مجلة اليابان العربية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد زعل السلوم
    عضو الملتقى
    • 10-10-2009
    • 2967

    تقديرات بتسرب خمسة عشر ألف تيرا بيكريل من المواد المشعة من محطة فوكوشيما النووية إلى البحر
    مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم
    الجمعة 9 أيلول 2011

    قدرت مجموعة بحثية يابانية أن ما إجماليه خمسة عشر ألف تيرا بيكريل أي أكثر بثلاث مرات عن كمية المواد المشعة التي قدرتها الشركة المشغلة لمحطة فوكوشيما دايئيتشي للطاقة النووية قد تسربت إلى البحر من المحطة المعطوبة.

    وقدرت المجموعة التي تضم باحثين من وكالة الطاقة الذرية اليابانية وجامعة كيوتو إجمالي الكمية التي تسربت منذ أواخر مارس/آذار بناء على كمية المياه الملوثة بمستويات عالية من الإشعاع المتسربة من المحطة إلى المحيط الهادئ ونتائج مراقبة مياه البحر.

    وشددت المجموعة البحثية على ضرورة التوصل إلى إجمالي الكمية المتسربة لقياس تأثير الحادث على البيئة البحرية.

    تعليق

    • محمد زعل السلوم
      عضو الملتقى
      • 10-10-2009
      • 2967

      اليابان تتراجع إلى المركز التاسع في تصنيف أكبر الاقتصادات تنافسية في العالم
      مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم

      تراجعت اليابان إلى المركز التاسع في تصنيف أكبر الاقتصادات تنافسية في العالم، وذلك فيما يبدو بسبب دينها العام الضخم. وقد نشر المنتدى الاقتصادي العالمي تصنيفه السنوي هذا يوم الأربعاء.

      تعليق

      • محمد زعل السلوم
        عضو الملتقى
        • 10-10-2009
        • 2967

        وزير المالية الياباني يتوجه إلى فرنسا لحضور اجتماع مجموعة السبع
        مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم
        الجمعة 9 أيلول 2011

        غادر وزير المالية جون أزومي اليابان متوجها إلى فرنسا لحضور اجتماع وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة السبع نهاية هذا الأسبوع.

        وسيكون اجتماع مارسيليا أول مؤتمر دولي كبير لحكومة نودا. وسيمثل أزومي ومحافظ البنك المركزي ماساآكي شيراكاوا اليابان في الاجتماع.

        وسيخبر أزومي ونودا مسئولي مجموعة السبع أن اليابان تهدف إلى تحقيق تعاف اقتصادي باستخدام الميزانية التكميلية الثالثة للعام المالي الحالي لتمويل جهود إعادة الإعمار بعد زلزال شرق اليابان الكبير وعن طريق الاستمرار في سياسة التسهيلات المالية.

        وسيشير أزومي إلى أن الارتفاع التاريخي في سعر الين مؤخرا قد يكون له تأثير سلبي على الاقتصاد الياباني خلال جهود التعافي.

        وستكون موافقة الدول الأعضاء في مجموعة السبع أم لا على دعم فكرة التدخل في سوق الصرف لوقف الارتفاع في سعر الين إحدى قضايا اليابان الرئيسية خلال المؤتمر.

        تعليق

        • محمد زعل السلوم
          عضو الملتقى
          • 10-10-2009
          • 2967

          المنتخب الياباني لكرة القدم للسيدات يتعادل مع نظيره الكوري الشمالي بهدف لكل منهما
          مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم

          تعادل المنتخب الياباني لكرة القدم للسيدات مع نظيره الكوري الشمالي بهدف لكل منهما في المباراة التي أقيمت بعد ظهر يوم الخميس في مدينة جينان بالصين ضمن التصفيات النهائية الآسيوية المؤهلة لأولمبياد لندن.
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد زعل السلوم; الساعة 09-09-2011, 15:29.

          تعليق

          • محمد زعل السلوم
            عضو الملتقى
            • 10-10-2009
            • 2967

            درس للعالم أجمع في المثابرة والإخلاص وتحدي الصعاب

            في 6 أشهر فقط .. اليابان تتعافى من «تسونامي»





