مذكرات امرأة.رحاب بريك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رحاب فارس بريك
    عضو الملتقى
    • 29-08-2008
    • 5188

    لطالما شعرت بالصبر اتجاه أكره الناس تصرفا وأخبثهم نهجا
    لأني آمنت بأن كل إنسان يغرس فينا سهم كراهيته , علينا بأن نتراجع خطوة إلى الوراء , أو أن نتمايل على كلا الجنبين لألا
    نسمح بنصل سهامه بإصابتنا ,وان لا نترك له صدرنا مكشوفا لغدره ولنترك له فراغ يفرغ فيه ما تبقى من سمومه فسنجد بأنه في النهاية سيفعل كما يفعل العقرب و فحين لا يجد العقرب ضحية له , يحاول لدغ نفسه بنفسه فعجبا ..........
    ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

    تعليق

    • رحاب فارس بريك
      عضو الملتقى
      • 29-08-2008
      • 5188

      تجولت هناك أربعة عيون
      تعانقت بعد فراق طويل
      تنهدت هناك,
      تنفست صعداء الشوق المسكوب بحنين اللقاء ..........
      تراجع خطوة إلى الوراء ......
      لفت حول عنقها الرداء ..........
      أحست وكأنها تلف نور عينيه بهالة من عينيها
      أرادت أن تخبره الكثير من الأشياء
      أرادت أن تصارحه بما تشاء وبم لا تشاء
      هي لمحة قطرة مصغرة من الزمن .
      انتحرت فوق خطوات القدر
      تسارع الوقت واكفهرت السماء
      فتحت فاها لتتحدث ........
      فنست حين لمحته كل الأشاء .........
      وترامت نفسها الشقية فوق الطريق تريد احتضان خطواته
      فتمزق فؤادها وتناثر في تلك الأر ض الطاهرة لأشلاء
      وعادت تجرجر خيبتها ,تحمل ذكرى أحلى لقاء ...........

      31-11-2009
      ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

      تعليق

      • رحاب فارس بريك
        عضو الملتقى
        • 29-08-2008
        • 5188

        [align=center]ما هو الحوار

        قضية مصطلح ( ألحوار ) قضية متشعبة , يظن البعض أن الحوار هو عبارة عن :حلبة مصارعة , كل يحاول من خلال هذه الحلبة أن يشمر عن ساعديه ليكشف قوة وقطر طول وعرض عضلاته , والعضلات هنا تأخذ دور الكلمة ..

        كنت يوما أظن بأنني دائما على حق بكل ما أفعله . وكان النقد من غيري وحتى من أقرب الناس إلي , غير وارد بالحسبان , فقد كنت حساسة لدرجة أني أفضل الموت على أن ينتقدني أحد ...
        مع الأيام تعلمت بأني لست كاملة , وتعلمت بأن أتقبل رأي الآخر , فكل إنسان صادق حسب مبادئه ومعتقداته , وهذا لا يعني بأني أتخلى عن أيماني بالأشياء بسرعة , على العكس , فأحيانا حين نجد عناد الآخرين يتحول إلى شبه صراخ نسمعه ولا نفهمه فهنالك مقولة :
        " حين تكلمني أفهمك وحين تصرخ أسمعك "
        فشتان ما بين السماع والفهم ؟؟..يصبح أيماننا برؤيتنا للأمور أكثر قوة ,ومناطحة المحاور تدل على ضعف براهينه فيما يقول , وضعف في شخصيته وثقته بنفسه ..
        فما دمت واثقة بم أقول وبمبادئي , لن أحرك ساكنا مهما كان ,المحاور أكثر ثقافة وأقوى حجة ,سأحاوره عن أيمان وعندما نؤمن بالشيء , لن يكون هنالك ما يجعل منا نسلك أسلوب ( لنسميه النقاش القاسي )وحتى لو كان محاورنا ليس على حق , حسب رؤيتنا للأمور ,أحيانا نجد بأن بعضا مما يؤمن به مقنعا وبعضه سراب بسراب ..وحتى هل تعرف ماذا ؟؟ ربما أحيانا نخرج من بعض الحوارات على قناعة بأننا كنا مخطئين..
        ( ولكن من يتجرأ أو يقبل منا الإعتراف بأنه مخطئ )
        فكلنا نظن بأننا الأصح وبأن العالم خلق ليتناسب مع طبائعنا ومع أهوائنا وعلى كل من حولنا
        (" أن يمشي على العجين الذي قمنا بعجنه كما يقولون أهل مصرميلخبطهوش")
        آسفة لأني أستعمل الكثير من " ؟؟"ربما يتعلم الآخرون استعمال هذه العلامة حين تقتبس المقولات !!!!
        هنالك عدة أساليب في الحوار ..
        أولا : ألحوار المتكافئ . وهو حوار يدور بين شخصين متكافئين من ناحية الثقافة ( ولا أقصد العلم ) بل الثقافة التي تتجلى بالمعرفة .. قد يكون الخلاف بينهما
        سلبيا لأبعد الحدود , ولكنهما يتحاوران بطريقة يحترم كل منهما رأي الآخر , ويبقى هو على أيمانه , بل يتعلم كل من الآخر , ويستخرج الأيجابي , وينبذ السلبي .ويجعل من المستمعين أو القارئين للحوار (فهنا نتحدث عن قراءة أكثر من سماع) أن يستفيدوا أيضا من هذا الحوار البناء الذي يزيدنا ثقافة ومعرفة ويجعلنا نفهم ونتفهم كل من الطرفين المشاركين بالحوار البناء الأيجابي بالرغم من اختلاف الآراء فيه ..
        ثانيا : ألحوار المحتار : أي أنك تجد محاورا ليس واثقا من الموضوع المطروح , يحاول محاورتك بطريقة يخلط بها الأمور ويعطي البراهين الواهية ,وفي نفس الوقت تجده عصبيا , يثور لأقل كلمة , ويا ويلك لو وجهت له ملاحظة صغيرة أو لفت انتباهه أنه يحاور في موضوع لا يمتلك عنه معلومات , فقلة المعلومات قد تتسبب بإحراج المحاور , فحين ندخل للحوار في أي موضوع , علينا أن نكون على دراية بالمعلومات عنه ...

