عن الوعي والا وعي
أفكر أحيانا وأقول , ليت الله خلقني بلا وعي
فلا أعي ما يحدث حولي
لاأحس ولا أطمح لا أفكر ولا اتألم
وهذه القدره التي وهبها الخالق وخص بها الأنسان
هي من اكبر مسببات تعاسته ألا وهي نعمة الوعي
التي تكون في نفس الوقت هي النعمه وهي النقمه
في نفس الوقت, فتتجول في ذواتنا,وفي عقلنا المفكر
وعقلنا الباطني, فما نعجز عن تحقيقه في عقلنا
يتجلى من خلال عقلنا الباطني في كونه حلم
فيخرج الوعي ولا وعي بشكل أحلام
توارد جسدنا الرائح في سبات
حين تستيقظ النفس والروح والذات من خلال غفوتنا
اتمنى أحيانا لو ولدت كما الطير
فكري وطموحي ينحصران في العمل على ماهية الطيران
وكيفية الحصول على الطعام
والقدره على بناء عش كي يأوى إليه زغاليلي
ويكون عقلي صغيرا بحجم عقل النمل
وأعود لأتسائل أهي نعمه أم نقمه.؟
ألست معي كم هي نقمة هذه النعمه
وكم هي نعمة هذه النقمه
أفكر أحيانا وأقول , ليت الله خلقني بلا وعي
فلا أعي ما يحدث حولي
لاأحس ولا أطمح لا أفكر ولا اتألم
وهذه القدره التي وهبها الخالق وخص بها الأنسان
هي من اكبر مسببات تعاسته ألا وهي نعمة الوعي
التي تكون في نفس الوقت هي النعمه وهي النقمه
في نفس الوقت, فتتجول في ذواتنا,وفي عقلنا المفكر
وعقلنا الباطني, فما نعجز عن تحقيقه في عقلنا
يتجلى من خلال عقلنا الباطني في كونه حلم
فيخرج الوعي ولا وعي بشكل أحلام
توارد جسدنا الرائح في سبات
حين تستيقظ النفس والروح والذات من خلال غفوتنا
اتمنى أحيانا لو ولدت كما الطير
فكري وطموحي ينحصران في العمل على ماهية الطيران
وكيفية الحصول على الطعام
والقدره على بناء عش كي يأوى إليه زغاليلي
ويكون عقلي صغيرا بحجم عقل النمل
وأعود لأتسائل أهي نعمه أم نقمه.؟
ألست معي كم هي نقمة هذه النعمه
وكم هي نعمة هذه النقمه
تعليق