تويت
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
بعضنا يقضي ويفنى ..
قبل الوصول إلى اهدافه ..
_______________--
قبل الوصول إلى اهدافه ..
_______________--
-
..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
جبن
بعضنا يتنازل لأهون الأسباب ..
عن المحاربة لأجل الوصول لاهدافه ..
رحاب..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
مبدأ
بعضنا يحارب العالم لأجل
مبادئه وأهدافه .......
.......................................................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
عيد سعيد إن شاء الله
وكل عام وانتم بخير
وانت بألف خير
أيها الأديب الرقيق
صاحب الكلمة الطيبة ..
شرفت بحضورك
[gdwl]زوجت قلمي لبنت من بنات أفكاري
أنجبا كلمات تشــابهني وتحــــاكينـي[/gdwl]تعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
( ألقلم )
هل بات مصطلح رمزي ؟؟
فبعد أن كنا نعانقه بأصابعنا،
نداعبه، نعاتبه، نغلبه، نعصره،
لنجعل من نزيفه لونا، يرسم الألم، ويرسم فرح ..
يحكي عن آحزاننا، يعيش آلامنا، يدون ذكرياتنا ، ويحمل قصصنا، ليشهد على تاريخنا.
لمن سيأتوا من بعدنا ..
هل بات مجرد مصطلح ؟؟
أين نحن منك أيها القلم ....
..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
أستاذ طارق الأيهمي
صورة رائعة تفرح القلب
شكرا على المعايدة ولك مني كل التقدير
تركت ردي خصيصا مع مشاركتك
ليكون مزينا بهذه الصورة الرائعة
كل عام وانت بألف خير
تعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
كل عام وانت بخير
أختي رحابتعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
صباح الخير يا وجوه الخير
صباح الورد على جناحات الطير
عيد السعد وعيد الخير ,يارب يجعل عيد الفطر , عيد مبارك .
وأتقدم لقراء مذكراتي لزملائي لأخوتي وللقراء المحتفلين بعيد الفطر المبارك .
بأجمل الأمنيات . وأجمل باقة ورد لكل من يحتفل اليوم بهذا العيد الرائع , الذي منحنا إياه الله عز وجل , كي نتقارب ونلتم بأحبائنا بأقربائنا وجيراننا .فتتقرب القلوب ,وتلتم الأطفال بفرحة العيد وبذلة العيد .
كل يوم وانتم أفضل , كل يوم وأطفالنا بخير , يحملون صدا أصواتنا , لترافقهم نحو المستقبل , أستغل هذا اليوم فأقول ..
إللهي اجعل عيدنا أجمل من كل الاعياد التي مرت .
هِب لكل طفل حضن يحميه من غدر الزمان .ودع الأوطان تزهو بعودة مغتربيها ,فتقبل بحنان ترابها خطوات من غابوا .اجعل الأمان ينغرس في قلوبنا , ودع الامهات تنمن قريرات العين , فلا تغمضن أجفانهن إلا على صورة وجوه اولادها الملائكية ,إلهي هنالك بقع في أرضنا الطيبة ,تئن تحت نزيف وجع الظلم , وتسقي ترابها بدماء شبابها .كن رحيما وخلص العباد من قسوة العباد .وانثر الخير والمحبة في قلوب كل الناس , فلا تجعلنا بالألوان . إنما اجعلنا قلبا وحدا يصبو لم فيه خير للإنسان .
والاهم من كل ما ذكرت , احفظ الاطفال فهم ذلك المخلوق الطاهر الذي لم يتلون بعد , هبه حياة أفضل من حياتنا , ودعه يحظى بالعيش بسلام .....
كل عام والجميع بألف خير وأحلى وردة للجميع..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
كنت أحيانا أتسائل : ما هو لعيد ؟ وكيف نشعر بفرحة العيد ؟؟
لدي عادة لا أتخلى عنها، أستيقظ في منتصف الليل، لأدخل إلى غرف أولادي، أتفحصهم إذا كانوا نيام،في الشتاء أهتم بغطائهم وفي الصيف أراقبهم ببساطة لأقرأ ملامح وجوههم، فأشعر بالأمان وأعود لفراشي مطمئنة .
وبم أن اليوم كان يوم عطلة ولم يستيقظوا باكرا . استيقظت مبكرة، وكعادتي دخلت أولا لغرفة البنات، ثم لغرفة الأولاد .فلم أرى إلا أربعة ملائكة، تغفو وأربع بسمات ترسم ملامح وجوه مطمئنة سعيدة. فلسعادة ملامح ترسمها في وقت النوم .
عدت لفراشي، راجعت نفسي: ترى هل قصرت يوما في حقهم، هل حصل يوم باني لم أقم بواجبي اتجاههم ؟؟
بعد أن راجعت نفسي، وجدت بأني لم أقصر معهم، بل وهبتهم عمري وحياتي. ضحيت لأجلهم، شقيت، تعبت، حتى أجعل الفرحة تسكن قلوبهم الصغيرة التي، تستحق كل ما في هذه الحياة من روعة ..
لوهلة أحسست براحة هذا الضمير الذي كان ولا يزال يحاسب نفسه يوميا، لألا يترك لهذه النفس سبيلا للتقصير، أو ظلم أي كان من البشر.. فكيف أقصر وأظلم هذه النعم التي أتمنني عليها رب السماء .
شعرت براحة وأحسست بفرحة العيد ..
هدأ ضميري، فأغمضت عيني وتمتمت بيني وبين نفسي
أن تَسعَد بمن حولك وتُسعِد من حولك ويكون ضميرك مرتاحا
((هذا هو العيد .))
كل عام وانتم وكل من تحبون بألف خير..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
المشاركة الأصلية بواسطة منى كمال مشاهدة المشاركةأهلا بك غاليتي
وكل عام وانت الأرق
كل عام وانت الأطيب
كل عام وانت صديقة غالية
أختك رحاب
..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
المشاركة الأصلية بواسطة عقاب اسماعيل بحمد مشاهدة المشاركةاستاذي أبو شوقي
أنا شامخة بوجود أمثالك .
كلماتك المشجعة , تبعث بنفسي الرضا .
فشاهة امثالك هي شهادة ووسام اعتز به .
اتمنى دائما ان اكون عند حسن تقديركم لحرفي
ولنصوصي المتواضعة البسيطة .
تخجل كلماتي من كلماتك الملونة بلون الفرح..
تتسابق كلماتي لتعبر لك عن امتناني ,
فاجدها متواضعة لا تفي كلماتك حقها .
إليك يا أيها الأديب الذي اكن له كل احترام.
أعترف بعجزي عن الرد على هذه المشاعر الصادقة .
دمت كما أعرفك .......
تقديري لهذا الحضور الذي يبعث في خافقي السرور .
رحاب فارس بريك
..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةأستاذ إسماعيل الناطور
ولكلماتك أيضا وقعا طيبا على نفسي
شكرا لهذا الحضور الكريم
تقديري أستاذي الفاضل
رحاب بريك..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
كلب ابن كلب
قصة واقعية حدثت معي بالأمس
كنت جالسة في حديقة منزلي أشرب القهوة وأراقب صغيرتي وهي تلعب مع بنات الحارة..
بعد ما يقارب ساعة، عادت وحدثتني عن كلبين كانا يتعاركان، فسقطا خلف سور بجانب الشارع، وقد احتجزا هناك . فقد كان جدار من الحديد يفصل بينهما وبين الشارع وفي الأعلى كانت أشجار كثيفة تكتنف المكان . كل محاولاتهما للخروج بائت بالفشل. وكانت الدموع تتراقص بعيني ابنتي الحنونتين. سألتني مشفقة : أمي هل سيموتا هناك ؟؟ وكيف يمكننا مساعدتهما ؟؟
قلت لها: لا تخافي فالكلاب تستطيع أن تخلص نفسها لا عليك .. في الوقت الحالي خذي وعاء ضعي فيه ماء وطعام، وضعيه أمامهما .
فرحت بالمهمة الملقاة على عاتقها، وذهبت متراكضة ,لإطعام الكلبين.
في صباح اليوم التالي، زارتني اختي وجلسنا مرة أخرى لارتشاف القهوة في الحديقة، فتذكرت للتو أمر الكلبين استأذنت منها وذهبت لأقدم لهما وجبة إفطار. وضعت الطعام أمامهما ، فأقبلا نحو الوعاء ولكن أحد الكلبين منع الآخر من الإقتراب والتهم كل الطعام الذي قدمته، أحسست بالشفقة نحو الكلب الضعيف، فقررت أن أعود للبيت لأحضر له طعاما وأقدمه بشكل يكون قريبا منه .
وجدت فطائر باللحم فقلت حسنا ستكون وجبة لذيذة للكلب المسكين. عدت مرة أخرى لإطعامه، حاولت أن أضع الطعام في الجهة القريبة من الكلب الضعيف، وما أن مددت يدي اقترب نفس الكلب منها ولولا إرادة الله لكان عضني والتهم يدي
كبديل لوجبة الإفطار، فما كان مني إلا أن تراجعت صارخة بأعلى صوتي من رعبي:
( يا كلب يا ابن الكلب )
وعدت راكضة نحو بيتي . ضحكت أختي مني قائلة: لقد أهنتيه يا رحاب فكيف تقولين له يا ابن الكلب ؟؟
قلت لها : صراحة أشعر بأن الظلم موجود في كل مكان، حتى في تعامل الحيوانات مع بعضها،تجدين القوي يأكل حق الضعيف. وكذلك قضية المعروف، فصدق من قال:" لا تعمل المعروف في غير اهله " فحين كان قصدي إطعام هذا الكلب، ما كان منه إلا محاولة التهام أصابعي، أولم تعجبه الفطائر التي أمضيت يومي بتجهيزها ؟؟
تابعت الضحك علي وهيتقلدني وأنا أصرخ هاربة من الكلب فقلت لها:
(يالله إعمل الخير وإعمل فطاير وإرمي للكلاب )
يقال " اعمل الخير وارمي في البحر "
رحاب بريك..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
, إن العيد لا يكتمل إلا بوجود من نحب .
ولو حصل وافتقدنا لإنسان نحبه .
فلا طعم ولا لون للعيد .
إنما يصبح واجب ديني واجتماعي، نقوم بالإحتفال به
فقط لأنه واجب علينا .
ولكن حين نجد ذاك الإنسان الذي يحمل بين عينيه فرحة العيد
يكتمل جمال عيدنا . وتزهز أحلامنا الوردية .
فنبحر في شفافية عيني من نحب .
نتمتم . كل عام وعينيك عيدي، فرحتي، بهجتي، وقدري ..
وكل عام وقلوبكم تخفق بالمحبة
رحاب بريك..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك
العيد ..
يكمن في عيون اشخاص عهدنا وجودهم في افراحنا ..
هناك ... وسط ذكرياتنا السعيده ,,,,
دونهم ... لن يكون طعم لعيد او فرح !!
سيمر العيد كأي يوم من ايام العمر الفارغه من وجودهم !!
الفاضله
رحاب
دام تميزك .. وروعة يراعك تصرخ من بعيد ..
ليستحيل على القارئ عدم المتابعه والتفاعل
دمت بكل ودكفراشة مكسورة الجناح .. لا تعرف التحليق ولا الطيرانتعليق
تعليق