        ثالثا : هنالك النوع الذي لا أستسيغه من المحاورين , وهو ذلك الشخص المتعالي الذي يتعامل مع جميع محاوريه وكأنه قادم من مدائن الأساطير الخيالية , يحاورك بتعال , وينظر إليك من( أعلى الحضيض )يكلمك متكبرا مدعيا وكأنه مالكا زمامك وزمام أمورك ..فهو على حق دائما ولا أحد يفهم في هذا الكون غيره , تراه يرد مستهزئا ,ويرى بمحاوره غير كفؤ له , فيشمخ بأنفه حتى ليخال لك بأن أنفه سيعانق الغيوم بعد لحظات , قد أجده متعلما يمتلك علم ومعرفة ولكن ,, أبدا لن يؤثر بنا بأسلوبه المتعالي حتى ولو كان على حق ,فالتواضع عند المحاور المثقف يجعلك تنحني أمام تواضعه , والمتكبر يجعلك تشمخ أكثر من شموخه لتجعل أنفه ينحني بعض الشيء ..

        مع التجربة والمحاولة قد ننجح أستاذ مكي , بتغيير أساليبنا بطرق الحوار , ولكننا لن ننجح بجعل الجميع يؤمن بالأصل بمصطلح يسمى ( بالحوار )
        رجاء من يجد في شخصيته تشابه لوصفي أن لا يربط تعليقي بشكل شخصي , فقد كتبت بشكل عام ويعلم الله لم أقصد أحدا بوصفي .
        ( وكل من يقرأ تعليقي بالطبع هو خارج النوعين الأخيرين )[/align]
        ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

        تعليق

        • رحاب فارس بريك
          عضو الملتقى
          • 29-08-2008
          • 5188

          ( الإحساس بالرضا )
          صراحة حتى قبل أربع سنوات ..لم أكن يوما أشعر بالرضا , فقد كان مفهوم الحياة لدي مختلفا ..وكنت عادة أشعر بأنني تعيسه , ولم أكن أعرف حتى سبب تعاستي صدقني !!.
          فقد أعتقدت لوهلة بأننا ولدنا لكي نحزن . وكنت أجد متعة بحزني !!وبشعوري بعدم الرضا لا عن نفسي ولا عن غيري ..
          مع الأيام تبدلت فكرتي اتجاه هذا الإحساس وأيقنت . بأننا نحن المسؤولون عن إحساسنا هذا ..صحيح بأن هنالك ما هو أقوى منا (ألقدر ) فالقدر يسحب بنا أحيانا لهوة نتعثر بها تكسرنا تدفننا في حضيض . الوجع , فيكون أحيانا سبب عثرتنا الله عز وجل ..فيصبر بعضنا على إمتحان القادر . فيولد من صبره قوة , وينبت من قبرنا نفس أكثر أيمانا وأكثر قوة .بعد تخطيها العثرات . ولا يصبر بعضنا فيغوص أعمق وأعمق في حضيض قدره ...
          وتبقى هذه الإمتحانات على صبرنا مقبولة لدينا . كونها قدرا من الله عز وجل ..
          ولكن الطامة الكبرى تكون عندما يحرك قدرنا ( إنسان ) أعلم أن هذا الإنسان أيضا كان قدرا من الله ,لكن يقال عندنا كما تعلم ( إن كان من ألله يا محلاه وإن كان من العبد ما أقساه )
          لذلك هنالك رابط قوي بين الإحساس بالرضا والقدر ...
          وكل هذا يتعلق بتعاملنا مع الأمور ...
          فكما ذكرت سابقا يخرج بعضنا من تجاربه السلبية مهشما مهمشا , ويستخلص بعضنا الحكمة من وراء ما حدث له ........
          فإما أن يغوص في أحزان لها أول وليس لها آخر ويبقى قابعا في زمن جامد لا يتقدم , إنما يعيش أحزان الماضي .فيتركها تحتل ذاته وتطرد شعوره بالرضا ..
          وإما أن نستخلص الموجب من السالب ,فنتعلم أن كل عثرة وضعها الله عز وجل في مسيرة حياتنا ..لا بد أن يكون ورائها حكمة ما ..
          فنستخلص منها العبر , ونمضي قدما ..نرفع هامتنا , نشكر الله على أنه منحنا حرية الفكر , بصر العين ,فحرية الفكر نعمة تشعرني بالرضا ..........
          وبصر العين نعمة أخرى تشعرني بكل الرضا ............
          حين أنظر في وجوه أولادي , فأرى نورا يشع منها وأشعر بأنها تحمل ملامح الرضا . أشعر بالرضا ...
          حين أنام وضميري مرتاحا . أشعر بالرضا ...........
          حين أقوم بعمل خير . أشعر بالرضا ...
          عندما أرى محبة إخواني , يعتريني الرضا ..............
          عندما أفكر بأنه لدي بيتا يأوي أولادي ويأويني ..أغفو فافترش الرضا والتحف الرضا .................
          حين يمر يوما ولا أسمع فيه اخبارا محزنة ..أغفو على وسادة الرضا .................
          للكتابة أهمية كبيرة في حياتي الخاصة , فالكتابة هي شاغلي الأكبر من بعد أولادي لذلك أعترف بأنني ..عندما أجد بأن كلماتي المتواضعة تدخل قلوب قرائي أعترف بأني
          ( أشعر برضا ما بعده رضاااااااااااا)
          إذن أخي الكريم . كانت العقبات فيما مضى تصرعني توقعني فأجد بأني عاجزة عن محاربة هذه الصعوبات , وكنت أستسلم لأول عثرة تواجهني فأرمي بكل أفراحي وآمالي تحت خطوات هذا القدر الموجع . ولكن علمتني الأيام بأننا كبشر وهبنا قوة لو عرفنا كيف نستخدمها ونسخرها لأجل الحظي بالسعادة ..ولو آمنا بأننا نستحق أن نحظى ونعثر على السعادة , فسنعثر عليها فما السعادة إلا جزئا من أيماننا بذواتنا وأيماننا بأن هنالك أشياء كثيرة في هذه الحياة بالرغم من أنها تبدو للبعض أشياء تافهة ..إلا أنها تستحق وقوفنا للتامل بها فربما نجد سبيلنا يبدأ بالخطوة الواحدة فوق ما يسمى بالتافه ليكون جسرا يوصلنا لجنة الإكتفاء , وحين نطمح ونعمل بما يمليه علينا ضميرنا فنحقق بعضا من أهدافنا أو قد نخسر بعضها . علينا أن لا نبكي على ما لم نحظى به , بل نبتسم ونفتح قلوبنا لما ملكته نفسنا , من كسب معنوي وليس مادي ..
          لذلك أخي الكريم ..أجد بأن الإحساس بالرضا هو شيئا نسبيا ..فبعضنا ترضيه طقطقة الاوراق التي تشتري الغالي والرخيص .
          وبعضنا يكتفي بالمعنوي النفيس ..
          بعضنا يرى سعادته المرتبطة بالرضا .بتحقيق مآربه واطماعه وأمنياته . وبعضنا يجد بسعادة الآخرين مصدرا للإحساس بالرضا .
          بعضنا ينسى كل ما لديه ويبكي لمجرد أن غيره ملك شيئا أراده لنفسه , فيعتريه إحساس بالتعاسة . وبعضنا يجد براحة البال , وبفوز اخوة له فرحة لقلبه ولنفسه الطيبة .............
          هذا هو الميزان النسبي .وأعتقد بأن إحساسي بالرضا لم يأتيني بطريق الصدفة إنما , انبثق من رحم المعاناة ,وولد من بذرة الوجع , والتأمل في حكمة العلي القدير ..فصار هذا الإحساس بالرغم من كل ما يواجهني من هموم , هو رفيقي الذي أجد به سندا يلهمني قوة وصبرا , والإحساس بالرضا صار شيئا من صنع فكري ..
          فحين تضربني الحياة بقوة , أعطي لمشاعر الحزن أن تأخذ حقها حتى النهاية ولا أحاول كبتها , بل أحررها من ذاتي الموجوعة حد القهر , لأعود من بعدها أكثر فرحا وإحساسا بالرضا ..
          وحين أنظر إلى الأيام التي عبرت وأراجع كل ما قمت به لأجل نفسي ولأجل غيري ..أشعر بالرضا ..........

