حين مزقوا أفئدتنا لوعة
و استباحوا أرواحنا
وقروا عينا
نسوا
قص أظافرهم ،
ولحيهم ظلت كما هى
تطل حين يريدون
وتختفى حين
يمارسون الشعر
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
يهندسون مدنا لا تعرف القهر
وفيها مالا عين رأت
ولا خطر على قلب أفلاطون
ومن سعى سعيه
اترك تعليق:
-
-
[align=center]العجيب ..أنه لا يزال محتفظاً بهراء عاداته!؟
منذ أن أزاح هداياها جانبا، فى الموعد الأول
ثم محاولته الفاشلة ، للتملص بالموعد الثاني
وإنتهاءًا بإلغاء فرصتها الأخيرة لمصافحته
قبل أن تضطر مرغمة لقطع يمينها![/align]
اترك تعليق:
-
-
من فوره توصل إلى حيلة ذكية ، فقد أغلقت أمامه كل المنافذ ،ولم تقبل أعذاره ، و عليه ألا يمكن اليأس منه .. وعليه دار دورة حول المدينة ، و دخل بيوتا ، وقسما للبوليس !
حين التف حوله رجال الشرطة ، و مأذون البلدة ، و رجال المطافىء ، والنجدة ، صاح بصوت تجاوز الرؤوس :" باحبها ياخلق .. باحبها .. قولوا لها ".
برغم اللطمات و الضربات التى حولت جسده إلى كتلة دم ،كان فى قمة سعادته ،
وهو يراها تصرخ ، وتولول خوفا وجزعا عليه ..
لم يكن يدرى أنه يوقع بهذه الفعلة شهادة جنون رسمية !!
اترك تعليق:
-
-
ارتعدت أوصالها ...لم تستطيع أن تقاوم،كانت الرغبة أقوى منها،والحلم الذي عاشت لأجله رأته يتحقق،وولت الفضيلة تبحث عن معنى أخر لشرف....
اترك تعليق:
-
-
فى هدأة ٍ من الليل تسلل إليها ، أحست بأنفاسه ِ فارتعدت أوصالها ...
وائل عبد السلام محمد
اترك تعليق:
-
-
-
من كنت تدعى أنهم رفاق عمر ،
لبسوا الأقنعة ،
وحملوا الأمتعة ،
وغادروا متسللين – بلا رجعة –
مخافة التورط ،
و الجنون ..
لم يعد أحد !!
اترك تعليق:
-
-
العشب إن خاصمَ الأرضَ ،
أحصبته المواسمُ ،
وطحنته طواحينُها ..
وأقدامُ الفاتحين ،
ونثرته للريحِ ..
أو للنار ..
أو للماء ..
سيان !!
اترك تعليق:
-
-
حين غاضبتَ القرى ،
و تجاوزتَ مآذنَ النورِ ،
مبحرا فى عتمة سؤالٍ ..
يشاغبُ طيورَ النهرْ ،
و يبرى قامة النخيلْ ؛
فيلوذ بغضبِ عجزهِ ..
يتشبعُ بداء التشتتِ ،
ويختفي كسحابةٍ ..
كما صورتها الريحُ ،
مزقتها ..
بددا !!
اترك تعليق:
-
-
خيلى مكبلةٌ سيدةَ الورد ،
كلما أطلقتْ حافرا ..
أو جناحا ،
رُد إلى نحرها ،
فنخرتْ غيظا ،
ثم دخلت فى جلدها ..
فى انتظار البشارة !!
اترك تعليق:
-
-
يجذبه أصله الطيني؛ تعافه روحه وهي تروم عالياً.. تتمنع - بحرص- مرة ومرة.. يحاول الانطلاق، يتعثر، يقوم يخلع عنه أسماله، يستعيد جذوة حيّة في داخله؛ يقفز من جديد ويعبر الجسر.. بعد أن يمزق صورته الفوتوغرافية بالبدلة الرسمية والياقة الحمراء!
اترك تعليق:
-
-
[align=center]إنتهى من كتابة حرفي الأخير
بقائمته السوداء
بصق على الصورة
وكأنه ما رآني من قبل![/align]
اترك تعليق:
-
-
[align=center] لاشيء يهم
أهكذا ظنك بي
أصبت قلبي سيدي
لكنك أبدا ما أصبت الحقيقة!
[/align]
اترك تعليق:
-
-
فقدت أمها ..
فوقفت تحت شجرة جرداء تهزها .. كأنها تنتظر أن تثمر
..... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 222020. الأعضاء 6 والزوار 222014.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: