كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نورالضحى
    رد
    ..
    .
    .
    مآزآل قلبيّ آسير لتلك العينآن ..
    لهمس سطوره ..
    وآرق ليله ..
    لذآك الجفن حيّن يرمُقنيّ خِلسة من ورآء القصيّد ..
    .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    التجربة الليبرالية التي نعتز بها كثيرا كانت قبل ثورة يوليو1952
    ومع لك كانت تجربة مريرة و قاسية على كافة المستويات
    نظرة متأملة بسيطة سوف ترين فيها كيف كانت تحصد الأصوات بين فئات الشعب
    وأيضا لا يغيب دور المستعمر المسيطر على الأمر الحاكم و الأجنبي
    و هذه أدوار يتبادلونها بينهما !!
    سوف ترين عجبا ، و كيف تتحول الشوارع إلي ساحات قتال و أيضا ولائم للبسطاء ،استخفافا بهم و ضحكا على غبائهم المتصور ؛ فالشعب أذكى من تصورهم و أوهامهم !
    و كانت الثورة و الحزب الواحد و لم يتغير شيء .. أصبح الصراع في الشارع بين الأفراد
    و كلها أسماء في سلال النظام و لا تشكل أي نوع من مهامها الموكولة بها إلا برضاءالحاكم القائم على مقاليد الأمور
    وتمتد حقب الإهانة و التزييف حتى تصل إلي الموت بانصراف الناس عن السياسة كلية ؛ فاللعبة كلها لا تقنع الناس و لا المستقبل !
    كل هذه الأمراض تفشت في بدن الأمة
    ولم تستثن نقابة أو مؤسسة
    حتى انهار ما ظننا يوما أنه لا ينهار و بذهب كما كل شيء جميل
    أهم ما يلزمنا أن نتخلص من روح القبيلة
    أن نستشعر يقينا بحاجتنا إلي الترقي و الخروج من حالة الموات
    و لا أنكر أبدا أننا نعي و نفهم و لكن للاسف تراجع السلطات و ضلالها يؤد هذا الوعي و يقهره و بالتالي
    يكون الوعي و الفهم نقمة .. و الحديث طويل و شاق

    هذا إذا كانت النقابات بالفعل في حالة ازدهار وتقية بعيدا عن الأمراض التي نالت من الجميع
    الانابة عن الشعب يعوزها أنبياء أو رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه من صيانة للأمانة التي تعني الوطن و الشعب
    و قد رأينا أخيرا كيف اتخذ الرئيس السيسي قرار الحرب في اليمن منفردا و مجلسه العسكري و لم يرجع إلي الشعب قبل أخذ القرار !

    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    قراءة الواقع مريرة ، على كافة الاصعدة و التواريخ التي نفتخر بها ، أيام الملكية .. انظر ماذا ترى ؟ برغم وجود بعض الزعماء الكبار ، إلا أن الأمر لم يبتعد عن كون هذا اللعبة لعبة دجل ، كيف كانت تحصد الأصوات ؟ كيف كان يحقق الحزب نصرا على حزب آخر ؟ ثم مرورا بالمرحلة الناصرية و الحزب الواحد ، و اللعبة هي هي لا جديد ، بل التردي و خسارة ما تم سابقا من انجاز ديمقراطي ..ثم مرحلة الردة و الانتكاسة على المستوى الوطني ، وما تم فيها من هدم لكل مقدرات الوطن بل الأمة كلها .. و للحديث امتداد في سبيل الوصول إلي مانود و ما نتمنى لمصرنا الغالية و أمتنا العربية !
    ..
    .
    أهلآ سيدي الفآضل ..
    لآ آعلم صدقآ فآئدة الآحزاب السياسية أو الدينيه ..
    أنها تُشبه بحروب الطوائف لآن كل واحد يعتقد أنه على صواب وأنه يفعل الآفضل وأنه على حق .
    والحقيقة أنه يزيد المجتمع فرقة وعداء ..
    لمآذا لآ يتكون البرلمان من رؤساءالنقابات الذين يتم تعينهم سواء بالآنتخاب أو الكفاءة ..على الآقل كل نقيب فرقة عمالية أو فلآحين أو مختلف التخصصات يكون عمله فعال أكثر وفى مصلحة مجاله ويكون مسئول أمام الرئيس .
    وبذلك تكون الخدمات لفئات الشعب أسرع وأصدق وأوفر للبلد ..
    .
    ألست معى فى ذلك ..
    والنقابات تضم جميع طوائف الشعب من حيث العمل والسن والنوع وبذلك يشمل المجتمع كله ..