          تقديري لموضوعك الرائع الذي جعلني أفكر بماهية الرضا ...
          وآسفة لكثرة الأخطاء لأني أكتب ارتجالا دون أن أفكر مباشرة هنا
          بعث الله للجميع إحساسا

          ( يسكنه الرضا )
          ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

          تعليق

          • رحاب فارس بريك
            عضو الملتقى
            • 29-08-2008
            • 5188

            أليوم بلغ عدد قراء مذكراتي
            15000 قارئ
            أشعر بالسعادة لان مذكراتي البسيطة ما زالت تلفت انتباهكم
            تحيتي لكل من مر وسيمر هنا ........
            وعقبال 30000 قارئ بإذن الله .........
            محبتي للجميع وأجمل وردة لكل من قرأ حرفا من حروفي
            رحاب فارس بريك
            ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

            تعليق

            • سمير فياض
              عضو الملتقى
              • 13-11-2008
              • 228

              مساء الورد سيدة رحاب
              مذكراتك شيء رائع
              اتابعك
              لك تحية الحياة
              [URL]http://video.google.ca/videosearch?q=%D8%B3%D9%86%D8%A7%D8%A1+%D9%85%D8%AD%D9%8A%D8%AF%D9%84%D9%8A&hl=en&emb=1&aq=-1&oq=#[/URL][COLOR=Blue]
              اتشرف بزيارتكم مدونتي[/COLOR][/SIZE]
              [URL]http://www.samirfayad1.jeeran.com/[/URL]
              [url]http://www.crhat.net/vb/showthread.php?t=1190[/url]


              [URL="http://www.queen-love.com"] [/URL]

              تعليق

              • رحاب فارس بريك
                عضو الملتقى
                • 29-08-2008
                • 5188

                أخي سمير فياض

                أشكر حضورك هنا ..
                واعتبر هذه المذكرات كجزء من اجزاء حياتي وكركن من أركان بيتي
                وزيارتك لمذكرات تشبه زيارتك لبيتي ..
                فزائر بيتي مكرم وزائر مذكراتي مكرم .
                وانت بالأحرى لست ضيفا إنما ..
                أخا أعتز به وبحضوره . وصدقني بالرغم من بعد المسافات ..
                فأنتم بالبال دائما وأبدا ..
                دمت بألف خير أخي سمير وسلامي لقلمك النابض كما النوابض ..
                رحاب بريك
                ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                تعليق

                • رحاب فارس بريك
                  عضو الملتقى
                  • 29-08-2008
                  • 5188

                  حرة ولدت يا من سعيت لأسري ...
                  هل تستطيع زرع قيودك بفكري ؟؟؟


                  من أقوالي
                  رحاب بريك
                  ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                  تعليق

                  • خلود الجبلي
                    أديب وكاتب
                    • 12-05-2008
                    • 3830

                    [align=center]
                    عندما أحزن آتي لك هنا
                    كي تعزي قلبي
                    ترياق الغدر بالأجساد تغلغل
                    المساء يستغيث
                    من جرم بلا ضمير
                    [/align]
                    لا إله الا الله
                    محمد رسول الله

                    تعليق

                    • رحاب فارس بريك
                      عضو الملتقى
                      • 29-08-2008
                      • 5188