            صورتان في اليابان، الأولى حرائق خلفها "تسونامي" والأخرى المكان بعد التخلص من آثاره.
            مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم
            عن صالح الجمعة / الرياض
            في واحدة من الدروس المجانية المقدمة للعالم أجمع .. ضربت اليابان مثالا رائعا لتجاوز كل العقبات مهما كبرت، إذ استطاعت خلال ستة أشهر فقط، إعادة تأهيل بعض المناطق التي تضررت جراء كارثة الزلزال و"تسونامي" الذي ضربها في آذار (مارس) الماضي.
            وتصل تكلفة الضرر الذي لحق باليابان بسبب الزلزال والتسونامي فقط إلى أكثر من 300 مليار دولار، ما يجعل الكارثة ثالث أكثر الكوارث الطبيعية تكلفة في العالم، أي ما يعادل 4 في المائة من ناتجها المحلي. وبلغت قوة الزلزال 8.9 على مقياس ريخترو.
            وأعلنت الشرطة اليابانية أن عدد القتلى في الزلزال والتسونامي اللذين ضربا اليابان قارب الـ13 ألفا، في حين تخطى عدد المفقودين 14800 شخص.
            واندلعت حرائق في عشرات المواقع بما فيها مفاعلات نووية، وقررت اليابان إغلاق العديد من المطارات والمصانع وجميع الموانئ.
            وأفادت وسائل الإعلام أن قرى طمسها التسونامي تماما، وسفينة على متنها 100 شخص جرفها المد البحري في منطقة مياجي (شمال شرق اليابان)، دون إعطاء معلومات حول مصير الركاب.
            كما أعلنت وكالة كيودو اليابانية للأنباء أن قطار ركاب كامل فقد في المنطقة نفسها.
            ووصل ارتفاع موجات المد إلى عشرة أمتار أزالت في طريقها عشرات المباني والسيارات والمنشآت في مناطق شمال شرق اليابان، ووصلت أمواج المد إلى سواحل هاواي الأمريكية.
            وأعلن المتحدث باسم الحكومة يوكيو أيدانو آنذاك، أن السلطات تبذل كل الجهود لتنسيق عمليات الإغاثة الجارية "انطلاقاً من احتمال أن الزلزال أسفر عن أضرار جسيمة".
            وأرسلت السلطات طائرات وسفناً إلى مشارف منطقة مياجي (شمال شرق) الأكثر تضرراً بحسب وسائل الإعلام.
            وأظهرت صور بثها التلفزيون الياباني حجم الدمار الذي لحق بالمناطق المحاذية للسواحل من سيارات ومنازل جرفتها المياه واندلاع حرائق هائلة من أعمدة كهربائية.
            وأعلنت وكالة "كيودو" عن توقف حركة النقل الجوي والبري والقطارات في قسم كبير من البلاد، فضلاً عن انقطاع التيار الكهربائي في أجزاء كبيرة من البلاد.
            وتوقفت الملاحة الجوية في مطار "ناريتا" على مشارف العاصمة، وهو الأكبر في الأرخبيل، حيث يعاين رجال الإغاثة المدارج.
            وكان مركز "المحيط الهادئ للتحذير من تسونامي" حذر قبيل دقائق من الزلازال من موجة تسونامي قد تشمل اليابان وروسيا وجزر ماريان.
            وفي طوكيو الواقعة على مسافة 380 كلم، اهتزت المباني لمدة دقيقتين على الأقل، وهرع السكان إلى الشوارع.
            ورغم حجم تلك الكارثة الرهيبة إلا أن اليابان بشخصيتها وقدراتها البشرية والفكرية حطمت كل العثرات وعادت لتعيش من جديد.
            ومعلوم أن اليابان تتكون من جزر عديدة (نحو ثلاثة آلاف جزيرة)، أربع من هذه الجزر تعد الأهم والأكبر على الإطلاق، وهي على التوالي من الجنوب إلى الشمال، كيوشو، شيكوكو، هونشو، هوكايدو.

            تعليق

            • محمد زعل السلوم
              عضو الملتقى
              • 10-10-2009
              • 2967

              حكايات شعبية يابانية "أميرة المحّار"
              مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم

              وهي حكاية من محافظة آوموري تناقلتها الأجيال ، ففي يوم من الأيام كان يوجد صبي طيب الخصال وكان يعيش مع أبويه وجدته الكبرى وكانت عائلته فقيرة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من امتلاك ثمن الدواء لعلاج والديه حتى عندما مرضا.
              وكانا يعيشان بالكاد حد الكفاف ولم يمض وقت طويل حتى توفي والداه ، فعاش الصبي مع جدته ، وكان الجيران بدافع الرحمة يطلبون إليه القيام ببعض الأعمال المنزلية لديهم ليدفعوا له.
              وكان الصبي يذهب إلى التلال لجمع حطب الوقود كما يذهب إلى البحر للصيد ، وهكذا كان يعيش ليطعم نفسه ويعتني بجدته.
              وذات يوم ذهب للصيد ولم يستطع صيد سمكة واحدة ، وفجأة شعر بشيء يشدّ صنارته فوجد محارة صغيرة جداً فأعادها إلى الماء بعد أن خاطبها : ( أيتها المحارة الصغيرة لست حتى كبيرة لأطبخك طبقاً لجدتي ). وحاول مجدداً صيد سمكة ، وبعدها شد صنارته مجدداً فسحبها ليجد المحارة الصغيرة ذاتها ، فوضعها جانباً ، وعاد للصيد ثم سمع طقطقة من المحارة بقربه ، ثم فجأة كبرت فقال لها لا تكبري فليس لدي متسعٌ لك بقاربي .
              فظهرت أميرة وقالت إني رسولة لكانّون إله الرحمة فخذني إلى منزلك ، فرفض بالبداية فليس لديه مايطعمها ، ولكنه قبل وراففقها إلى منزله وأوصلها إلى جدته ، وباليوم التالي صنعت الأميرة نولاً ، وقامت بنسج القماش خلف المنزل ، وهو من قماش كانّون إله الرحمة وكان جميلاً ، وجاء الجيران إليها ليشتروا هذا القماش الغني بزركشته وروعته ، فرفضت الأميرة في البداية ، ولكنهم ألحوا عليها وعرضوا عليها أموالاً كبيرة نظير الحصول على هذا القماش ، فباعت القماش وأعطت المال للصبي الصغير الذي فتح متجراً وبدأ يعمل بالتجارة ، فأصبح شهيراً في منطقته وبدأ يتوسع بتجارته ، وأقبل الناس عليه ، إلى أن أصبح غنياً ، حينها قالت الأميرة : ( لم يعد لدي شيئاً آخر أقلق بشأنه ) ، فقررت أميرة المحار المغادرة ورغم محاولات الصبي وجدته منعها من ذلك والبقاء معهم إلى أنها قالت إن الإله كانّون إله الرحمة يناديني وعلي تلبية نداء السماء فتحولت إلى سحب ذات خمسة ألوان ، وبعد غياب طويل عادت للسماء .
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد زعل السلوم; الساعة 09-09-2011, 10:35.

              تعليق

              • محمد زعل السلوم
                عضو الملتقى
                • 10-10-2009
                • 2967

                ستة دروس اقتصادية على الغرب أن يتعلمها من اليابان
                مجلة اليابان العربية / ترجمة : محمد زعل السلوم

                بين رقصة الفالس التي يواصل رؤساء وزراء اليابان الاستمرار بها -6 رؤساء وزراء في عامين-، أكثر أو أقل انجازا واصلاحات ، والاقتصاد الياباني المحتضر ، وكارثة 11 مارس الثلاثية التي لم تساعد الاقتصاد اليابان ، الذي تراجع كما أنه لم يعد في قمة أدائه ومستواه.

                واضاف مايكل شومان في مدونته الرأسمالي الفضولي : "اذا كنت تعيش في الولايات المتحدة أو أوروبا الغربية ، وهم من يسعون جاهدين للحصول على حالة بائسة للانتعاش ، والشلل السياسي والقلق المتزايد بشأن مستقبل بلدكم ، تذكر أن الوضع قد يكون أسوأ. فهل يمكن أن يكون أسوأ مما هو في اليابان ".

                ومع ذلك ، بالنسبة لبعض المحللين ، فإن الوضع في الغرب ليس بالضرورة مختلفا جدا عما كان عليه في الأرخبيل الياباني.

                "لقد دافعت دوما عن رأي مفاده أن العالم الغربي يعاني من المشاكل نفسها التي تعانيها اليابان ، بل وأخف وزنا ، فقد أوضح كبير الاقتصاديين في الآونة الأخيرة من إتش إس بي سي ستيفن كينغ عن البنك. بأن النمو المنخفض والقيمة النقدية المتراجعة ، ومواجهة مستوى عال من الديون ،عدا النمو الضعيف هيكليا وتدهور الوضع المالي بسرعة (...)فإن الغرب يبدو أكثر وأكثر أشبه بنسخة سيئة من اليابان ، وكما في اليابان ، فإن قائدنا السياسي يقدم أجوبة قليلة. "

                ومن خلال هذا الواقع جمع مايكل شومان قائمة من ستة دروس من الوضع في اليابان. ستة دروس ليبرالية للغاية ، كما هو الحال دائما مع مجلة تايم أنه من المناسب أن لا تنطبق على اتباع مسار اليابان.

                1) لا تعتمد على السياسة النقدية من أجل حل كل المشاكل الاقتصادية

                وفقا لمايكل شومان ، فقد أظهرت التجربة اليابانية حدود التدخل من جانب البنوك المركزية والسياسات النقدية. قد فعل بنك اليابان حسناً عندما خفض الضرائب لمستويات متدنية للغاية بين عامي 1999 و 2006 ، فإنه خفف بالتالي من حجم الأضرار على اقتصاد الفقاعة.

                وقال "المشكلة في اليابان لم يكن في توافر السيولة النقدية ، ولكن في قلة الطلب ، كما يقول (..) مع المستهلكين الذين يمتلكون المدخرات ، فضلا عن ارتفاع معدلات البطالة وبطء النمو ، و الاقتصاد الحقيقي لا يعطي الفرصة للاقتراض والاستثمار ، وبالتالي المشكلة ليست المال ، والمال لا يمكن أن يحل المشاكل ".

                2) أن يكون على بينة من حقيقة أن المشاكل الاقتصادية والهيكلية ، ليست دورة متكاملة ومستمرة.

                يشرح الكاتب أن السبب هو ما فعلته اليابان في استخدام الوسائل النقدية ورفضها الاعتراف بأن مشاكل البلاد الاقتصادية ليست مجرد دورة دائمة. مما قد يثبط البيروقراطية المفرطة والإفراط في تنظيم الريادة والمنافسة ، ويقوض من فعالية القطاع الخاص.

                واضاف "بدون حل المشاكل الأساسية من هذا القبيل ، فإن الاقتصاد لن يعود صحيحاً ومعافى ، وبغض النظر عن المبالغ التي ينفقها السياسيون ، فالنتيجة هي اقتصاد راكد ، وغرق الحكومة بشكل خطير في الدين".

                3) إصلاح المصارف الخاصة بك ، وبسرعة.

                يرى مايكل شومان ،أن واحدة من أكبر الإخفاقات في اليابان تكمن بعد إعادة هيكلة القطاع المصرفي وليس بالسرعة اللازمة بعد الأزمة المالية. فبغير بنوك قوية فلن يكون بوسعنا أن نصل إلى النمو القوي. وبالمثل ، يقول المؤلف ، إلا أن أوروبا من دون قطاع مصرفي ليست قوية أو قادرة على حل مشكلة الديون السيادية. "انتظر ، كما في اليابان ، فهي لا تجعل الامور اكثر سوءا."

                4) أن تفهم أن الأداء في الماضي ليس ضمانة للأداء في المستقبل

                يقدر مايكل شومان ان اليابان رفضت قبول حقيقة أن نموذجها الاقتصادي بات فاشلاً. إذا كانت اليابان ، في سنوات السبعينيات والثمانينيات منتعشة ، فهل يمكنها استيعاب نظرية "ان الصين قبل الصين" ، وهنا يتهم الكاتب اليابان بعدم قدرتها على التكيف مع التغيرات في الاقتصاد العالمي.