    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    الأستاذة و الأديبة نور الضحى
    تجعلين النور قائما هنا رغم ما يكتنف الأرجاء من ظلام
    فهنيئا لنا حرفك الحي الصادق أخضر الروح

    تقديري و احترامي

    [aimg=borderSize=0,borderType=none,borderColor=blac k,imgAlign=none,imgWidth=,imgHeight=]http://www.ashefaa.com/pictures/Flowers/-6.jpg[/aimg]


    أحيآنآ لغة الورد تكون أبلغ للشكر والعرفآن ..
    .
    .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا اختارك لتنوب عني في المساومات والتضليل ، و حصد الأوسمة و المكافآت ،و أيضا الإنابة عني في الاجازات والطواف حول العالم لبناء مجدك الشخصي .. لا .. أنت هنا لكي تكون عقل قائد نزيه ، راع يدرك معني حكمة الرعاة في المساواة بين أفراد القطيع في الماء و الكلأ والإفاضة ..ألا ساء ما تفعلون .. وطوبى للطيبين

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قراءة الواقع مريرة ، على كافة الاصعدة و التواريخ التي نفتخر بها ، أيام الملكية .. انظر ماذا ترى ؟ برغم وجود بعض الزعماء الكبار ، إلا أن الأمر لم يبتعد عن كون هذا اللعبة لعبة دجل ، كيف كانت تحصد الأصوات ؟ كيف كان يحقق الحزب نصرا على حزب آخر ؟ ثم مرورا بالمرحلة الناصرية و الحزب الواحد ، و اللعبة هي هي لا جديد ، بل التردي و خسارة ما تم سابقا من انجاز ديمقراطي ..ثم مرحلة الردة و الانتكاسة على المستوى الوطني ، وما تم فيها من هدم لكل مقدرات الوطن بل الأمة كلها .. و للحديث امتداد في سبيل الوصول إلي مانود و ما نتمنى لمصرنا الغالية و أمتنا العربية !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشكلة صديقي أننا لما نزل نعاني ، ونرتكب نفس الحماقة ، فالكثيرون منا يحلمون كما الرؤساء و الملوك بالأبدية و مبدأ التوريث إن كان مبدأ بالفعل ،و ليس التباسا نناهض من خلاله فكرة السرمدية الإلهية و الأبوية و عبادة الشخوص و الأفراد .. فكل من ركب كرسيا يحلم أن يموت عليه كما سليمان عليه السلام ، وألا يكتشف موته حتى لو أصبح الهواء أسرابا من نمال .. حاجتنا إلي تغيير مفاهيمنا حاجتنا للحياة في عزة وإيمان بضرورة الارتقاء ، والإقرار بحق الآخر في ممارسة دوره في الحياة ، و عدم الاستهانة بالآخرين ؛ ففوق كل ذي علم عليم ، و الأرحام تأتي كل يوم .. بل كل ثانية بما لا طاقة لنا للإحاطة به .
    علينا أن نخلع أثوابا كثيرة ، نعرى أمام أنفسنا لندرك ،أن الحياة تتسع للجميع ،وأن العالم ليس وقفا على من أحب ، ومن أكره ؛ فرب ضارة نافعة .
    لعبة الانتخاب دجل ، لا بد أن نتعلم منها ، و ليس معنى نجاحك أو فشلك فيها نهاية الكون ، طالما كان إيمانك و ثقتك بالآخر هو قناعتك ، حتى مع وجود فوارق بين الذوات ، و لو كانت جوهرية !
    المواقف تصنع الرجال ، ورغم أن المواقف أثبتت أن الكثيرين لا يستحقون الثقة ، إلا أن المواقف كما كل شيء في الدنيا تحتمل الصواب و الخطأ ؛ فمازال الكثيرون ينتصرون للسادات و لرحلة القدس ؛ على الرغم أن ما يحدث لنا اليوم من موت دخل من بوابتها ..وما يحدث من انتكاسات على المستوى القومي .. إننا ككتاب نمارس ذات الفوضى ، و ذات النكاية بأنفسنا !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    نحن في أمس الحاجة إلي ردم الهوة التي ماتزال شاغرة بيننا و بين تواريخنا قبل الفتح العربي و بعده ؛ لنزيح الكثير من المواريث الصحراوية و القبلية ، التي ورثناها رغما ، حين أكدوا على ضرورة إلغاء العقل مع كل صلاة ، لتظل السيادة للبداوة ودجل التجار و المصلحة الذاتية ، و تظل العماية سبيلا إلي معرفة الحق و الخير و الجمال !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الانتخابات في مجتمع قبلي متردي دجل يتحكم فيه دجال أعظم
    ومسألة الانابة تظل داخل دائرة الدجل و الضحك على الشعوب !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    خين تفك طلاسم كلمة سلطة سوف تدرك لم التكالب على خوض سباق الانتخابات
    في نقابة أو مجلس شعب أو رئاسة أو ما دون ذلك .. فاضحك كثيرا أو قليلا ؛ ربما تجد العزاء !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لست مخدوعا صديقي
    و لست يائسا
    عقول مصر ونبهاؤها خارج المنظمات و الهيئات الأهلية و الحكومية و النقابية
    و حين تكون هي الحاكمة ..وقتها فقط لك الحق في لومي على التقاعص !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الأستاذة و الأديبة نور الضحى
    تجعلين النور قائما هنا رغم ما يكتنف الأرجاء من ظلام
    فهنيئا لنا حرفك الحي الصادق أخضر الروح

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
    حين أخذني " خلف الله "
    وحلق بي .. حط طائري على سطوح بيتك
    و قلت بعض كلمات
    لكنك كنت تغلق بصيرتك أمامي
    لم تبحر الكلمات في بحرك الغارق
    لكنها تركت تساؤلا : كنت أقرب إلي الأسطورة ؛ فلم ماتزال تبتعد و أنت على فزع غربتك تهذي بحكمتك ؟" .


    أستاذنا القدير ربيع
    تخطّ كدأبك ما يشغل الذهن ويدعو إلى التّفكير فكلماتك تخلق الدّهشة...الحكمة أجمل ما فينا...وكم نحتاج إليها لنجتاز عتبات الغربة...

    حمدا و شكرا لله أنك بخير أستاذة نادية
    ربنا يبارك فيك ويصونك
    أنت دائما ترينني في صورة أجمل لأنك إنسانة أكثر من رائعة

    شكرا ومرحبا بمرورك أستاذة نادية

    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    ..
    .
    .
    أشيآء تُكبلنآ ..
    تجبرنآ على الصمت ..
    تقتل فينآ البوح ..
    ..
    كيف آحرر آجنحتيّ بك ..
    من حدآئق قلبيّ السرية ..
    مآذآ ســ يحدث لو تقآسمنآ القصيّدة ..
    عينآك ليّ ولك المعنى و الحروف والقمر ..
    .

    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    ..
    .
    .
    نورس آنت فى مدآيّ ..
    عندمآ تغدو بجنآحيّك فى رآحة الكلمآت ..
    و تُلحِق الهزيمة بكبريآءٍ متصنع لنسيآنك ..
    عندما تُشبهك المعآنى فى الكلمآت المُبهمة خفقآ ..
    و يلوذ حرفك الجآئر بقلبيّ ..
    عندمآ تغتآُلنيّ الصدفة وهي تتبعك وتخطواعلى أثآرك أملآ ولُقيّآ ..
    وعندمآ أقبض عليك بــ آنآمليّ وهمآ لــ تعتليّ القصيّد ..
    عندما تتبدل المسآفة وآغوص فى هديل الصمت آسرقُك غفلة ..
    و تُصبح أنت وأنآملك وصوتك أبعآدآ ثلآثة في محرآب مدنيّ ..
    مطر آنت ..
    مطر منهمر فى أنحآئيّ شئت آم آبيّت ..
    تأتيّ دآئمآ بالهزآئم لعنفوآنيّ رغم آشتهآء الظمأ لك ..
    وآمآم مطرك لآ آملك غير الصمت ..
    فقد علمت قلبيّ معنى الموت اللذيّذ ..
    .
    .

    اترك تعليق:

يعمل...
X