مشرعو الحزب الديمقراطي الياباني الحاكم يتفقون على القيادة الجديدة
مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم
31 أغسطس آب 2011

وافق المشرعون في الحزب الديمقراطي الياباني الحاكم على الإدارة الجديدة بقيادة رئيس الوزراء الجديد يوشيهيكو نودا.
ففي اجتماعه مع المشرعين يوم الأربعاء قال نودا إن الحزب الديمقراطي بحاجة إلى قياديين يتيحون لكافة الأعضاء بذل أقصى قدراتهم.
وأضاف أنه اختار شخصيات للمناصب بناء على مقدرتهم على كسب الإجماع والتعامل مع القضايا بشكل استراتيجي.
بعد ذلك وافق المشرعون على تعيين زعيم الحزب في مجلس الشيوخ أزوما كوشيئيشي في منصب الأمين العام، وتعيين وزير الخارجية السابق سيجي مايهارا في منصب رئيس لجنة أبحاث السياسة، ووزير شؤون مجلس الوزراء السابق هيروفومي هيرانو في منصب رئيس اللجنة المعنية بشؤون البرلمان.
وتعهد كوشيئيشي ببذل أقصى ما عنده لتحقيق وحدة الحزب المرجوة.
وقال مايهارا إنه يريد الإصغاء بانتباه شديد إلى آراء كافة مشرعي الحزب في المناقشات السياسية.
مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم
31 أغسطس آب 2011

وافق المشرعون في الحزب الديمقراطي الياباني الحاكم على الإدارة الجديدة بقيادة رئيس الوزراء الجديد يوشيهيكو نودا.
ففي اجتماعه مع المشرعين يوم الأربعاء قال نودا إن الحزب الديمقراطي بحاجة إلى قياديين يتيحون لكافة الأعضاء بذل أقصى قدراتهم.
وأضاف أنه اختار شخصيات للمناصب بناء على مقدرتهم على كسب الإجماع والتعامل مع القضايا بشكل استراتيجي.
بعد ذلك وافق المشرعون على تعيين زعيم الحزب في مجلس الشيوخ أزوما كوشيئيشي في منصب الأمين العام، وتعيين وزير الخارجية السابق سيجي مايهارا في منصب رئيس لجنة أبحاث السياسة، ووزير شؤون مجلس الوزراء السابق هيروفومي هيرانو في منصب رئيس اللجنة المعنية بشؤون البرلمان.
وتعهد كوشيئيشي ببذل أقصى ما عنده لتحقيق وحدة الحزب المرجوة.
وقال مايهارا إنه يريد الإصغاء بانتباه شديد إلى آراء كافة مشرعي الحزب في المناقشات السياسية.

















إن الموت هو العبقرية الحقة الملهمة للفلسفة وقد عرف سقراط الفلسفة بأنها معرفة الموت والواقع أنه بدون الموت لا يمكن للبشر أن يتفلسفوا ولذا فان الحيوان يحيا دون معرفة الموت ،معرفة صحيحة ), كما يوجد نوعان من البشر عند شوبنهاور،أولئك الذين يطردون فكرة الموت من أذهانهم لكي يتسنى لهم أن يتمتعوا بحياة أفضل وأكثر حرية ،و أولئك الذين يشعرون ، بعكس ذلك ،بأن الحكمة والقوة في وجودهم إنما تنبعان من ترقب الموت وفي كل الإشارات التي تصدر عنه عبر أحاسيس الجسد أو مصادفات العالم الخارجي, وهاتان الروحيتان لا تلتقيان فيما يسميه البعض هاجسا سوداويا, يراه البعض الآخر قواعد لنظام بطولي.












تعليق