                واضاف "حتى الآن ، وتحولت اليابان لشيخوخة دائمة ، نتيجة 20 عاما من الركود الاقتصادي مما يدل على أنها لم تعد تعمل . إن الغرب يواجه خطر الشلل إذا بقي متبنياً ذات العقلية اليابانية".

                كما يدعو الكاتب الغرب لبدء التفكير في إصلاح دولة الرفاهية الاجتماعية وأن "تعلق حتى كشعار" ، ويضيف الكاتب ان الوضع الياباني هو إنكار لضرورة التغيير. "نأمل ألّا يقع الغرب بالخطأ نفسه".

                5) لا تخافوا من العولمة : بل تبنوها !

                المؤلف يجادل بأن اليابان قد نأت بنفسها عن الاقتصاد الإقليمي المتنامي حولها والانتعاش الذي عرفته البلدان الآسيوية الأخرى. فضلاً عن انفتاحها المتدني على الاستثمارات الأجنبية ، فوضعت اليابان نفسها في حالة من التردد وعدم الثقة في الدخول والاندماج بالاقتصادات الصاعدة لأنها تعتقد أن الانفتاح هو الجانب السلبي للعولمة ، وأنها في حال قبولها فستؤثر على الأرباح.

                وبالمثل ، يتعين على الغرب ألا يحاول حل المشاكل عن طريق الانغماس في عقلية متطرفة قائمة على مبدأ "المناهضة للعولمة" ، بل على العكس من ذلك عليه تبني العولمة والانفتاح.

                6) لا تؤجل إلى الغد ما يمكنك القيام به اليوم

                يضيف الكاتب المتخصص بالشؤون الاقتصادية : "الحالة الأكثر مأساوية في اليابان هو أن قادتها ، مسؤولون عن تمرير مصالح معينة ، وقد ضيعوا الفرصة تلو الأخرى لتغيير مستقبل البلد ، والآن مع الديون التي وصلت إلى 200 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي فالخيارات محدودة أكثر من أي وقت مضى ".

                أخيرا ، " المثال الياباني يدل على أهمية وضرورة الإرادة السياسية للاقتصاد".
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد زعل السلوم; الساعة 09-09-2011, 11:27.

                تعليق

                • محمد زعل السلوم
                  عضو الملتقى
                  • 10-10-2009
                  • 2967

                  اليابان تنهي خفضا إلزاميا لاستهلاك الطاقة على كبار المستهلكين
                  مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم
                  الجمعة 9 أيلول سبتمبر 2011


                  أنهت اليابان خفضا إلزاميا لاستهلاك الطاقة على كبار المستهلكين يوم الجمعة. وقد جاءت هذه الخطوة قبيل الموعد المقرر مع تراجع الطلب على الكهرباء بسبب انخفاض درجات الحرارة.

                  وكان خفض إلزامي قانوني بخمسة عشر في المائة قد بدأ سريانه في يوليو/تموز للتعامل مع نقص الطاقة الناجم عن حادثة محطة فوكوشيما دايئيتشي للطاقة النووية.

                  ويغطي الإجراء المصانع وغيرها من كبار المستهلكين في المناطق الشرقية.

                  وتقول وزارة الصناعة إن هذه الجهود حالت دون الحاجة إلى تقنين الكهرباء وساعدت في تجنب حدوث انقطاعات كبيرة للتيار الكهربائي.

                  وتقول الوزارة إنها ستراجع مستقبل إمدادات الطاقة والطلب عليها في ضوء الغموض الذي يحيط باستئناف تشغيل محطات الطاقة النووية المتوقفة حاليا، ثم ستقرر ما إذا كانت ستطبق خفضا إلزاميا مماثلا لاستهلاك الطاقة في موسم الشتاء.

                  تعليق

                  • محمد زعل السلوم
                    عضو الملتقى
                    • 10-10-2009
                    • 2967

                    شركة طوكيو للطاقة الكهربائية تبدأ اختبارات تحمل على مفاعلاتها التي أوقفت عملها
                    مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم
                    الجمعة 9 أيلول 2011

                    بدأت شركة طوكيو للطاقة الكهربائية أو تيبكو بإجراء اختبارات تحمل لتأكيد سلامة مفاعلاتها النووية المتوقفة.

                    وقد بدأت تيبكو الاختبارات يوم الجمعة على اثنين من المفاعلات السبعة في محطة كاشيوازاكي- كاريوا النووية في محافظة نييغاتا.

                    وتخطط الشركة لتقييم مقاومة المفاعلات للزلزال والتسونامي من خلال محاكاة عن طريق الكمبيوتر.

                    و طرحت مثل هذه الاحتبارات في اليابان بعد أن تسببت كارثة الحادي عشر من مارس/آذار بانصهارات في قلب مفاعلات في محطة فوكوشيما دايئيتشي للطاقة النووية التي تدار أيضاً من قبل شركة تيبكو.

                    وقالت تيبكو إنها تأمل في التأكد من سلامة المفاعلات التي تم إيقافها في نييغاتا وإطلاع السلطات المحلية على النتائج.

                    لكن محافظ نييغاتا هيروهيكو إيزوميدا قال إنه لا يستطيع الجزم فيما إذا كان بالإمكان إعادة تشغيل المفاعلات حتى يتم تقييم حادثة محطة فوكوشيما بشكل صحيح.

                    تعليق

                    • محمد زعل السلوم
                      عضو الملتقى
                      • 10-10-2009
                      • 2967

                      وجهة نظر حول تطوير برنامج تحليلي باستخدام كمبيوتر للسيطرة على الأزمة النووية في محطة فوكوشيما
                      مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم
                      الجمعة 9 أيلول 2011

                      إذاعة طوكيو من اليابان




                      يوافق يوم الأحد القادم ذكرى مرور ستة أشهر على كارثة زلزال وتسونامي 11 مارس/آذار وكذلك الأزمة النووية.

                      ولا يزال من غير المعلوم حتى الآن التوقيت الذي سيتم فيه السيطرة على أزمة محطة فوكوشيما للطاقة النووية.

                      في تلك الأثناء تم تطوير برنامج تحليلي باستخدام الكمبيوتر في اليابان وذلك لرسم صورة دقيقة للأوضاع داخل المفاعلات النووية المتضررة. وقد صمم البرنامج لمحاكاة التطورات التي وقعت بعد الحادث.

                      في وجهة نظر اليوم نتحدث مع نوريوكي ميزونو المعلق بهيئة الإذاعة والتليفزيون اليابانيةNHK حول البرنامج التحليلي باستخدام الكمبيوتر والمطور حديثا.

                      ميزونو: يتم في هذه العملية إدخال البيانات المتعلقة ببنية المفاعل، وحالة الوقود، وتفاصيل أخرى لإعادة إنتاج سلسلة من الأحداث التي أدت إلى تضرر الوقود داخل المفاعل رقم واحد.

                      وقد أجرى هذه المحاكاة فريق من الباحثين يرأسهم ماسانوري نايتو من معهد الطاقة التطبيقية وهو معهد خاص. وأجرى الفريق تحليلا على ما قد يحدث لقضبان وقود يبلغ طولها أربعة أمتار بعد توقف نظام التبريد عن العمل خلال كل واحد من عشرة من الثانية.

                      س: هل يمكن أن تحدد النتائج التي توصلوا إليها؟

                      ميزونو: افترضت عملية المحاكاة أن قضبان الوقود بدأت في الانصهار في قلب المفاعل بعيد الساعة الخامسة بعد الظهر يوم 11 مارس/آذار أي بعد حوالي ساعتين من وقوع التسونامي، وأن الوقود المنصهر قد انخفض إلى قاع المفاعل وبدأ في التجمع هناك. وقد أسفر ذلك عن تسريب كمية كبيرة من المواد المشعة المحتبسة داخل الوقود.

                      وبعد مرور ساعتين ونصف الساعة تسبب الوقود الساخن في الإضرار بقاع المفاعل. وبدأ الوقود في التسرب إلى حاوية المفاعل من خلال فتحة قطرها خمسة سنتيمترات في قاع المفاعل. وهذه ظاهرة معروفة باسم الانصهار الكلي.

                      وقد انصهر الوقود بأكمله في حوالي أربع ساعات من بدء انصهاره. وتظهر المحاكاة أن خمسة عشر بالمائة من الوقود لا يزال موجودا داخل المفاعل بينما قد تكون الخمسة والثمانون بالمائة المتبقية تسربت إلى حاوية المفاعل.

                      ويعتبر هذا أول نشر لبيانات تشرح بالتفصيل الأماكن التي ذهبت إليها أجزاء الوقود المنصهر. وكانت شركة طوكيو للطاقة الكهربائية أو تيبكو ووكالة الأمان النووي والصناعي الحكومية قد استخدمتا برنامجا طورته الولايات المتحدة لمحاكاة وتحليل التطورات التي وقعت بعد الحادث.

                      إلا أن عمليات التحليل فشلت في تحديد أماكن الوقود المنصهر وكذلك تحديد بعض التفاصيل الأخرى المتعلقة بالأوضاع داخل المفاعل.

                      وإذا تم تحديد أماكن الوقود المنصهر بدقة فإن ذلك من شأنه أن يسمح بضخ المياه في هذه الأماكن تحديدا وهو ما يجعل عمليات التبريد أكثر فاعلية.

                      وينبغي على الحكومة وشركة تيبكو أن تستفيدا من نتائج المحاكاة الأخيرة وكل البيانات الأخرى، والخبرات المتوفرة من أجل السيطرة على الأزمة النووية في أقرب وقت ممكن.

                      تعليق

                      • محمد زعل السلوم
                        عضو الملتقى
                        • 10-10-2009
                        • 2967

                        وزير الخارجية الياباني يسعى لتعاون الصين من أجل التعامل مع الحوادث المؤسفة في بحر الصين الشرقي
                        مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم
                        الجمعة 9 أيلول 2011


                        طلب وزير الخارجية الياباني الجديد كوئيتشيرو غيمبا تعاون الصين في السعي لإقامة علاقة استراتجية تعود بالنفع المتبادل من أجل التعامل مع الحوادث المؤسفة في بحر الصين الشرقي.

                        قدّم غيمبا هذا الطلب في محادثات هاتفية أجراها مع نظيره الصيني يانغ جيتشي يوم الجمعة.

                        وأشار غيمبا إلى حادث التصادم في سبتمبر/أيلول الماضي بين سفينة صيد صينية وسفينيتين تابعتين لخفر السواحل الياباني في المياه اليابانية قبالة جزر سينكاكو في بحر الصين الشرقي.

                        وسعى وزير الخارجية الياباني إلى تعاون الصين في تأسيس آلية للتعامل مع مثل هذه الحوادث المؤسفة.

                        واقترح غيمبا أيضا استئناف المفاوضات المتوقفة بشأن التنمية المشتركة لحقول الغاز الطبيعي في بحر الصين الشرقي في موعد مبكر. وردا على ذلك، قال يانغ إن موقف الصين بشأن التنمية المشتركة لحقول الغاز يبقى بدون تغيير، وأعرب عن أمله في المحافظة على اتصال وثيق مع اليابان.

                        تعليق

                        • محمد زعل السلوم
                          عضو الملتقى
                          • 10-10-2009
                          • 2967

                          مهرجان طوكيو يعيد كتابة السيناريو للمسرح الياباني ما بعد الزلزال
                          مجلة اليابان العربية / ترجمة محمد زعل السلوم
                          للكاتب نوبوكو تاناكا
                          عن صحيفة اليابان تايمز

                          (المخرج أكيرا تاكاياما في عمله "مشروع الاستفتاء على الميناء باء" التي يتحدث فيها عن كارثة فوكوشيما)
                          حاجة شياكي سوما ، مديرة البرامج في مهرجان / طوكيو (F / T) ،ترتكز على معرفة كيفية التصرف مع المهرجان في بلاد أكبر مسرح بالعالم في أعقاب كوارث اليابان الكبرى في الشرق الأقصى يوم 11 مارس. والتي أغلقت مكتبها لمدة 10 أيام ، وطلبت من الموظفين النظر بعناية في معنى المهرجان في ضوء الكوارث في منطقة توهوكو الشمالية الشرقية.

                          شياكي سوما

                          ثم أشارت إلى فريقها وقررت التخندق وراء شعار المهرجان في مهمته الأصلية "لندع خردة المسارح ولنذهب إلى المدينة" ، واستبدالها بشعار آخر جديد ، "ماذا يمكننا ان نقول؟" ، في اشارة الى كارثة.

                          نتيجة لذلك ، فإن 16 سبتمبر موعد افتتاح مهرجان طوكيو والذي يرمز له T/F سيبدو مختلفاً عما كان مخططا له أصلا. فكثير من الفنانين ، مثل ميازاوا أكيو 54 عاما ، قام بتعديل مساهماته. وهو مؤسس شركة Sasisei Yuenchi Jigyodan ومقرها طوكيو ، لتصبح علامات للمسرح لاول مرة في المهرجان مع عرضه "مجموعة العيش بين 1986-2011".

                          "حاولت أن أتخيل صورة مشابهة بين عامي 1986 ، عندما حدثت كارثة تشيرنوبيل واليابان وركوب موجة الفقاعة الاقتصادية ، ووعيش الأيام الأكثر كآبة من عام 2011" ، يقول ميازاوا. "ما الذي تغير وما الذي لم يتغير خلال ربع قرن . هل يمكننا تمثيل ذلك ، يقدم للناس عمل مسرحي مسلي لهم عن طريق لعب البنغو ، وعندما يفوزون بالجوائز ، يكتشفوا أنها مفقودة وغير متوفرة ، دائما هناك شيء غير مكتمل. هؤلاء الناس يمثلون يابانيوا اليوم الذين يشعرون دائما بأن هناك شيئا مفقودا ، إلا أنهم يعيشون مع الماضي ومع هذا الفشل في ملء هذا الشيء المفقود ".

                          المخرج الآخر الذي غير مساره في أعقاب كارثة توهوكو هو اكيرا تاكاياما. 42 عاما ، ومقولته ، "مشروع استفتاء : ميناء باء" ، يتناول فيه قضايا الطاقة النووية من خلال اجراء استفتاء تفاعلي. ويقول تاكاياما انه أطلق فكرة الديمقراطية الحقيقية (أو عدمها) في اليابان. إلا أنه يلاحظ أن ليس كل من أسهم في بناء المنزل يهتم له.

                          وقال "عندما تحدثت عن" مشروع الاستفتاء "عن بلادي كنت حينها في فيينا ، والكثير من وسائل الاعلام جاءت لمقابلتي ،" . واضاف "لكن على الرغم من أنني أعلنت مسرحيتي الجديدة ، تحت عنوان حول الاستفتاء على الطاقة النووية اليابانية ، في المؤتمر الصحفي لمهرجان طوكيو المسرحي F / T هنا في مطلع تموز فإن صحيفة (اليابان تايمز) هي أول وسيلة إعلامية محلية تسألني عن ذلك العمل.

                          "انا مصدوم جدا من اللامبالاة الحاصلة في وسائل الإعلام اليابانية ، وإهمال هذا الإنتاج ، لذلك قررت تعديل برنامجي لاثارة الوعي السياسي الحقيقي في هذا البلد ، ولكن لم أكن أرغب في التمثيل في نهاية المطاف بل كنت بمثابة السياسي لمرة واحدة في مسرحية الفضيحة التي سأقدمها، لذلك قررت أن أتخذ نهجا غير حاد وبسيط لتحفيز وعي الناس الاجتماعي. "

                          تاكاياما يسعى لتحقيق هذا الوعي من خلال جمع 100 مقابلة أجراها ومصورة بالفيديو مع الأطفال في فوكوشيما. انه يطلب منهم أشياء بسيطة وينتهي مع السؤال : "ما هو حلمك؟" المقبل ، وقال انه خطط لإنشاء فيديو متنقل يشمل جميع أنحاء طوكيو ، حيث انه سيطلب من السكان المحليين مشاهدة أشرطة الفيديو ، والاستجابة عن طريق استبيان يركز على الموضوعات النووية والسياسية. فيها طرح تساؤلات حول الآمال في ذلك الحين ، وفي المستقبل ، وأن تُؤخذ هذه الاستجابات لفوكوشيما ومناقشتها مع الناس هناك.

                          "أريد أن يستمر هذا الاتجاه" ، كما يقول. واضاف "آمل حقا أن الكثير من الناس يستجيبون لهذا العمل، وليس فقط محبي المسرح ، فلدينا الكثير لنفكر في فوكوشيما لفترة من الوقت."

                          على الرغم من أن تاكاياما يتحدث بحماس عن المشروع ، فالتغيرات على وجهه تبدو جلية عندما يبدأ مناقشة المشهد الفني المعاصر في اليابان والتحديات التي تواجهه.

                          "لقد شاركت مع F / T كفنان مساهم ، وكأحد أفراد الجمهور بذات الوقت، على مدى السنوات الثلاث الماضية ، ولقد اكتسبت الكثير من تلك التجارب" ، كما يقول. "ومع ذلك ، أنا أكره التفكير كيف يكون الجمهور المهتم قليل ، والنقاد والمبدعين في عالم المسرح لم يعودوا ليجدوا الإلهام كما تغيرت نظرتهم الإبداعية لأن المهرجان ،ليس منبر يجعلهم مجرد مراقبين سلبيين"

                          وكرر التوقعات المتشائمة لتاكاياما من خلال إدارة المسرح الناقد تاداشي أوشينو ، وهو أستاذ في جامعة طوكيو.

                          "العالم المسرحي في اليابان قديم وعريق ومن أنصار الحرس القديم ، ولكنه توجه عمليا إلى التجريبية والتي يصعب فهم البرامج المقدمة فيه ، وهذا النوع من الأعمال يشكل رؤية محورية في المشهد المسرحي الغربي ،" يقول. "ونتيجة لذلك ، فلم يعد يوجد باليابان سوى نوعين من المسارح : إما مصرفاً تجارياً كبيراً أو أشباه مسارح صغيرة وغير مربحة ".

                          ومع ذلك ، فإن أوشينو يحمل بعض الأمل للبعثة F / T.

                          "هذا المهرجان عرض باستمرار أنواع جديدة من المسرح ترتبط مباشرة بالحياة الحقيقية ، وتنتمي إلى عوالم مهنية وليست من الهوايات أوالترفيه ولا صغيرة الحجم ،" كما يقول. "والأهم من ذلك ، فهي تتصل مباشرة في الحياة الحقيقية ،كما يشكل المهرجان F / T أكبر هدية وفرصة للمسرحيين الشبان البارزين".

                          مخاوف اليابان المصنعة تجاريا عبر المسرح داخل المسرح لاقت صدىً كذلك في المهرجان F / T. فمديرة البرنامج سوما لا تزال تصر على أن المهرجان لن يسقط للأسفل أو أنه مهرجان لإرضاء أذواق السوق الشامل.

                          واضافت "اننا لن نسعى لسهولة الفهم في F / T ، وهذا هو ما يميزنا" ، كما تقول. "معظم المسارح العشرين انتهجت سياسة الأرباح والتجارة ، ويلقى المشاهير شعبية نقدية في الاستجابة لنداء جمهورها ، بغض النظر عن قدرتهم على العمل ، وبالتالي فإن معظم البرامج على حد سواء في المسارح التجارية والعامة ففي نهاية الأمر الوضع متشابه جدا".

                          عندما سئلت عما يمكن القيام به لمعالجة الكآبة التي تخيم في الجو أكثر في عالم المسرح الياباني ، قالت سوما في محاولتها لحل هذا الجو القاتم بالمسرح الياباني :

                          "اعتقد ان وسائل الاعلام لديها دور هام تضطلع به" ، "في الوقت الحاضر ، ليس هناك توتر بين جانب انتاج المسارح والنقاد ووسائل الإعلام ، وأود أن أرى وجود صحي لهم ، فالعلاقة المتبادلة صعبة بحيث يتم تقييم الأعمال المسرحية إلى حد ما ، وثقافة المسرح الحي تصل إلى نتيجة إلى حد بعيد ".

                          من أجل المستقبل أيضا ، قالت إنها تهدف سوما على الأقل إلى مضاعفة الميزانية لتصل إلى 330 مليون ين لF / T ، بحيث يمكن تحجيمها بالمهرجان بشكل ملحوظ كما يليق حدثا سنويا تخدم سكان لا يقلون عن 13 مليون نسمة.
                          في حين أن بعض المشاركين في حالة يأس خلاقة من عالم المسرح الياباني ، والبعض الآخر يأمل بالحصول معها ، مع ميل ، حتى في هذه الأوقات الاقتصادية على الضرائب.

                          بين هؤلاء منارات مشجعة بالمسرح أمثال تومويا تاكيدا ، وهو عضو شاب من الموظفين إنتاج F / T الذي يعمل كحلقة وصل بين المسرحيين المشهود له دوليا ، والعائد إلى مسرح أوساكا ومنسق في متجر في منطقة سيبو اكيبوكورو طوكيو.

                          أدت جهوده مع متاجر التجزئة الكبرىإلى التمثيل في ايشينها فوكيغا " ("المناظر الطبيعية بطوكيو اكيبوكورو") على سطح مبنى في اكيبوكورو سيبو ، وكان يشير إلى أنه ليس كل الصلات التجارية وضيعة بالضرورة.

                          "كانت هذه تجربة رائعة بالنسبة لي" ، كما يقول. "لدينا فرصة للعمل مع الناس من حقل مختلف تماما مثل التجارة و التسويق ورجال الأعمال أثناء عودة اقتصاد الفقاعة بسنوات الثمانينات ، كان سيبو حريص على المشاركة في الأنشطة الثقافية ، ولكن هذا الحرص قد تضاءل منذ منتصف التسعينات ،فقد شارك في مشاريع ثقافية للأعمار.

                          "الآن ، مع كل هذا الفرز وما في اليابان من ركود ، اعتقد انها فرصة سانحة للمسرح للتواصل مع غيره من المجالات ، مثل الأعمال التجارية ، ويمكن أن تكون نقطة انطلاق جديدة لجعل هذا القطاع يعيد النظر في أهمية وقيمة المسرح ، وهذا هو مجرد مثال واحد حتى يمكننا الوصول إلى مهرجان آخذ في الاتساع ".

                          إضافة إلى هذه الاحتمالات ، والناقد أوشينو يشير أيضا إلى أن F / T في المستقبل يمكن أن يحتل مكانة متميزة على خريطة المسرح الدولي. إذا كان F / T قد تمكن من بناء مكانة حقيقية لنفسه في آسيا ، كما يقول ، فإنه قد حان الوقت بالتالي الى الصدارة في العالم الأوسع.

                          وفي الوقت نفسه ، F / T الوافد الجديد المديرة ميازاوا ترى المهرجان كمنصة للمخاوف كبيرة من الفنانين في اليابان.

                          "وكما أن الحكومة بحاجة إلى تغيير سياستها في مجال الطاقة اليوم" ، كما يقول أوشينو، "فإن الدولة في حاجة أيضا إلى النظر في المصلحة العامة من منظور طويل الأجل ، والاعتراف بصحة وقيمة الفنون".

                          وأخذ وجهة نظره وراء هذه الحدود ، وقال انه يتابع : "كيف يمكن لليابان أن تتعامل مع الدول الأخرى عندما يكون لدينا موارد طبيعية قليلة لذلك حسنا ، والدولة تحتاج لبناء الموارد البشرية الموهوبة أيضاً ، والفنون والمسرح هي مثالية لذلك ، وحتى؟ وإن استغرق الأمر قليلا من الوقت لتؤتي أُكُلُها ".

                          حيث هناك إرادة ، هناك وسيلة ، إذا كان الأمر كذلك فإن F / T لا يكف عن إعادة النظر في أهدافه عاماً بعد عام ، وربما أنها سوف تبقي على أجوبة تكشف الحقائق.

                          مهرجان / طوكيو يمتد من 16 سبتمبر حتى 13 نوفمبر في أماكن عدة في طوكيو. تختلف أسعار التذاكر. لمزيد من التفاصيل ، اتصل (03) 5961-5202 أو زيارة www.festival - tokyo.jp.

                          تعليق

                          • محمد زعل السلوم
                            عضو الملتقى
                            • 10-10-2009
                            • 2967

                            سفن حربية روسية تعبر مضيق "سويا" قبالة هوكايدو في طريقها لإجراء تدريبات عسكرية
                            مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم
                            السبت 10 أيلول 2011

                            القاذفة الروسية توبوليف تحلق خارج مورمانسك

                            عبرت أربع سفن حربية روسية مضيقا قبالة هوكايدو شمالي اليابان وتم رصد المزيد من السفن الروسية في المياه قبالة الجزيرة الشمالية.

                            وتقول وزارة الدفاع اليابانية إن طائرة دورية طراز p3c تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية رصدت الفرقاطة والسفن الروسية الأخرى تعبر مضيق "سويا" من الغرب إلى الشرق يوم الجمعة.

                            كما رصدت طائرة الدورية عشرين سفينة حربية أخرى أو نحو ذلك تسير في بحر اليابان قبالة هوكايدو.

                            وذكرت الوزارة أن الأسطول الروسي يُعتقد أنه متوجه إلى منطقة ما ستشهد تدريبات عسكرية.

                            وقد أخطرت البحرية الروسية الدول المعنية بخطتها لإجراء تدريبات على إطلاق الذخيرة الحية في بحر أوختسك شمال شرقي هوكايدو يوم الاثنين.

                            وتقول وزارة الدفاع اليابانية إنه من غير المعتاد أن تبحر سفن حربية أجنبية كثيرة في المياه حول اليابان.
                            التعديل الأخير تم بواسطة محمد زعل السلوم; الساعة 10-09-2011, 09:07.

                            تعليق

                            • محمد زعل السلوم
                              عضو الملتقى
                              • 10-10-2009
                              • 2967

                              صورة اليوم 10 أيلول 2011
                              مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم
                              الشعب الذي لايتوقف عن العمل

                              صورة من الأمس الجمعة والشعب الذي يتحرك إلى عمله في محطات قطارات طوكيو

                              تعليق

                              • محمد زعل السلوم
                                عضو الملتقى
                                • 10-10-2009
                                • 2967

                                ملكة جمال اليابان تتأهل لنهائي ملكة جمال الكون في البرازيل
                                مجلة اليابان العربية / محمد زعل السلوم

                                ملكة جمال اليابان ماريا كاماياما المرشحة للقب العالمي بالبرازيل في 12 أيلول أي بعد يومين ، وتظهر هنا بثياب السباحة.
                                تبلغ من العمر 23 عاما وحصلت على لقبها الياباني في حزيران الماضي وتسعى إلى اللقب العالمي بالبرازيل وهي مرشحة قوية اليوم لهذا اللقب.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X