...
.
.
طآغ فيّ قلبيّ عزفك وخفقك..
ليلك وآرقك..
شمسِك وظللك..
آكتسآئيّ بملآمحك غرقآ ..
حتى شرودي عنك أو نسيآنك ..
..
صدقآ
لآ آبغى جبلآ يعصمنيّ منك ...
.
.
آبغى فقط تغييّر وآجهة قلبيّ عنك كيّ لآ آقتفيّ آثرك ..
.
.
-
الفخاخ منصوبة على تل الفجيعة
بأحجام شتى
أوهام شتى
و أماني عذاب
هذي للبجع القادم من آخر رقصة لليل ثقيل
وهذي للوز الهاجر قرصات الطواغيت في غربة النشيد
وذي لصقور البلاد الرابضين على قفا المسخ القادم
من أشلاء المدن المهلهلة
و العمائم المترجلة بالعمى
أما هذي .. لصيد العصافير التي أضناها الوهم
وأربكتها الريح
فضلت الطريق
على قيد نظرة .. إلي الوطن
فخاخ .. فخاخ .. فخاخ
فاحذروا يا جوقة المشهد اللئيم
فالسقوط على الشمال
و على اليمين
أنتم الطعم والمطعم .. و الوطن المفخخ و المصير !اترك تعليق:
-
قد نالَ من الأبجديّةِ
ما ضجَّ منه الدَّمُ ..
و أنزفتْهُ الأوردةُ ..
لتقفَ على جسرٍ طائرٍ
لا يعطي ساقيه .. إلا لرحى الرّضا بينَ قوسين
هي شمسٌ
واحدها قمرٌ
ينامُ على فراشِها
في ليالي الحنين
و نوريه ما بينَ قزحٍ سيّال
بين الذّاكرةِ و الحاضرةِ
مدائنُ من الشّبعِ اللّئيم
ما أبهَى ملحَ الشّوق ..
ما أندى الرّمادَ على لهبِ الأمنية !
اترك تعليق:
-
أردد مع نفسي بكثير من الدهشة
أي جنون يستدرجني لأصدق أضغاث أحلامي وأزرعها في حدائق الآخرين
وأكاد أسمع سخرية الشارع والمشرع فى قوانين الغرباء
في صومعة خوفي وعزلتي هذا الصباح
الدرس شاغر
واللوحة لن تمحي لإنشغالي بتدوين وصايا الخوفالتعديل الأخير تم بواسطة سعيد شحاته; الساعة 27-01-2015, 03:45.اترك تعليق:
-
،،المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
تعجب التراب .. !
وحقّ له العجب
اغترب ، بين المخيمات واللاجئين
تحت الأنقاض ، وعلى بقايا خبز يحترق
على جباه قائمة ..
على وجنتي طفل ، قبل موته
مات مرات .. !
تحت أقدام أرملة
تموت السّاعة فيها مرتين
فتحمل في صدرها عنه قبرا
إن لم يكن هنالك من يسمع التراب ..
فما حاجتهم للقبر .. ؟
كم من ميت اشتهى في حياته تمرة .. !
فمن أين لذاك الشّاهد هذا العرجون ؟
صبر الميت
وكفر المعزون
تنكر الميت بين الأموات ..
حين استطالت رجلاه
عبرت أفواه النعي والعزاء
خارج أسوار المقبرة
انتهى التاريخ ها هنا
حك ذاك العام أنفه
ومنها كانت بداية التقويم الخشمي
توالت الأحداث
في تاريخ الحك
حتى حك الجرب ، أوساطــه
سمع الميت أنين التراب ، ويقول لنا :
كفاكم حكا أيها المـ ـ ـ ـ ـ ـــون ....اترك تعليق:
-
...........التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 30-01-2015, 08:35.اترك تعليق:
-
(قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الأَعْلَى وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُـوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى )اترك تعليق:
-
............التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 30-01-2015, 08:34.اترك تعليق:
-
............التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 30-01-2015, 08:34.اترك تعليق:
-
عجييبة
هذه الدنيا وفيها
ألف خيبة
فيها ناس تبكي الملك
وتغفل تسبح لملك الملوك والله أراها مصيبة
عجيبة هذه الدنيا
ينعون من بعده وقبله
وهو عبد الواحد الجبار
من ما في الكون مثله
مو غريبه؟
مش غريبة تمجدوا وتترحموا على الميتين
لكن لا تنسوا
تترحموا على أمجاد العرب وكانت مجيدة
وصارت في ألف خيبة
أو لا تنسوا تهللوا للملوك
وهذا الشام ينعى كل يوم طفل وأمه الحبيبةاترك تعليق:
-
...
.
آنا تلك التيّ تجلس على طآولة الترقب خيّفة ..
في زاوية الحرف المظلم تقرأك بحوآسِهآ..
وكلمآ حآولت آن آدير ظهريّ عنك لفظتنيّ اللغة ..
وجردتنيّ آنآمليّ من المقآومة ..
.
.
آشتآق حرف رغبة يسطوآ على ذآكرتيّ وحوآسيّ ..
هل ليّ سيديّ .. أن أدعوك إلى طآولتي ؟؟؟اترك تعليق:
-
................التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 30-01-2015, 08:33.اترك تعليق:
-
لاأذكر أين رأيتكَ ولامتى...........؟؟
أكان ذلك في الحلم ...، أم في الحقيقة؟
لكني أعي ..بكل مافي من إحساسٍ
أن تلك اللحظة التي رأيتكَ فيها
كانت اللحظة الأكثر طمأنينة في حياتي.اترك تعليق:
اترك تعليق: