كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**مهتدي مصطفى غالب** · 27-07-2010, 02:05

[align=center]
صباحاً ...
أخرج الطفل شقاوته من دفاتر نومه ...
و ركض نحو الشمس كي يلتقطها ...
و يضعها على صدر أمه ...
فخطفته رصاصة من بندقية تستيقظ قبل الولادة إلى الموت
[/align]

**بسمة الصيادي** · 27-07-2010, 16:16

المشاركة الأصلية بواسطة مهتدي مصطفى غالب مشاهدة المشاركة

[align=center]
صباحاً ...
أخرج الطفل شقاوته من دفاتر نومه ...
و ركض نحو الشمس كي يلتقطها ...
و يضعها على صدر أمه ...
فخطفته رصاصة من بندقية تستيقظ قبل الولادة إلى الموت
[/align]

جميل جدا وأسلوب رائع
عذرا على المداخلة لكن حبيت أسجل إعجابي ...
لما لا تفتح بها متصفحا أستاذ مهتدي؟
تقبل مروري
تحياتي

**بسمة الصيادي** · 27-07-2010, 16:17

أستاذ ربيع ماذا حدث مع الألف والقمة الطارئة..؟
أنا في انتظار الباقي
أرجو أن لا تتأخر علينا
تحياتي

**ربيع عقب الباب** · 27-07-2010, 17:58

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

أستاذ ربيع ماذا حدث مع الألف والقمة الطارئة..؟
أنا في انتظار الباقي
أرجو أن لا تتأخر علينا
تحياتي

ما رأيك بسمة لو فتحنا هنا بابا ( أكمل القصة ) ليدلي الجميع بدلوه
فى البحث عن بقيتها ؛ رغم أن البقية عندي جاهزة
لكني آخذ رأيك فى هذا الأمر ، ومن يقرأ هنا !!

تحياتي

**بسمة الصيادي** · 27-07-2010, 18:48

جميل جدا أستاذي، كنت أفكر بمثل هذه المسابقة في رمضان
قصة ونهاية ..لكن عمرك اطول من عمري وسبقتني ..
رائع لكن لا أظن ان أحدا سيكملها بنفس براعتك ..
في انتظار المشاركات وانا أيضا سأحاول
شكرا لك على هذه الروح

**بسمة الصيادي** · 27-07-2010, 20:23

لما أقبل النهار على الحبّ، الأسطورة برمّتها تغيرت ...
عصر جديد أقبل عليّ، لبست فيه الياسمين حلّةً جديدةً،
حتى الشمس غيّرت مواقعها، أصبحت تشرق من حضني...
وتسند عليه رأسها آخر النهار ...
والمطر صار يستأذن قبل أن يهطلَ، خوفا من أن
يبدد ما تركه الحبيب من أثر ...
أيها المطر لا تخف، فما علق هاهنا لن يزيله سيل ..

**ربيع عقب الباب** · 27-07-2010, 22:16

كل شىء ممكن
فى ذلك الليل الذي يثقبه صوت المطر
كل شىء ممكن
حين يكون المرء بالكونياك مغسولا
و بالأحزان مغسولا
و بالمجهول مسكونا
و حين المرء لا يرضي بأن يبقي حجر
فلماذا ؟
تستشيرين الفناجين.. لماذا ؟
تطرحين الأسئلة ( نزار قباني )

**ربيع عقب الباب** · 27-07-2010, 22:23

كل شىء ممكن
فى ذلك الليل الذى يثقبه صوت المطر
إن تشايكوفسكي
يمر الآن كالعصفور من ساحات بطرسبورج
يأتى من ممرات جبال الألب
ينساب كحلم أخضر من حي مونبارناس
تشايكوفسكي
يمر الورق الأصفر من غابات أوربا
يصلي فى أيا صوفيا
و يبكي فى رحاب النجف الأشرف
ما بين المرايا .. و القباب الذهبية

**ربان حكيم آل دهمش** · 27-07-2010, 22:38

[align=center]
طفح الكيل بى وطفح ..!!
قم ايها النائمون من نومكم وثباتكم العميق , أني اسمع نباحهم
على أبواب اذنى , وهم يفتكون ويدمرون واقع ستون حول وأكثر ,
ولم يبق إلا القبور شهداء على واقع المكان والزمان المدمر , متى
تفيقون من نومكم ..؟ الرياح تستصرخكم وامواج بحرى تناصركم !!
طفح الكيل .. فى صدري أشعلوا بركان الغضب النائم فى صدوركم
يرحمكم الله .. يوم تلاقونه .. واليوم قريب فحطم وهم السلطة والسلطان
كلنا إلي زوال ففجر اعصارك لا تخف فالله رقيب وشهيد وإليه نعود ..

مودتى واحترامي

ربان

حكيم آل دهمش .
[/align]

**سمية الألفي** · 27-07-2010, 22:53

لأنك ربيعا دائما تمنح الحياة, ولكونك عبيرا أخضرا

تزهر الأماني, فيك كانت أمنياتي, وبحرفك زالت أحزاني

فهلا مددت يدك تراقصني هذا المساء , لتكون الليلة ونيسي تحت

أمطار السماء, تبتل القلوب, كشفتين نديتين بللهما عرق الشوق.

**ربيع عقب الباب** · 28-07-2010, 01:41

ما أعمق جهلي - لم أعرفْ
كيف أعمر من أشلاء الآخر بيتا
كيف أجاهر أن الدمية حبلي بالأطفال
و أن الدفلي تمرٌّ
لم أعرفْ

كيف أعاشر أوراقا تٌسقي
لبنا تحت خيام قريش
و توزع بين قصور أمية عسلا
وتقول : الصحراء الماء
بدءا من هذي الصحراء
و الأشياء المرئية ليست مرئية

( أدونيس )

**مهتدي مصطفى غالب** · 28-07-2010, 03:35

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

جميل جدا وأسلوب رائع
عذرا على المداخلة لكن حبيت أسجل إعجابي ...
لما لا تفتح بها متصفحا أستاذ مهتدي؟
تقبل مروري
تحياتي

الأديبة الراقية بسمة الصيادي
شكراً لك ...
و أهلا بمداخلاتك الجميلة و النبيلة متى شئت ..
فأنا أكتب للأخر ..
أما فتح متصفح لها فهو أمر أتركه للأديب الصديق الجميل : ربيع عقب الباب
لك و له مودتي و تقديري

**أحمد الحربي** · 28-07-2010, 04:16

كثيرٌ هم

الذين أدركتهم حرفة الكتابة,

ولكن القليل منهم

من أدركته حرفة الأدب.

أ- الحربي

**ربيع عقب الباب** · 28-07-2010, 15:36

المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة

لأنك ربيعا دائما تمنح الحياة, ولكونك عبيرا أخضرا

تزهر الأماني, فيك كانت أمنياتي, وبحرفك زالت أحزاني

فهلا مددت يدك تراقصني هذا المساء , لتكون الليلة ونيسي تحت

أمطار السماء, تبتل القلوب, كشفتين نديتين بللهما عرق الشوق.

الله
الله
قصيدة نثرية أستاذة سمية
و بامتياز !!

تحياتي

**ربيع عقب الباب** · 29-07-2010, 02:53

أحتاج أن أعرف نفسي أكثر
و هذا يستلزم تغييرا جديدا
فى أشياء كثيرة
فالقلق يحول الكائنات
إلي أعشاب جافة
لا ترتوي بالماء
و لا ترقص مع الريح
رغم غمزات السحر
و لا تري سوى طينتها اللزجة
و كلما مر بها طائر
طاردته بكتل غبائها !!

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث