تويت
الرمل يحن للشجر و للمطر أكثر
يتهاطل تمردا مع سيول الريح
ينثر الصخب الدوي باستمتاع
ينسحب صوب التيه
وبنات الأفاعي !!
يتهاطل تمردا مع سيول الريح
ينثر الصخب الدوي باستمتاع
ينسحب صوب التيه
وبنات الأفاعي !!
-
sigpic -
وزير الخسة
حرر مبادئها
طيرها فى بقاع الخراب
فغاقت الغربان
تراقصت حد الثمالة
و لثمت حذاءه الذى ورثه عن أبيه على قيد الحياة !!sigpicتعليق
-
كان أقوي مرجعا للمرحلة
اشتبه بالأطفال
فاعتقلهم
نال من براءتهم
كسر أنوف ذويهم
لطمهم بحذائه و النسر المجنح يهلل له باريحية و كبرياء !!sigpicتعليق
-
سخر الرغيف
تهالك ضحكا
وهو يتربع على عرش الحصانة
يقبل أكف الفقراء كل صباح
يشكرهم على رعايتهم له
و فى المساء يسخر من أنهم
نسوا أنفسهم ، حتى تاهت حصانتهم و ملامحهم !!sigpicتعليق
-
وزير الخسة أعطي أوامره باغتيال المعلمين القدامي
خاصة الذين خاضوا الحرب ضد الصهاينة
ليؤكد ثقة الزعيم فيه !!sigpicتعليق
-
نطقت بعد موت
فتهاوى كجذع صفصف
ومات !!sigpicتعليق
-
أخفق الجيولوجي المخضرم ،
أسقط فى يده تماما ،
بعد أن ظل لأيام يصهر كل معرفته للوصول لأثر وحيد ،
يدلل على مرور الجندى المصري ،
على تلك البقعة المحررة حديثا ،
وفى كل مرة كان يكتشف ذات الرائحة النتنة للموت !!sigpicتعليق
-
حضور
حضور
ساحرة القــوام جميلة ... أسكتوها ..
يكفي أن تكون حاضرة
--------------------تعليق
-
وظلّ يغرف من وجهي السكوت ..
حتى اكتمل..
صمتا مزعجا!! ..أجلسُ خلفي تماماً..
آكل الفوشارَ الأبيض..
وأتابع المشهد الأحمر..تعليق
-
علا نداؤها
أحدث دويا صاخبا
أدي إلى كثير من حوادث الاصطدام
و حالات فزع
و حط به أرضا و هو يحتضن الموبايل
بعد يومين حين رآها
أنكرت معرفته
فتأكد أنه كان صيدا للايقاع بآخر !!sigpicتعليق
-
ياله من رجل ساخر
حين وصفها بإيزيس ربة الأسطورة
فى الوقت الذي كانت تشارك " ست " فى تقطيع جسده
وتلقي به فى أقرب حاوية !!!sigpicتعليق
-
بخفه بعثر " الجمل " الأصوات
فذبح فى ليلة مشهودة
كان "بدرها " خسيسا
فتم وضعه خلفا للجمل
ليعيد الأصوات لصندوقها الفارغ !!sigpicتعليق
-
نعم نستحق ما يفعلون بنا
فمازال فينا رمق
ورئات تتنفس
وربما ذواكر تحمل بين أوراقها
عمالقة أحبوا طين القري
ودم الشهيد وكرامة الوطن !!sigpicتعليق
-
أكره البر ورعاية الأغنام
وسأسرح بـ
قطيع من السمك
وأنام في ظل المرجان
هيثم شحدة هديبأجلسُ خلفي تماماً..
آكل الفوشارَ الأبيض..
وأتابع المشهد الأحمر..تعليق
-
بالأمس..
كنت جالسا على الظن أحتارُ..
أما اليوم فا.. أقف على الحيرة أظنُّ..
وفيما كذلك..
رأيت إشارة الـ "قف" تقول لي: إمشِ
فرفعت حاجبي ووضعت يدي في جيبي ولم أجد إلا دهشة واحدة!!..
فلم أستخدمها ..
هيثم شحدة هديبأجلسُ خلفي تماماً..
آكل الفوشارَ الأبيض..
وأتابع المشهد الأحمر..تعليق
تعليق