                      رأيي بالضحك والإبتسام

                      بالنسبة للضحك والإبتسام ..
                      من فوائد الإبتسام : أنه يشد عضلات الوجه .
                      يعتبر تذكرة دخول بدون ثمن لقلوب الناس ..
                      أشعر بحاجز بيني وبين الأشخاص الذين يبدون هكذا
                      وأميل لكل من يحمل هذه الملامح
                      أعتبر هذا الوجه أحب الوجوه إلى قلبي ..
                      وأعتقد بأن الضحك والإبتسام يطيلا العمر .
                      يبدو الشخص المرح الذي يميل للإبتسام والضحك أصغر سنا من غيره ومن أبناء جيله..
                      يمتلك شخصية تدخل إلى قلوب الناس بسرعة ,فهو رقيقا محبا
                      يمتلك قلبا طيبا على الأغلب ..
                      شرط أن يكون إنسانا يحب الضحك مع الناس ( وليس عليهم )
                      وسر آخر لا تخبروه لأحد
                      ( كلما ازداد ضحك الإنسان .اعلموا أنه محطم في أعماقه )
                      يداري كثرة أحزانه برسم بسمة على شفتيه , وهذا نوع من أنواع حماية الذات الموجوعة( اسألوني أنا ) ....
                      ونوعا من أنواع حفظ التوازن الفيزي والنفسي , فلو ترك صاحب الهم للوجع والتكشيرة المقيتة أن ترسم ملامحها فوق شفتيه .
                      فعلا روحه السلام ......
                      هذا رأيي الخاص اكتسبته من خبرتي بالحياة وليس بالضرورة أن أكون على صواب ..........
                      ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                      تعليق

                      • رحاب فارس بريك
                        عضو الملتقى
                        • 29-08-2008
                        • 5188

                        المشاركة الأصلية بواسطة خلود الجبلي مشاهدة المشاركة
                        [align=center]
                        عندما أحزن آتي لك هنا
                        كي تعزي قلبي
                        ترياق الغدر بالأجساد تغلغل
                        المساء يستغيث
                        من جرم بلا ضمير
                        [/align]
                        ألغالية خلود

                        أبعد الله عنك كل غادر خائن .
                        تستحقين كل خير ولكن ..........
                        علينا أختي الغالية ان نكون اقوى من غدرهم
                        وحين نسحب مديتهم من جرح لم يندمل بعد .
                        ونصرخ من الوجع ..علينا أن نحذر منهم.
                        وأن لا نكشف لنا ظهورنا , فأمثالهم لا يغدرون إلا طعنا بالظهر .
                        صراحة بالصدفة دار بيني وبين امرأة ما نقاش ..
                        سأنقله هنا بعد عودتي من العمل , قد أنقل أسلوبي مع التعامل مع من غدروا ...........
                        فكوني هنا وابتسمي وافتحي قلبك للحياة:p ,..ليس هنالك غادر على الأرض يستحق منا دمعة ..........
                        صباحك عسل
                        ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                        تعليق

                        • رغدان الدوغري
                          محظور
                          • 08-09-2008
                          • 211

                          اتذكر انها كانت بجانبي
                          على الاسلاك تقف هناك
                          تهتف لي ولاسرتي
                          تقول لالا للحصار
                          جاءت ومعها اكواب من الجبن واللبن
                          جاءت ومعها حمامة السلام
                          واصرت ان تتحدى كل الموانع
                          قالت برقة هو اخي
                          وهي اختي
                          ايا كان الحال
                          وايا كانت الاحوال
                          فلسطينية العينين والوشم
                          هي رحاب
                          دامت ابية عزيزة
                          شديدة الباس امام الطغاة

                          تعليق

                          • طارق الايهمي
                            أديب وكاتب
                            • 04-09-2008
                            • 3182



                            مررت من هنا وتركت أجمل تحية وباقة ورد في رحاب أروع أخت رحاب



                            ربما تجمعنا أقدارنا

                            تعليق

                            • رحاب فارس بريك
                              عضو الملتقى
                              • 29-08-2008
                              • 5188


                              "
                              تبقى بصمتك هنا أخي طائر الفرات ..
                              بحضورك وبغيابك .
                              فكل الأماكن هنا تتشرف بزيارتك في كل وقت وفي كل نص .
                              لك مني أجمل باقتي ورد مثل باقتك ...........

                              "
                              ]
                              ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                              تعليق

                              • رحاب فارس بريك
                                عضو الملتقى
                                • 29-08-2008
                                • 5188

                                صياد الشر تقوده الرذيلة ..
                                وفاعل الخير تقوده الفضيلة ..

                                رحاب فارس بريك

                                __________________________
                                ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                                تعليق

                                يعمل...
                                X