دخلت يوما للكتابة في مذكراتي فوجدت بأن عدد القراءات قد تعدت ال3000 قارئ
فكتبت عن سعادتي يومها بوصول عدد القراءات لهذا الرقم الذي لم أكن أحلم به من قبل
في اليوم التالي ، وجدت تعليقا من شاعري القدوة أبو شوقي يدعو لموضوعي
للوصول ل 30000 قارئ ، فكرت يومها وقلت : ترى هل من الممكن أن تصل عدد القارءات
إلى هذا العدد ؟؟!!
منذ تلك اللحظة قررت بأني سأتابع الكتابة هنا ، وكنت مؤمنة بأني لا بد أن احظى بهذا الشرف الكبير
من زيارات اخوة لي ، لهذا الموضوع البسيط.
الليلة تعدى عدد القراءات أل 20000 قراءة ، وبات الوصول لذلك الرقم الذي تمناه الاستاذ إسماعيل
قريبا جدا ، فها أنا قد تخطيت ثلثي المسافة ..
لذلك أود أن أقول لهذا الشاعر الذي كان وما زال رفيق طريقي الأدبي ولم أعهده إلا مشجعا
مؤمنا بقدرات الغير وبادب الغير
سلام مرصع بجوهر الإحساس
وليس بجوهر الألماس
على روحك الطيبة
وعلى أغلى الناس
وشكرا لكل من مر وسيمر من هنا
رحاب
فكتبت عن سعادتي يومها بوصول عدد القراءات لهذا الرقم الذي لم أكن أحلم به من قبل
في اليوم التالي ، وجدت تعليقا من شاعري القدوة أبو شوقي يدعو لموضوعي
للوصول ل 30000 قارئ ، فكرت يومها وقلت : ترى هل من الممكن أن تصل عدد القارءات
إلى هذا العدد ؟؟!!
منذ تلك اللحظة قررت بأني سأتابع الكتابة هنا ، وكنت مؤمنة بأني لا بد أن احظى بهذا الشرف الكبير
من زيارات اخوة لي ، لهذا الموضوع البسيط.
الليلة تعدى عدد القراءات أل 20000 قراءة ، وبات الوصول لذلك الرقم الذي تمناه الاستاذ إسماعيل
قريبا جدا ، فها أنا قد تخطيت ثلثي المسافة ..
لذلك أود أن أقول لهذا الشاعر الذي كان وما زال رفيق طريقي الأدبي ولم أعهده إلا مشجعا
مؤمنا بقدرات الغير وبادب الغير
( شكرا )
سلام مرصع بجوهر الإحساس
وليس بجوهر الألماس
على روحك الطيبة
وعلى أغلى الناس
وشكرا لكل من مر وسيمر من هنا
رحاب
اترك تعليق: