كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سمية الألفي
    رد
    سارت ليال , تحت شجرة التوت توقفت ,

    حرقت الشمس فكرها , فتداعت كلماتها نهر أحزان

    فراحت تلف قلبها في ورقة توت , وحفرت على الجذع

    أسمها , وألقت بالورقة في النهر

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أصرّت أن تكتب التاريخ..سمحتُ لها بالتوجّه إلى السبّورة .
    تردّدت ثم سألتني : تاريخ اليوم ..أستاذة ؟
    لم أجب..و لكني نظرت من النافذة إلى العراء.

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    سألتني ذات يوم في لحظة غبية، فقالت، أي شيء يجذبك نحوي، قلت لها، فطرتي التي فطرني الله عليها، هي التي تجذبني نحوك، فقالت، يعني أنوثتي التي تجذبك، قلت لها، لا بل غباؤك الذي يجذبني بشدة
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 25-01-2010, 18:05.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ياسمين

    حين قلت لها : ليرى السيد الموجه ، كيف يكون درس المحفوظات !!
    ضمت ضبتها ، فى حركة ، لم أرها ، وإن خمنتها ..ابتسمتُ .
    خلفتْ مقعدها ، بنشاط كانت أمام السبورة ، فجأة رأيتها تتخذ وضعا عجيبا ، فى الكتابة و الحركة ، ثم تنخرط فى ممارسة عملها الطارىء .
    وحين سمعت صوتى يتردد من حنجرتها ، تهاويت إلى أقرب مقعد بلا أدنى إرادة !!



    لياسمين فى عيد ميلادها

    اترك تعليق:


  • رزيقة حزير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة
    أشارت إليّ بسبابة يدها اليمنى، وقالت، كم أنت حقير، فقلت لها، هذا من ذوقك الراقي
    ذوقها عصري.. تفكيرها عنصري.. تحتقر اللّيل.. تمجد النّهار..
    ولولا القبح لما كان الجمال..

    اترك تعليق:


  • رزيقة حزير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    كم تلعننى ،
    تلك التى شهدت طربنا ،
    وحاصرها رحيقنا .. فى مساءات ..
    أينعت سنابل تحن للحصاد كما ظننت ؛
    لكنها كانت أعشابا جهنمية ،
    تعشقت دمى ،
    وسجلت لعنتها على صدرى !!
    وكم تقتلني سيدي..
    تلك المشاعر المتقيّحة التي تمزق صور السعادة، تحرق على ضفاف الشفاه لغة الابتسامة، تنشر على صفحات القلوب أعشاب لعنتها لتخنق الامل في الحياة.

    اترك تعليق:


  • رزيقة حزير
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى
    مادمت فى قلب العماء مدبلجا
    إنى رأيت الورد مقتولا هنا
    و كذا النبالة والرحيق المحتذى
    فاقطع وريد الوصل وانهض قبلما
    تغتال أنفاس البدور أوهامُ الصبا !!
    ..وهل يظن من سحق الورد..
    من قطّع صور البدر..
    من امتصّ وكسّر رحيق القلب..
    يوما.. ســيســعــد..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    التقط بعضها ..
    صورة واحدة منها .
    تفجرت داخله ،
    تخنقه ،
    تأخذ برأسه ،
    تأتيه سعيا من هناك ،
    من بعيد تركض فى صدره ،
    تعشش فيه ،
    تجالسه ،
    تعانقه :"
    حبيبى لابد من تسجيل هذا الفرح ..
    مارأيك فى صورة .. هذا الحانوت
    يعرض ملابس رجالى رائعة .. أريد
    أن أنتقيها لك ؟!".
    طار مفعما ،
    لوح وهو ينظر فى عينيها
    :" مارأيك..
    فى هذا المأذون ؟!".
    دعك وجهه بكفيه ،
    تخلص من المشهد ،
    تحرك متأرجحا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كم تلعننى ،
    تلك التى شهدت طربنا ،
    وحاصرها رحيقنا .. فى مساءات ..
    أينعت سنابل تحن للحصاد كما ظننت ؛
    لكنها كانت أعشابا جهنمية ،
    تعشقت دمى ،
    وسجلت لعنتها على صدرى !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فى عذاب أليم كانت ،
    محاصرة فى روحها ،
    و عواطفها بقبيلة من تحريمات قاطعة ،
    وبحار تفصلها عمن تحب .
    قررت هروبا .. لكنها حارت إلى أين .
    و أخيرا وبعد طول ألم
    عادت لرحم أمها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين مرت من أمامه ،
    دون أن تعره التفاتا .. نالت منه دهشة ،
    انفجر ضاحكا ..
    ثم ألقى ذاكرته تحت عجلات السيارات ..
    و حط على أقرب مقعد !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى
    مادمت فى قلب العماء مدبلجا
    إنى رأيت الورد مقتولا هنا
    و كذا النبالة والرحيق المحتذى
    فاقطع وريد الوصل وانهض قبلما
    تغتال أنفاس البدور أوهامُ الصبا !!

    اترك تعليق:


  • خضر سليم
    رد
    وهب وروده الحزينة خلجات قلبه العاشق للحياة
    ثم استدار نحو الشمس .....ومضى...
    جاءت العصافير , وحطت على أغصان شجرة
    شجرة كان يستظلُّ بها .....وبكت..فتساقط الثمر

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يا من يقرأ كلماتي ،
    ويراني هناك
    قرب النافذة الحاضنة
    دمى ..
    هذا وطني ،
    هذا حبي وجنوني !
    أرشُّ النور َ
    يُقبلُ كلَّ وجوه الدنيا ،
    فلا ترشوني بدمى ،
    وترموني،
    بحديث من إفك
    هوىً ،
    لنفوسٍ يحرقُها النورُ ،
    ويدميها ألقُ الأرواحِ،
    وتوهجُها المفتونُ !
    شفوا لتروني ،
    وتروا آي غوايتي ،
    صعودا ..
    ورقيا أسمى !
    وأراني ، خلعتك طيني ، حين تلبسني ،
    نورى ..!

    ربيع عقب الباب حتى إشعار آخر

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    هناك... هناك ..., مفترق طرق ,أتراه؟!

    أختار أيهما تسلك , حين تتعب , عد إليّ

    :لا لا لست بتلك الطرق , أنا في شط الأحلام,

    إن لم تجدني!!! سأكون برحلة في روحك .

    اترك تعليق:

يعمل...
X