
-
وللسخرية وجع يمتد
من اقصى العمر الى هرم الموت
يزحف كالسلحفاء في خواصره
يحمل ذيل الخيبة في قفزاته
يصمت ساخرا ويتحرك بوجع ساخر
غبار الطلح تتناحر على زهرة
تض اجنحتها وتغادر المكان
لتتنقل من مكان الى مكان
تعبق بانفاسها حول المكان
وتعود الى ظلها كأن شيئا لم يكن
اترك تعليق:
-
-
كم نحتاج نفوسا تغادرنا
ونفوسا عاشت معنا
ونفوسا لا تفارقنا
لحظة من العمر لا نجدها
هكذا هي الحياة دائمة على الفراق
اترك تعليق:
-
-
لا نجهل المصير
ولا نتجول في الحدائق الغناء
او نطير كالسحاب
هو حلم كأحلام المساء
نتوسده لنستيقظ على بركان
وربما على صرخة هاتف تلوح في المكان
تغسل الأحلام لنتوسد النسيان
ونعود لنبعثر انفاسنا حول ظلهم
لاننا لا نملك غير الأحلام
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 280586. الأعضاء 3 والزوار 280583.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: