كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين مزقوا أفئدتنا لوعة
    و استباحوا أرواحنا
    وقروا عينا
    نسوا
    قص أظافرهم ،
    ولحيهم ظلت كما هى
    تطل حين يريدون
    وتختفى حين
    يمارسون الشعر

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يهندسون مدنا لا تعرف القهر
    وفيها مالا عين رأت
    ولا خطر على قلب أفلاطون
    ومن سعى سعيه

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]العجيب ..أنه لا يزال محتفظاً بهراء عاداته!؟
    منذ أن أزاح هداياها جانبا، فى الموعد الأول
    ثم محاولته الفاشلة ، للتملص بالموعد الثاني
    وإنتهاءًا بإلغاء فرصتها الأخيرة لمصافحته
    قبل أن تضطر مرغمة لقطع يمينها![/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من فوره توصل إلى حيلة ذكية ، فقد أغلقت أمامه كل المنافذ ،ولم تقبل أعذاره ، و عليه ألا يمكن اليأس منه .. وعليه دار دورة حول المدينة ، و دخل بيوتا ، وقسما للبوليس !
    حين التف حوله رجال الشرطة ، و مأذون البلدة ، و رجال المطافىء ، والنجدة ، صاح بصوت تجاوز الرؤوس :" باحبها ياخلق .. باحبها .. قولوا لها ".
    برغم اللطمات و الضربات التى حولت جسده إلى كتلة دم ،كان فى قمة سعادته ،
    وهو يراها تصرخ ، وتولول خوفا وجزعا عليه ..
    لم يكن يدرى أنه يوقع بهذه الفعلة شهادة جنون رسمية !!

    اترك تعليق:


  • ارتعدت أوصالها ...لم تستطيع أن تقاوم،كانت الرغبة أقوى منها،والحلم الذي عاشت لأجله رأته يتحقق،وولت الفضيلة تبحث عن معنى أخر لشرف....

    اترك تعليق:


  • فى هدأة ٍ من الليل تسلل إليها ، أحست بأنفاسه ِ فارتعدت أوصالها ...

    وائل عبد السلام محمد

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    انكســــــــــــــــــــار






    جفــّـــــتْ دموعها
    نضَــبَ وقود مصباحها
    رتـَقَتْ جروحها
    وراحت تبحث عن معنى الإنكســـــــــــــــــار.



    *

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من كنت تدعى أنهم رفاق عمر ،
    لبسوا الأقنعة ،
    وحملوا الأمتعة ،
    وغادروا متسللين – بلا رجعة –
    مخافة التورط ،
    و الجنون ..
    لم يعد أحد !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    العشب إن خاصمَ الأرضَ ،
    أحصبته المواسمُ ،
    وطحنته طواحينُها ..
    وأقدامُ الفاتحين ،
    ونثرته للريحِ ..
    أو للنار ..
    أو للماء ..
    سيان !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين غاضبتَ القرى ،
    و تجاوزتَ مآذنَ النورِ ،
    مبحرا فى عتمة سؤالٍ ..
    يشاغبُ طيورَ النهرْ ،
    و يبرى قامة النخيلْ ؛
    فيلوذ بغضبِ عجزهِ ..
    يتشبعُ بداء التشتتِ ،
    ويختفي كسحابةٍ ..
    كما صورتها الريحُ ،
    مزقتها ..
    بددا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    خيلى مكبلةٌ سيدةَ الورد ،
    كلما أطلقتْ حافرا ..
    أو جناحا ،
    رُد إلى نحرها ،
    فنخرتْ غيظا ،
    ثم دخلت فى جلدها ..
    فى انتظار البشارة !!

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    يجذبه أصله الطيني؛ تعافه روحه وهي تروم عالياً.. تتمنع - بحرص- مرة ومرة.. يحاول الانطلاق، يتعثر، يقوم يخلع عنه أسماله، يستعيد جذوة حيّة في داخله؛ يقفز من جديد ويعبر الجسر.. بعد أن يمزق صورته الفوتوغرافية بالبدلة الرسمية والياقة الحمراء!

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]إنتهى من كتابة حرفي الأخير
    بقائمته السوداء
    بصق على الصورة
    وكأنه ما رآني من قبل![/align]

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] لاشيء يهم
    أهكذا ظنك بي
    أصبت قلبي سيدي
    لكنك أبدا ما أصبت الحقيقة!




    [/align]

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    فقدت أمها ..
    فوقفت تحت شجرة جرداء تهزها .. كأنها تنتظر أن تثمر


    ..... الى هنا
    مع تحياتي ... ناريمان الشريف

    اترك تعليق:

يعمل...
X